ناظورسيتي | متابعة
وقع عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق بمقر عمالة إقليم فجيج، أربع اتفاقيات شراكة مع مجموعة من الأطراف والشركاء تهم مجموعة من المجالات، وذلك بتكلفة مالية تزيد قيمتها بـ 84 مليون درهم.
وتهم هذه الاتفاقيات انجاز مشاريع تأهيل البنيات التحتية والتجهيزات الأساسية، بجماعات إقليم فجيج، إنجاز مشروع توسيع وتجديد شبكة التطهير السائل ببعض الأحياء بمركز جماعة تالسينت، إعادة إسكان قاطني حي المنجم القديم المهددين بخطر الانهيار الكائن بجماعة بني كيل، وتمويل وتنفيذ مشاريع الشغل الذاتي.
وبخصوص الاتفاقية المتعلقة بإعادة إسكان قاطني المنجم القديم المهددين بخطر الانهيار الكائن بجماعة بني كيل، والموقعة من طرف رئيس مجلس جهة الشرق، وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة؛ وزارة الداخلية (المديرية العامة للجماعات المحلية)؛ عمالة إقليم فجيج، جماعة بني كيل وشركة العمران الشرق، تهدف إلى معالجة إشكالية الدور المهددة بالانهيار المتواجدة بالمنجم القديم وذلك عن طريق إعادة إسكان ساكنتها بتجزئة جديدة بعد القيام ببناء دور مخصصة لهذا البرنامج.
وتقدر الكلفة الإجمالية المتوقعة لهذا البرنامج الذي يستهدف أزيد من 300 أسرة، بـ 42 مليون درهم، أما الاتفاقية المتعلقة بتمويل وتنفيذ مشاريع الشغل الذاتي، والتي وقعها كل من رئيس جهة الشرق، عامل إقليم فجيج ، ورئيس المجلس الإقليمي لفجيج، والمدير الإقليمي للفلاحة بفجيج، والمدير العام للوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان ومدير وكالة فجيج لإنعاش التشغيل والكفاءات، والمدير الجهوي لمكتب التكوين المهني بوجدة، ورئيس الغرفة الجهوية للصناعة التقليدية، فإنها تتوخى وضع إطار للشراكة والتعاون بين الأطراف المتعاقدة لتحديد شروط تمويل ومواكبة وإنجاز ودعم مشاريع التشغيل الذاتي بالإقليم.
ويهدف المشروع موضوع الاتفاقية إلى تشجيع الشباب على الاندماج في سوق الشغل من خلال خلق مشاريع مدرة للدخل في إطار دعم التشغيل الذاتي، ورصدت لهذه الاتفاقية كلفة إجمالية قدرت بـ 27 مليون درهم، كما أن اتفاقية الشراكة من أجل تمويل وإنجاز مشاريع تأهيل البنيات والتجهيزات الأساسية (الماء الشروب – الكهربة- الصرف الصحي) بجماعات إقليم فجيج التي وقعها كل من رئيس مجلس جهة الشرق، عامل الإقليم، ورئيس المجلس الإقليمي لإقليم فجيج، مدير الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان، تهدف إلى تأهيل البنيات التحتية والتجهيزات الأساسية للجماعات التي ستشملها والمتعلقة بتوفير الماء الشروب وكهربة الكوانين وكذا إنجاز وتوسيع وصيانة شبكات الصرف الصحي؛ تحسين ظروف ولوج الساكنة إلى الخدمات والتجهيزات الأساسية (الماء الشروب- الكهرباء- والصرف الصحي)؛ محاربة الهجرة القروية وضمان استقرار الساكنة؛ والرفع من مؤشرات التزود بالماء والكهرباء والصرف الصحي بمختلف الجماعات التي ستستفيد من مشاريع الاتفاقية.
وحددت مدة انجاز المشاريع في في سنتين 2018 و 2019، في حين تبلغ الكلفة المالية الإجمالية للمحاور الثلاثة ما مجموعه 12 مليون درهم، أما اتفاقية الشراكة من أجل إنجاز مشروع توسيع وتجديد شبكة التطهير السائل ببعض الأحياء بمركز جماعة تالسينت إقليم فجيج، والتي كل من رئيس مجلس جهة الشرق، وعامل إقليم فجيج، ورئيس المجلس الإقليمي لإقليم فجيج، ورئيس جماعة تالسينت، بهدف تعميم شبكة الصرف الصحي بالأحياء المستهدفة خاصة الطرق والأزقة التي تعرف حاليا أشغال التهيئة بالإضافة إلى تحسين ظروف عيش الساكنة؛ تعزيز البنيات التحتية الأساسية للجماعة؛ الرفع من نسبة التغطية من شبكة الصرف الصحي؛ الحفاظ على المحيط البيئي والبنايات السكانية من مجاري الصرف الصحي .
وتبلغ الكلفة المالية لإنجاز المشروع مما فيها تكاليف مختلف الدراسات والاستشارات التقنية والهندسية وأشغال التطهير ثلاثة ملايين وخمسمائة ألف درهم، وتجدر الإشارة إلى أن القيمة المالية الإجمالية للمشاريع التنموية المبرمجة من لدن مجلس جهة الشرق لفائدة الجماعات الترابية بإقليم فجيج بلغت أزيد من 300 مليون درهم، وجميعها أعطيت انطلاقتها فعليا.
وقع عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق بمقر عمالة إقليم فجيج، أربع اتفاقيات شراكة مع مجموعة من الأطراف والشركاء تهم مجموعة من المجالات، وذلك بتكلفة مالية تزيد قيمتها بـ 84 مليون درهم.
وتهم هذه الاتفاقيات انجاز مشاريع تأهيل البنيات التحتية والتجهيزات الأساسية، بجماعات إقليم فجيج، إنجاز مشروع توسيع وتجديد شبكة التطهير السائل ببعض الأحياء بمركز جماعة تالسينت، إعادة إسكان قاطني حي المنجم القديم المهددين بخطر الانهيار الكائن بجماعة بني كيل، وتمويل وتنفيذ مشاريع الشغل الذاتي.
وبخصوص الاتفاقية المتعلقة بإعادة إسكان قاطني المنجم القديم المهددين بخطر الانهيار الكائن بجماعة بني كيل، والموقعة من طرف رئيس مجلس جهة الشرق، وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة؛ وزارة الداخلية (المديرية العامة للجماعات المحلية)؛ عمالة إقليم فجيج، جماعة بني كيل وشركة العمران الشرق، تهدف إلى معالجة إشكالية الدور المهددة بالانهيار المتواجدة بالمنجم القديم وذلك عن طريق إعادة إسكان ساكنتها بتجزئة جديدة بعد القيام ببناء دور مخصصة لهذا البرنامج.
وتقدر الكلفة الإجمالية المتوقعة لهذا البرنامج الذي يستهدف أزيد من 300 أسرة، بـ 42 مليون درهم، أما الاتفاقية المتعلقة بتمويل وتنفيذ مشاريع الشغل الذاتي، والتي وقعها كل من رئيس جهة الشرق، عامل إقليم فجيج ، ورئيس المجلس الإقليمي لفجيج، والمدير الإقليمي للفلاحة بفجيج، والمدير العام للوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان ومدير وكالة فجيج لإنعاش التشغيل والكفاءات، والمدير الجهوي لمكتب التكوين المهني بوجدة، ورئيس الغرفة الجهوية للصناعة التقليدية، فإنها تتوخى وضع إطار للشراكة والتعاون بين الأطراف المتعاقدة لتحديد شروط تمويل ومواكبة وإنجاز ودعم مشاريع التشغيل الذاتي بالإقليم.
ويهدف المشروع موضوع الاتفاقية إلى تشجيع الشباب على الاندماج في سوق الشغل من خلال خلق مشاريع مدرة للدخل في إطار دعم التشغيل الذاتي، ورصدت لهذه الاتفاقية كلفة إجمالية قدرت بـ 27 مليون درهم، كما أن اتفاقية الشراكة من أجل تمويل وإنجاز مشاريع تأهيل البنيات والتجهيزات الأساسية (الماء الشروب – الكهربة- الصرف الصحي) بجماعات إقليم فجيج التي وقعها كل من رئيس مجلس جهة الشرق، عامل الإقليم، ورئيس المجلس الإقليمي لإقليم فجيج، مدير الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان، تهدف إلى تأهيل البنيات التحتية والتجهيزات الأساسية للجماعات التي ستشملها والمتعلقة بتوفير الماء الشروب وكهربة الكوانين وكذا إنجاز وتوسيع وصيانة شبكات الصرف الصحي؛ تحسين ظروف ولوج الساكنة إلى الخدمات والتجهيزات الأساسية (الماء الشروب- الكهرباء- والصرف الصحي)؛ محاربة الهجرة القروية وضمان استقرار الساكنة؛ والرفع من مؤشرات التزود بالماء والكهرباء والصرف الصحي بمختلف الجماعات التي ستستفيد من مشاريع الاتفاقية.
وحددت مدة انجاز المشاريع في في سنتين 2018 و 2019، في حين تبلغ الكلفة المالية الإجمالية للمحاور الثلاثة ما مجموعه 12 مليون درهم، أما اتفاقية الشراكة من أجل إنجاز مشروع توسيع وتجديد شبكة التطهير السائل ببعض الأحياء بمركز جماعة تالسينت إقليم فجيج، والتي كل من رئيس مجلس جهة الشرق، وعامل إقليم فجيج، ورئيس المجلس الإقليمي لإقليم فجيج، ورئيس جماعة تالسينت، بهدف تعميم شبكة الصرف الصحي بالأحياء المستهدفة خاصة الطرق والأزقة التي تعرف حاليا أشغال التهيئة بالإضافة إلى تحسين ظروف عيش الساكنة؛ تعزيز البنيات التحتية الأساسية للجماعة؛ الرفع من نسبة التغطية من شبكة الصرف الصحي؛ الحفاظ على المحيط البيئي والبنايات السكانية من مجاري الصرف الصحي .
وتبلغ الكلفة المالية لإنجاز المشروع مما فيها تكاليف مختلف الدراسات والاستشارات التقنية والهندسية وأشغال التطهير ثلاثة ملايين وخمسمائة ألف درهم، وتجدر الإشارة إلى أن القيمة المالية الإجمالية للمشاريع التنموية المبرمجة من لدن مجلس جهة الشرق لفائدة الجماعات الترابية بإقليم فجيج بلغت أزيد من 300 مليون درهم، وجميعها أعطيت انطلاقتها فعليا.