هذه القنوات الإذاعية كشفت أنها غير مهنية وغير موضوعية وبالتالي فلا مصداقية لها ، ولها فرق بينها وبين القنوات الإذاعية والتلفزية الرسمية التي كل همها هو تمجيد الوضع القائم وتكريس ما هو سائد . فقد انخرطت في التطبيل والتزمير لمسلسل العام زين ، ولو كانت تتحلى بالموضوعية والنزاهة لعقدت ندوات حول الإصلاح المزمع تنفيذه بخصوص الدستور ، تستدعي له فعاليات سياسية وحقوقية وجمعوية من مختلف المشارب سواء منها الموالية أو المعارضة ، لا أن تقوم بحملة دعائية تسفه من خلالها مطالب حركة 20 فبراير . وإذا أرادت أن تثبت نزاهتها وموضوعيتها فما عليها إلا أن تستدعي ممثلي هذه الحركة ومعارضيهم ، وتترك للمستمعين حرية تبني الرأي الذي يناسبهم .
2.أرسلت من قبل
Kousaila في 22/03/2011 19:22
Ils ont probablement peur de perdre la licence d 'émettre, on est éduqué pour se prosterner, et si on conteste on reçoit LAHRAOUA (même dans nos familles). Ce n'est que le reflet de notre éducation, il faut les pardonner!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! Quelle lacheté ........