حسـن الرامي
كشـف أحد الرقـاة المغاربة، عن مستجدٍ مثير في سياق الموضوع الذي أثار جدلا واسعا لدى الرأي العام الوطني، بعد إدعاء سيدة حملها جنيناً راقداً في أحشائها منذ تسع سنوات بعدما عجزِ الكشوفات الطبية التي أُخضعت لها بشكل مكثفٍ لدى مراكز طبية متعددة، عن إثبات زعمهـا.
وأوضـح المتحدث عبر الفيديو المدرج أسفله، أنّـه وبعدما أعلن للرأي العام عزمه واستعداده تحمل أعباء السفر وتكاليفه، إلى حيث تتواجد السيدة المعنية، من أجل إخضاعها لحصص الرقية الشرعية على يديْه، تفاجأ بتلقيه سيلاً من المكالمات الهاتفية من جيرانها، مما وقف على حقيقة أمر إدعائهـا.
وأضـاف الراقي، نقلا عن جيران السيدة المعنية، أن الأخيرة كانت تمتهن الشعوذة وتمارس أعمال الدجل والسحر، بحيث كانت معروفة لدى الشابات العوانس الراغبات في الزواج، مردفاً على لسان جيرانها، أنها كانت على علاقة وطيدة مع زميلةٍ لها في نفس المهنة المشبوهـة.
وتابـع المتحدث، أن السيّدة المعنية وبعدما رُزقت بالبنات فحسب، رغبت في الحمل بطفلٍ ذكـر، الأمر الذي دفعها للاستعانة بأفعال السحر والدجل لدى زميلتها المشعوذة التي تقطن بطريق صفرو، بحيث ناولتها خلطـة سحرية ما يزال مفعولها سارياً إلى الحين، داخل أحشاء بطنهـا، يقول الراقي.
كشـف أحد الرقـاة المغاربة، عن مستجدٍ مثير في سياق الموضوع الذي أثار جدلا واسعا لدى الرأي العام الوطني، بعد إدعاء سيدة حملها جنيناً راقداً في أحشائها منذ تسع سنوات بعدما عجزِ الكشوفات الطبية التي أُخضعت لها بشكل مكثفٍ لدى مراكز طبية متعددة، عن إثبات زعمهـا.
وأوضـح المتحدث عبر الفيديو المدرج أسفله، أنّـه وبعدما أعلن للرأي العام عزمه واستعداده تحمل أعباء السفر وتكاليفه، إلى حيث تتواجد السيدة المعنية، من أجل إخضاعها لحصص الرقية الشرعية على يديْه، تفاجأ بتلقيه سيلاً من المكالمات الهاتفية من جيرانها، مما وقف على حقيقة أمر إدعائهـا.
وأضـاف الراقي، نقلا عن جيران السيدة المعنية، أن الأخيرة كانت تمتهن الشعوذة وتمارس أعمال الدجل والسحر، بحيث كانت معروفة لدى الشابات العوانس الراغبات في الزواج، مردفاً على لسان جيرانها، أنها كانت على علاقة وطيدة مع زميلةٍ لها في نفس المهنة المشبوهـة.
وتابـع المتحدث، أن السيّدة المعنية وبعدما رُزقت بالبنات فحسب، رغبت في الحمل بطفلٍ ذكـر، الأمر الذي دفعها للاستعانة بأفعال السحر والدجل لدى زميلتها المشعوذة التي تقطن بطريق صفرو، بحيث ناولتها خلطـة سحرية ما يزال مفعولها سارياً إلى الحين، داخل أحشاء بطنهـا، يقول الراقي.