ناظورسيتي - وكالات
نظم المكتب الوطني المغربي للسياحة، ما بين 21 و25 شتنبر 2017، رحلة اكتشاف للمنطقتين الشمالية والشرقية بالمغرب لفائدة 23 مشاركا يمثلون كبار مسيري مجموعة فرام وكارافيل-بروموفاكونس.
وأوضح بلاغ للمكتب أن هذه الرحلة الترويجية، التي تندرج في إطار جهود المكتب الرامية للترويج للسياحة بمنطقة شمال المغرب والمساهمة بالتالي في فك العزلة الاقتصادية عنها، اتخدت كوجهتين هامتين مدينتي طنجة والحسيمة.
وأضاف البلاغ أن مجموعة كارافيل/فرام تعد ثاني فاعل أسفار فرنسي برقم معاملات يفوق 600 مليون أورو وثاني فاعل سياحي على الخط بفرنسا، مشيرا إلى أن هذه العملية ستمكن مسيري المجموعة من اكتشاف القدرات القوية لهذه المنطقة.
وإلى جانب اجتماعات العمل العديدة المنظمة في إطار ندوة كارافيل/فرام وكذا التبادلات مع المهنيين المحليين للسياحة والتي توخت إطلاع مسيري المجموعة الفرنسيين على القدرات السياحية للمنطقة، شملت الرحلة بعدا اكتشافيا عبر تنظيم خرجات استطلاعية.
وهكذا، من خلال تنظيم هذه الرحلة، التزمت المجموعة بالترويج لهذه المنطقة عبر إبرازها في أرضيتها الرقمية بدعم تسويقي من المكتب الوطني المغربي للسياحة، وذلك قصد تمكين المنطقة من الاستفادة من الآثار الاقتصادية وحث السياح على قضاء عطلهم بعروض مناسبة.
نظم المكتب الوطني المغربي للسياحة، ما بين 21 و25 شتنبر 2017، رحلة اكتشاف للمنطقتين الشمالية والشرقية بالمغرب لفائدة 23 مشاركا يمثلون كبار مسيري مجموعة فرام وكارافيل-بروموفاكونس.
وأوضح بلاغ للمكتب أن هذه الرحلة الترويجية، التي تندرج في إطار جهود المكتب الرامية للترويج للسياحة بمنطقة شمال المغرب والمساهمة بالتالي في فك العزلة الاقتصادية عنها، اتخدت كوجهتين هامتين مدينتي طنجة والحسيمة.
وأضاف البلاغ أن مجموعة كارافيل/فرام تعد ثاني فاعل أسفار فرنسي برقم معاملات يفوق 600 مليون أورو وثاني فاعل سياحي على الخط بفرنسا، مشيرا إلى أن هذه العملية ستمكن مسيري المجموعة من اكتشاف القدرات القوية لهذه المنطقة.
وإلى جانب اجتماعات العمل العديدة المنظمة في إطار ندوة كارافيل/فرام وكذا التبادلات مع المهنيين المحليين للسياحة والتي توخت إطلاع مسيري المجموعة الفرنسيين على القدرات السياحية للمنطقة، شملت الرحلة بعدا اكتشافيا عبر تنظيم خرجات استطلاعية.
وهكذا، من خلال تنظيم هذه الرحلة، التزمت المجموعة بالترويج لهذه المنطقة عبر إبرازها في أرضيتها الرقمية بدعم تسويقي من المكتب الوطني المغربي للسياحة، وذلك قصد تمكين المنطقة من الاستفادة من الآثار الاقتصادية وحث السياح على قضاء عطلهم بعروض مناسبة.