ناظورسيتي: متابعة
في واقعة هزت الرأي العام الإيطالي، فر رجل الأعمال الإيطالي جياكومو بوزولي، المدان بالسجن المؤبد بتهمة قتل عمه، إلى المغرب عن طريق البحر بعد تلقيه معلومات عن حكم السجن النهائي بحقه.
تحت طائلة مذكرة توقيف أوروبية، تم إطلاق حملة بحث واسعة النطاق من قبل السلطات الإيطالية للقبض عليه.
في واقعة هزت الرأي العام الإيطالي، فر رجل الأعمال الإيطالي جياكومو بوزولي، المدان بالسجن المؤبد بتهمة قتل عمه، إلى المغرب عن طريق البحر بعد تلقيه معلومات عن حكم السجن النهائي بحقه.
تحت طائلة مذكرة توقيف أوروبية، تم إطلاق حملة بحث واسعة النطاق من قبل السلطات الإيطالية للقبض عليه.
ترك بوزولي، البالغ من العمر 39 عاما، منزله في مقاطعة بريشيا في الثالث والعشرين من يونيو، وسافر عبر عدة بلدات حول بحيرة جاردا قبل أن يصل إلى مدينة ماربيا الساحلية بجنوب إسبانيا. هناك، قضى عطلته مع رفيقته وابنه قبل أن يواصل هروبه نحو المغرب عبر البحر، وفقا للتقارير الأخيرة.
بينما عادت رفيقته وابنه إلى إيطاليا، استمر بوزولي في محاولاته للهروب، حيث يعتقد أنه استخدم سيارته من طراز مازيراتي ليفانتي في تنقلاته قبل أن تختفي هذه السيارة حاليا.
الشرطة الإيطالية، بالتعاون مع السلطات المغربية، تعمل على تتبع حركات بوزولي ومحاولاته للتمويه والاختفاء. يتم تحليل كافة المعلومات المتاحة، بما في ذلك الصور والوثائق وسجلات الكاميرات، للمساعدة في تحديد مكانه الحالي وضبطه.
تشير التقارير إلى أن بوزولي قد يكون قد غير من مظهره لتجنب الكشف عن هويته، مما يزيد من تعقيد عملية البحث عنه. بالإضافة إلى ذلك، يعمل المحققون على إعادة بناء شبكة علاقاته ومتابعة أي اتصالات قد يجريها مع الخارج للوصول إلى أي معلومات تسهم في القبض عليه وتقديمه للعدالة.
بينما عادت رفيقته وابنه إلى إيطاليا، استمر بوزولي في محاولاته للهروب، حيث يعتقد أنه استخدم سيارته من طراز مازيراتي ليفانتي في تنقلاته قبل أن تختفي هذه السيارة حاليا.
الشرطة الإيطالية، بالتعاون مع السلطات المغربية، تعمل على تتبع حركات بوزولي ومحاولاته للتمويه والاختفاء. يتم تحليل كافة المعلومات المتاحة، بما في ذلك الصور والوثائق وسجلات الكاميرات، للمساعدة في تحديد مكانه الحالي وضبطه.
تشير التقارير إلى أن بوزولي قد يكون قد غير من مظهره لتجنب الكشف عن هويته، مما يزيد من تعقيد عملية البحث عنه. بالإضافة إلى ذلك، يعمل المحققون على إعادة بناء شبكة علاقاته ومتابعة أي اتصالات قد يجريها مع الخارج للوصول إلى أي معلومات تسهم في القبض عليه وتقديمه للعدالة.