حسن الرامي
خلّف رحيل أقدم وأشهر مريض مغربي "أحمد الختوتي" المنحدر من دوار "إختوتن" الواقعة تحت نفوذ جماعة أمطالسة بإقليم الدريوش، حزنا عميقا في نفوس المواطنين المغاربة وتعاطفاً كبيراً في العديد من الأوساط على المستوى الوطني، سيما منها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
فبالإضافة إلى التعازي التي وجهها مواطنون كُثُر من مختلف الشرائح، إلى عائلة "الختوتي" في وفاة أحد أفرادها "أحمد"، زار عدد كبير من الفنانين المغاربة والفاعلين المدنيين والجمعويين من شتى الأنحاء، الذين كانوا يجرون عيادات بشكل متكرر للراحل أثناء رقاده بالمسشتفى "إبن سينا"
بالرباط.
ويشار إلى أنّ إبن الريف "أحمد الختوتي" فارق الحياة أمس البارحة، عن سنّ يناهز الـ40 سنة، بعدما كان جسده موصولا بجهاز التنفس الصناعي يتنفس من خلاله منذ 19 سنة بعد إصابته في رئته بشلل فيروسي، ليلفظ أنفاسه بعد تحمل أزمته الصحية على مدى هذه السنوات الطويلة.
خلّف رحيل أقدم وأشهر مريض مغربي "أحمد الختوتي" المنحدر من دوار "إختوتن" الواقعة تحت نفوذ جماعة أمطالسة بإقليم الدريوش، حزنا عميقا في نفوس المواطنين المغاربة وتعاطفاً كبيراً في العديد من الأوساط على المستوى الوطني، سيما منها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
فبالإضافة إلى التعازي التي وجهها مواطنون كُثُر من مختلف الشرائح، إلى عائلة "الختوتي" في وفاة أحد أفرادها "أحمد"، زار عدد كبير من الفنانين المغاربة والفاعلين المدنيين والجمعويين من شتى الأنحاء، الذين كانوا يجرون عيادات بشكل متكرر للراحل أثناء رقاده بالمسشتفى "إبن سينا"
بالرباط.
ويشار إلى أنّ إبن الريف "أحمد الختوتي" فارق الحياة أمس البارحة، عن سنّ يناهز الـ40 سنة، بعدما كان جسده موصولا بجهاز التنفس الصناعي يتنفس من خلاله منذ 19 سنة بعد إصابته في رئته بشلل فيروسي، ليلفظ أنفاسه بعد تحمل أزمته الصحية على مدى هذه السنوات الطويلة.