ناظورسيتي -متابعة
يُرتقب أن تشهد مدن المغرب ليلة "هادئة" على غير العادة في ليلة توديع السنة الحالية، التي صار الجميع يرجو أن ترحل عنا بعد اقترانها بتفشّي الجائحة القاتلة "كوفيد -19" واستقبال الجديدة.
وتوصلت المؤسسات الفندقية بإخبار حول قرار السلطات "إغلاق" كافة فنادق المغرب ابتداء من الساعة الثامنة ليلا، ما يعني أن الأجواء ستكون "باردة" وصامتة بخلاف المعتاد.
وتواصلت السّلطات مع كافة فنادق المغرب لحثها على وقف أنشطتها واستقبال النزلاء في تمام الثامنة ليلا.
كما حثت الإخبارية أرباب الفنادق بضرورة منع أيّ تنشيط موسيقي طوال اليوم، لتفادي ظهور "بؤرة" جديدة، ما سيزيد الوضعية الوبائية تفاقما.
وفي هذا السياق، صرّح لحسن زلماض، رئيس "الفدرالية الوطنية للصناعات الفندقية بالمغرب"، بأن السلطات تواصلت مع الفنادق بهذا الشأن.
يُرتقب أن تشهد مدن المغرب ليلة "هادئة" على غير العادة في ليلة توديع السنة الحالية، التي صار الجميع يرجو أن ترحل عنا بعد اقترانها بتفشّي الجائحة القاتلة "كوفيد -19" واستقبال الجديدة.
وتوصلت المؤسسات الفندقية بإخبار حول قرار السلطات "إغلاق" كافة فنادق المغرب ابتداء من الساعة الثامنة ليلا، ما يعني أن الأجواء ستكون "باردة" وصامتة بخلاف المعتاد.
وتواصلت السّلطات مع كافة فنادق المغرب لحثها على وقف أنشطتها واستقبال النزلاء في تمام الثامنة ليلا.
كما حثت الإخبارية أرباب الفنادق بضرورة منع أيّ تنشيط موسيقي طوال اليوم، لتفادي ظهور "بؤرة" جديدة، ما سيزيد الوضعية الوبائية تفاقما.
وفي هذا السياق، صرّح لحسن زلماض، رئيس "الفدرالية الوطنية للصناعات الفندقية بالمغرب"، بأن السلطات تواصلت مع الفنادق بهذا الشأن.
وتابع أن القطاع السياحي متضرّر بشدة من تداعيات" أزمة كورونا"، خصوصا بعد "الإغلاق" الذي فُرض على مدينتي الدار البيضاء ومراكش وتعقّد إجراءات تحصيل الرخصة الاستئنائية للتنقل.
وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح لـ"هسبريس"، بأن الناس سيمكثون في منازلهم فترات لاحقة أخرى.
وأبرز زلماض أن بداية "تعافي" السياحة لن تحدث قبل أبريل المقبل، فيما توقع أن تعود الأمور إلى طبيعتها في مارس 2022، بحسب المصدر ذاته.
ووضّح زلماض أنه في ليلة 31 دجنبر "لا دخول ولا خروج" من فنادق المملكة ولا تنشيط. وشدّد على أن تحسّن الوضع رهين باللقاحات المنتظرة ومدى نجاعتها، سواء في المغرب أو خارجه.
وسجّل المتحدث ذاته "ضعفا كبيرا" للإقبال خلال السنة الجارية، خصوصا أمام تعقيدات الاختبارات الطبية وإمكانية المكوث في المغرب بالنسبة للأجانب في حالة الإصابة.
وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح لـ"هسبريس"، بأن الناس سيمكثون في منازلهم فترات لاحقة أخرى.
وأبرز زلماض أن بداية "تعافي" السياحة لن تحدث قبل أبريل المقبل، فيما توقع أن تعود الأمور إلى طبيعتها في مارس 2022، بحسب المصدر ذاته.
ووضّح زلماض أنه في ليلة 31 دجنبر "لا دخول ولا خروج" من فنادق المملكة ولا تنشيط. وشدّد على أن تحسّن الوضع رهين باللقاحات المنتظرة ومدى نجاعتها، سواء في المغرب أو خارجه.
وسجّل المتحدث ذاته "ضعفا كبيرا" للإقبال خلال السنة الجارية، خصوصا أمام تعقيدات الاختبارات الطبية وإمكانية المكوث في المغرب بالنسبة للأجانب في حالة الإصابة.