سارة الطالبي
فتحت السلطات الإسبانية، رسميا، أبوابها لـ19179 عاملة موسمية مغربية، للدخول إلى أراضيها، لجني الفراولة في حقول منطقة هويلبا، مضيفة ألفي مقعد جديد مقارنة مع العام الماضي.
ونشرت الحكومة الإسبانية، خلال الأسبوع الجاري، مرسوما جديدا في الجريدة الرسمية، أكدت من خلاله أن أعداد العاملات الموسميات، المغربيات في حقولها، خلال السنة الجارية، سيصل إلى 19179 عاملة، 11500 منهن عاملات معاودات، أي سبق لهن الاشتغال في الحقول الإسبانية، لتحصر أعداد العاملات الجديدات على العمل في حقول الفراولة في الجارة الشمالية في ما يقارب 7500 عاملة.
وعن الاختيارات الجديدة للعاملات للتوجه إلى قطف الفراولة في إسبانيا، أكدت السلطات الإسبانية أن اختيارهن سيكون في عدد من المدن المغربية، ما بين 17 و19 يناير الجاري، لتوفير اليد العاملة لأكبر موسم جني فلاحي في إسبانيا.
وتتجه إسبانيا إلى تعزيز الهجرة القانوينة للعمال الموسميين، لمحاصرة شبح الهجرة السرية، والاستجابة إلى احتياجاتها من العاملين وتوفير فرص شغل للعمال المغاربة، فيما تتجه خلال العام الجاري، بشكل واضح، إلى الاعتماد بشكل كبير على “العاملات المعاودات”، اللائي يحظين بتجربة في الجني، والعيش في الضيعات الفلاحية، مقلصة أعداد العاملات الجديدات، خصوصا في ظل ما عرفه الموسم الأخير لجني الفراولة من اعتداء على العاملات المغربيات في الضيعات، وصل صداه إلى وسائل الإعلام العالمية، ولا يزال محط بحث القضاء الإسباني.
فتحت السلطات الإسبانية، رسميا، أبوابها لـ19179 عاملة موسمية مغربية، للدخول إلى أراضيها، لجني الفراولة في حقول منطقة هويلبا، مضيفة ألفي مقعد جديد مقارنة مع العام الماضي.
ونشرت الحكومة الإسبانية، خلال الأسبوع الجاري، مرسوما جديدا في الجريدة الرسمية، أكدت من خلاله أن أعداد العاملات الموسميات، المغربيات في حقولها، خلال السنة الجارية، سيصل إلى 19179 عاملة، 11500 منهن عاملات معاودات، أي سبق لهن الاشتغال في الحقول الإسبانية، لتحصر أعداد العاملات الجديدات على العمل في حقول الفراولة في الجارة الشمالية في ما يقارب 7500 عاملة.
وعن الاختيارات الجديدة للعاملات للتوجه إلى قطف الفراولة في إسبانيا، أكدت السلطات الإسبانية أن اختيارهن سيكون في عدد من المدن المغربية، ما بين 17 و19 يناير الجاري، لتوفير اليد العاملة لأكبر موسم جني فلاحي في إسبانيا.
وتتجه إسبانيا إلى تعزيز الهجرة القانوينة للعمال الموسميين، لمحاصرة شبح الهجرة السرية، والاستجابة إلى احتياجاتها من العاملين وتوفير فرص شغل للعمال المغاربة، فيما تتجه خلال العام الجاري، بشكل واضح، إلى الاعتماد بشكل كبير على “العاملات المعاودات”، اللائي يحظين بتجربة في الجني، والعيش في الضيعات الفلاحية، مقلصة أعداد العاملات الجديدات، خصوصا في ظل ما عرفه الموسم الأخير لجني الفراولة من اعتداء على العاملات المغربيات في الضيعات، وصل صداه إلى وسائل الإعلام العالمية، ولا يزال محط بحث القضاء الإسباني.