ناظورسيتي: متابعة
أعلنت ثلاث دول أوروبية اليوم الأربعاء، 22 مايو 2024، اعترافها الرسمي بالدولة الفلسطينية. هذه الخطوة جاءت في وقت تتزايد فيه الضغوط على المجتمع الدولي لاتخاذ موقف أكثر فعالية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
أعلن رئيس الوزراء الأيرلندي، سيمون هاريس، في تصريح له أن أيرلندا تعترف بالدولة الفلسطينية. وأعرب هاريس عن ثقته بأن "المزيد من الدول ستنضم إلينا في هذه الخطوة خلال الأسابيع المقبلة". وأكد أن هذا الاعتراف يمثل موقفا مبدئيا لدعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
أعلنت ثلاث دول أوروبية اليوم الأربعاء، 22 مايو 2024، اعترافها الرسمي بالدولة الفلسطينية. هذه الخطوة جاءت في وقت تتزايد فيه الضغوط على المجتمع الدولي لاتخاذ موقف أكثر فعالية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
أعلن رئيس الوزراء الأيرلندي، سيمون هاريس، في تصريح له أن أيرلندا تعترف بالدولة الفلسطينية. وأعرب هاريس عن ثقته بأن "المزيد من الدول ستنضم إلينا في هذه الخطوة خلال الأسابيع المقبلة". وأكد أن هذا الاعتراف يمثل موقفا مبدئيا لدعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
من جانبه، صرح رئيس الوزراء النرويجي، يوناس غار ستوره، بأن بلاده ستبدأ بالاعتراف بالدولة الفلسطينية اعتبارا من 28 ماي الجاري. وشدد ستوره على أن "السلام في الشرق الأوسط لن يتحقق ما لم يتم الاعتراف بالدولة الفلسطينية".
كما أعلن رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، أمام النواب الإسبان أن حكومته ستقر الاعتراف بالدولة الفلسطينية في اجتماع مجلس الوزراء المقرر يوم الثلاثاء المقبل، 28 ماي.
وقد لقيت هذه الإعلانات ترحيبا حارا من الرئاسة الفلسطينية، التي وصفت الخطوة بأنها تدعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وتعزز من فرص تحقيق حل الدولتين. وأكدت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان لها أن "هذه الدول أثبتت مرة أخرى التزامها الثابت بتحقيق العدالة للشعب الفلسطيني"، داعية الدول الأخرى إلى "الاعتراف بدولة فلسطين كخطوة نحو إنهاء الظلم التاريخي المستمر".
في المقابل، أثارت هذه الخطوات استياء كبيرا في تل أبيب، حيث استدعت إسرائيل سفيريها في أيرلندا والنرويج لإجراء مشاورات طارئة. وعبر وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن غضب بلاده قائلا إن "إسرائيل لن تبقى صامتة، وستكون هناك عواقب وخيمة".
كما أعلن رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، أمام النواب الإسبان أن حكومته ستقر الاعتراف بالدولة الفلسطينية في اجتماع مجلس الوزراء المقرر يوم الثلاثاء المقبل، 28 ماي.
وقد لقيت هذه الإعلانات ترحيبا حارا من الرئاسة الفلسطينية، التي وصفت الخطوة بأنها تدعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وتعزز من فرص تحقيق حل الدولتين. وأكدت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان لها أن "هذه الدول أثبتت مرة أخرى التزامها الثابت بتحقيق العدالة للشعب الفلسطيني"، داعية الدول الأخرى إلى "الاعتراف بدولة فلسطين كخطوة نحو إنهاء الظلم التاريخي المستمر".
في المقابل، أثارت هذه الخطوات استياء كبيرا في تل أبيب، حيث استدعت إسرائيل سفيريها في أيرلندا والنرويج لإجراء مشاورات طارئة. وعبر وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن غضب بلاده قائلا إن "إسرائيل لن تبقى صامتة، وستكون هناك عواقب وخيمة".