رشيد العالم.. شابٌ ناظوري يعشق الكتابة حدّ الهوس
بدر أعراب | محمد مقرش
هم شبابٌ تزخر بهم مدينة الناظور، موهوبون وبدواخلهم طاقة تعتمل لا تهدأ، تظل جذوتها مشتعلة لا تنطفئ، حيث يبدعون في شتى المجالات ويبرعون في مختلف الميادين ولا يستكينون للصعاب والإكراهات مهما بلغت من درجة صلابتها وقسوتها، تجدهم يشقّون طريقهم بكلّ أناة وجهد وإصرار، لحفر أسمائهم بكل ألق عبر الدروب التي يمشون فيها رأسا دونما نكوص إلى الوراء، بل يقفون على ناصية الحلم ويقاتلون عملاً بوصية الراحل محمود درويش.
ناظورسيتي وفي زاوية "بورتريه" التي تسلط خلالها الضوء على المبدعين الواعدين الذين ينتظرهم مستقبلا زاهراً وأفاقا أرحب في مجال تخصصهم، سعيا وراء التعريف بمواهبهم وطاقاتهم الخلاقة، تستضيف ضمن حلقة اليوم رشيد العالم الذي تُعتبر مدينة الناظور مسقط قلبه فضلاً عن كونها مسقط رأسه، وهو مشروع كاتب حالم ومبدع واعد في مجال الكتابة الأدبية لا سيما منها الأجناس المتفردة الشعر والرواية والقصة القصيرة، إذ سيسرد حكايته من البداية مع مارد الكتابة التي أدمنها حدّ العشق والهوس وافتُتن بسحر غوايتها الأخاذة، وعن مخاضاته الأولى، مشاريعه المستقبلية وكذا صنعاته الإبداعية إلى حدود الآن.
نترككم ضمن هذا "البورتريه" المصوّر مع المبدع رشيد العالم:
هم شبابٌ تزخر بهم مدينة الناظور، موهوبون وبدواخلهم طاقة تعتمل لا تهدأ، تظل جذوتها مشتعلة لا تنطفئ، حيث يبدعون في شتى المجالات ويبرعون في مختلف الميادين ولا يستكينون للصعاب والإكراهات مهما بلغت من درجة صلابتها وقسوتها، تجدهم يشقّون طريقهم بكلّ أناة وجهد وإصرار، لحفر أسمائهم بكل ألق عبر الدروب التي يمشون فيها رأسا دونما نكوص إلى الوراء، بل يقفون على ناصية الحلم ويقاتلون عملاً بوصية الراحل محمود درويش.
ناظورسيتي وفي زاوية "بورتريه" التي تسلط خلالها الضوء على المبدعين الواعدين الذين ينتظرهم مستقبلا زاهراً وأفاقا أرحب في مجال تخصصهم، سعيا وراء التعريف بمواهبهم وطاقاتهم الخلاقة، تستضيف ضمن حلقة اليوم رشيد العالم الذي تُعتبر مدينة الناظور مسقط قلبه فضلاً عن كونها مسقط رأسه، وهو مشروع كاتب حالم ومبدع واعد في مجال الكتابة الأدبية لا سيما منها الأجناس المتفردة الشعر والرواية والقصة القصيرة، إذ سيسرد حكايته من البداية مع مارد الكتابة التي أدمنها حدّ العشق والهوس وافتُتن بسحر غوايتها الأخاذة، وعن مخاضاته الأولى، مشاريعه المستقبلية وكذا صنعاته الإبداعية إلى حدود الآن.
نترككم ضمن هذا "البورتريه" المصوّر مع المبدع رشيد العالم:
