ناظورسيتي: متابعة
ارتفع عدد التأشيرات التي منحتها فرنسا للمواطنين المغاربة بنسبة 105.9 في المائة في عام 2022، من 69.408 إلى 143 ألفًا. لكن هذه الزيادة تخفي انخفاضًا حادًا مقارنة بالتأشيرات الصادرة في عام 2019 والتي بلغت 346.032 تأشيرة.
وبحسب معطيات وزارة الداخلية الفرنسية، فإن هذا الاتجاه يفسره الصعوبات التي تواجه إصدار التأشيرات للجزائريين والمغاربة.
ورفضت هذه الدول الثلاث، بحسب الحكومة الفرنسية، إصدار التصاريح القنصلية اللازمة لإعادة رعاياها المطرودين من فرنسا.
ارتفع عدد التأشيرات التي منحتها فرنسا للمواطنين المغاربة بنسبة 105.9 في المائة في عام 2022، من 69.408 إلى 143 ألفًا. لكن هذه الزيادة تخفي انخفاضًا حادًا مقارنة بالتأشيرات الصادرة في عام 2019 والتي بلغت 346.032 تأشيرة.
وبحسب معطيات وزارة الداخلية الفرنسية، فإن هذا الاتجاه يفسره الصعوبات التي تواجه إصدار التأشيرات للجزائريين والمغاربة.
ورفضت هذه الدول الثلاث، بحسب الحكومة الفرنسية، إصدار التصاريح القنصلية اللازمة لإعادة رعاياها المطرودين من فرنسا.
ويبدو أن أزمة التأشيرات هذه قد تم حلها الآن، بعد القرار الأخير الذي اتخذته فرنسا بتطبيع أنشطتها القنصلية مع المغرب، رغم أنه على أرض الواقع، تظهر العديد من الشهادات أن الوضع لازال مستمر.
ورغم قرار تقليص منح التأشيرات، فإن المغاربة من أوائل المستفيدين من "الفيزا" الفرنسية متقدمين على الجزائريين والتونسيين.
وكانت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، التي قمت زيارة رسمية إلى المغرب، في 16 دجنبر الماضي بهدف التحضير لزيارة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى المملكة، وإعادة الدفء للعلاقات الثنائية.
وأكدت كولونا خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيرها المغربي ناصر بوريطة عقب المحادثات الثنائية، انتهاء أزمة التأشيرات وعودة التعاون الكامل في مجال الهجرة.
ورغم قرار تقليص منح التأشيرات، فإن المغاربة من أوائل المستفيدين من "الفيزا" الفرنسية متقدمين على الجزائريين والتونسيين.
وكانت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، التي قمت زيارة رسمية إلى المغرب، في 16 دجنبر الماضي بهدف التحضير لزيارة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى المملكة، وإعادة الدفء للعلاقات الثنائية.
وأكدت كولونا خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيرها المغربي ناصر بوريطة عقب المحادثات الثنائية، انتهاء أزمة التأشيرات وعودة التعاون الكامل في مجال الهجرة.