رغم عودة أغلب أفراد الجالية.. الإقبال على شواطئ الحسيمة يصل مستويات قياسية
ناظورسيتي : سلام المحمودي
لا زالت شواطئ مدينة الحسيمة، جوهرة البحر الأبيض المتوسط، تعرف إقبالا من طرف المصطافين، رغم عودة أغلب أفراد الجالية إلى بلدان الإقامة، وانتهاء العطلة الدراسية.
وسجل شاطئ "كيمادو" وسط مدينة الحسيمة، اليوم الأربعاء، إقبالاً قياسياً، حيث حج المئات من السكان والزوار وبعض أبناء الجالية للاستجمام بالشاطئ المذكور.
لا زالت شواطئ مدينة الحسيمة، جوهرة البحر الأبيض المتوسط، تعرف إقبالا من طرف المصطافين، رغم عودة أغلب أفراد الجالية إلى بلدان الإقامة، وانتهاء العطلة الدراسية.
وسجل شاطئ "كيمادو" وسط مدينة الحسيمة، اليوم الأربعاء، إقبالاً قياسياً، حيث حج المئات من السكان والزوار وبعض أبناء الجالية للاستجمام بالشاطئ المذكور.
ورصدت عدسة ناظورسيتي الإقبال الكثيف لساكنة الحسيمة والضواحي المجاورة لها، على ذات الشاطئ الذي يعد من أبرز الشواطئ التي تستقطب عدد كبير من المصطافين خلال كل موسم صيف لمميزاته وخصوصياته.
ومن جهة أخرى، يعزى هذا الإقبال في شهر شتنبر أيضا إلى ارتفاع درجة الحرارة التي تعرفها المنطقة خلال الأيام الحالية، بعد تساقطات عابرة خلال يومين من الأسبوع الماضي.
وتجدر الإشارة إلى أن مدينة الحسيمة والإقليم عموما تتميز بشواطئ هائلة وعديدة تستقطب الراغبين في الاستجمام وتخفيف حرارة الصيف من مختلف جهات المملكة.
ومن جهة أخرى، يعزى هذا الإقبال في شهر شتنبر أيضا إلى ارتفاع درجة الحرارة التي تعرفها المنطقة خلال الأيام الحالية، بعد تساقطات عابرة خلال يومين من الأسبوع الماضي.
وتجدر الإشارة إلى أن مدينة الحسيمة والإقليم عموما تتميز بشواطئ هائلة وعديدة تستقطب الراغبين في الاستجمام وتخفيف حرارة الصيف من مختلف جهات المملكة.
