رفض مغربي لإقامة كأس أمم إفريقيا في يناير وفبراير 2025.. واتفاق مع الفيفا حول الموعد
ناظورسيتي: متابعة
كشف الصحفي المصري محمد سعيد عن تفاصيل حول اتفاق مبدئي بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، حول موعد إقامة كأس أمم إفريقيا 2025 في المغرب.
وفقا لتصريحات محمد سعيد على منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، يشير الاتفاق المبدئي إلى إقامة البطولة في الفترة من 23 يوليوز إلى 21 غشت 2025. ورغم هذا الاتفاق المبدئي، يتطلب الأمر موافقة رسمية من "فيفا" لتثبيت هذا الموعد.
وفي سياق آخر، كشف المصدر ذاته أن مدينة مراكش ستحتضن مباريات البطولة خلال الفترات الليلية، فيما رفضت الجامعة الملكية المغربية إقامة البطولة في يناير وفبراير 2025، نظرا لعدم جاهزية الملاعب إلا بعد إبريل 2025.
كشف الصحفي المصري محمد سعيد عن تفاصيل حول اتفاق مبدئي بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، حول موعد إقامة كأس أمم إفريقيا 2025 في المغرب.
وفقا لتصريحات محمد سعيد على منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، يشير الاتفاق المبدئي إلى إقامة البطولة في الفترة من 23 يوليوز إلى 21 غشت 2025. ورغم هذا الاتفاق المبدئي، يتطلب الأمر موافقة رسمية من "فيفا" لتثبيت هذا الموعد.
وفي سياق آخر، كشف المصدر ذاته أن مدينة مراكش ستحتضن مباريات البطولة خلال الفترات الليلية، فيما رفضت الجامعة الملكية المغربية إقامة البطولة في يناير وفبراير 2025، نظرا لعدم جاهزية الملاعب إلا بعد إبريل 2025.
وجاء هذا القرار بعد تصويت المكتب التنفيذي للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، الذي أقر اقتراح المغرب لاستضافة النسخة الـ35 من كأس أمم إفريقيا.
وأكدت الجامعة الملكية المغربية التزامها بتأمين التجهيزات الضرورية ورفضها إقامة البطولة في يناير وفبراير بسبب الوقت المحدود للتحضيرات.
تأتي رغبة المغرب في تنظيم البطولة خلال الصيف الأوروبي لتعزيز فرص نجاحها وجذب أكبر عدد من المشجعين، خاصة من الجاليات الأفريقية في أوروبا، الذين سيتاح لهم فرصة السفر ومتابعة فرقهم المفضلة وتقديم الدعم في المدرجات. إضافة إلى عدم خلق مشاكل للاعبين الذين يواجهون صعوبة في ترك أنديتهم في وقت حساس.
وأكدت الجامعة الملكية المغربية التزامها بتأمين التجهيزات الضرورية ورفضها إقامة البطولة في يناير وفبراير بسبب الوقت المحدود للتحضيرات.
تأتي رغبة المغرب في تنظيم البطولة خلال الصيف الأوروبي لتعزيز فرص نجاحها وجذب أكبر عدد من المشجعين، خاصة من الجاليات الأفريقية في أوروبا، الذين سيتاح لهم فرصة السفر ومتابعة فرقهم المفضلة وتقديم الدعم في المدرجات. إضافة إلى عدم خلق مشاكل للاعبين الذين يواجهون صعوبة في ترك أنديتهم في وقت حساس.
