رواج ليلي استثنائي في الحسيمة قبيل حلول عيد الفطر
ناظورسيتي: سلام المحمودي
تشهد مدينة الحسيمة هذه الأيام حركة تجارية غير مسبوقة مع اقتراب عيد الفطر، حيث تعج شوارعها بالمتسوقين الذين يتوافدون بعد الإفطار بحثًا عن مستلزمات العيد.
الأسواق والمحالات التجارية تفتح أبوابها حتى ساعات متأخرة من الليل، في مشهد يعكس الأجواء الاحتفالية التي تسبق هذه المناسبة الدينية.
في أحياء المدينة، تبرز المحلات المخصصة لبيع الملابس والأحذية كوجهة رئيسية للعائلات التي تسعى لتأمين إطلالات جديدة لأفرادها.
تشهد مدينة الحسيمة هذه الأيام حركة تجارية غير مسبوقة مع اقتراب عيد الفطر، حيث تعج شوارعها بالمتسوقين الذين يتوافدون بعد الإفطار بحثًا عن مستلزمات العيد.
الأسواق والمحالات التجارية تفتح أبوابها حتى ساعات متأخرة من الليل، في مشهد يعكس الأجواء الاحتفالية التي تسبق هذه المناسبة الدينية.
في أحياء المدينة، تبرز المحلات المخصصة لبيع الملابس والأحذية كوجهة رئيسية للعائلات التي تسعى لتأمين إطلالات جديدة لأفرادها.
كما تشهد محلات بيع الحلويات التقليدية مثل "كعب الغزال" و"الشباكية" ازدحامًا ملحوظًا، حيث يحرص السكان على اقتناء ما يزين موائدهم في صباح العيد.
الأسواق الشعبية أيضًا تشهد إقبالًا كبيرًا، خاصة من قبل الفئات التي تبحث عن منتجات بأسعار مناسبة.
في هذه الأجواء، يتحول وسط المدينة إلى ملتقى للباعة الجائلين الذين يعرضون سلعًا متنوعة، من الألعاب والهدايا إلى الملابس والعطور، مما يزيد من زخم الحركة التجارية.
ولا تقتصر الحيوية الليلية على التجارة فحسب، بل تمتد إلى المقاهي والساحات العامة التي تعج بالعائلات والشباب، يستمتعون بجلسات السمر وتبادل الأحاديث في أجواء يسودها الفرح والبهجة، مما يضفي على المدينة طابعًا احتفاليًا مميزًا.
هذا الرواج الاستثنائي يعكس روح العيد ودفء الأجواء الاجتماعية في الحسيمة، حيث يستعد السكان لاستقبال المناسبة بأجواء مفعمة بالحيوية والتآلف
. ومع استمرار هذا الزخم حتى اللحظات الأخيرة قبل العيد، يظل الليل في الحسيمة شاهدًا على فرحة الناس واستعدادهم لهذه المناسبة العزيزة.
الأسواق الشعبية أيضًا تشهد إقبالًا كبيرًا، خاصة من قبل الفئات التي تبحث عن منتجات بأسعار مناسبة.
في هذه الأجواء، يتحول وسط المدينة إلى ملتقى للباعة الجائلين الذين يعرضون سلعًا متنوعة، من الألعاب والهدايا إلى الملابس والعطور، مما يزيد من زخم الحركة التجارية.
ولا تقتصر الحيوية الليلية على التجارة فحسب، بل تمتد إلى المقاهي والساحات العامة التي تعج بالعائلات والشباب، يستمتعون بجلسات السمر وتبادل الأحاديث في أجواء يسودها الفرح والبهجة، مما يضفي على المدينة طابعًا احتفاليًا مميزًا.
هذا الرواج الاستثنائي يعكس روح العيد ودفء الأجواء الاجتماعية في الحسيمة، حيث يستعد السكان لاستقبال المناسبة بأجواء مفعمة بالحيوية والتآلف
. ومع استمرار هذا الزخم حتى اللحظات الأخيرة قبل العيد، يظل الليل في الحسيمة شاهدًا على فرحة الناس واستعدادهم لهذه المناسبة العزيزة.
