روبرطاج : شاطئ صباديا القبلة المفضلة لساكنة الحسيمة وزوارها هروبا من صخب المدينة
ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
يحظى شاطئ "صباديا" بمدينة الحسيمة على اهتمام شرائح عديدة من ساكنة المدينة نظرا لما يملكه من مقومات ترفيهية وجمالية، أهلته عن جدارة لأن يكون إحدى أهم الأمكنة العامة للاستجمام و أيضا للنزهة والترفيه ، وذلك بفضل موقعه الاستراتيجي المهم البعيد عن صخب المدينة والتحديثات التي شهدها في الفترة الأخيرة ليتناغم مع تصنيف المدينة السياحي.
محمد السليماني احد رواد هذا الشاطئ يقول لناظورسيتي أن بعد هذا الشاطئ عن صخب المدينة و ازدحام الشواطئ المتواجدة بقلب الحسيمة كما هو الشأن بالنسبة لشاطئ كلابونيطا و كيمادو جعله القبلة المفضلة لدى العديد من ساكنة المدينة و زوارها و أيضا لكون الشاطئ صالح لممارسة بعض الرياضات البحرية كالتزلج على الماء و ركوب الالواح الشراعية.. محمد ليس هو الوحيد المتيم بسحر شاطئ "صباديا" بمدينة الحسيمة ، حيث أكشاك قهوة وشاي، ، وبائعو الذرة والكعك والمشروبات هذا المكان المميز يقصده الجميع على اختلاف طبقاتهم، من أصحاب الدراجات الهوائية والنارية إلى أصحاب القوارب الصغيرة والسيارات الفارهة وممارسي رياضة المشي ..يقول زهير من أبناء الجالية المقيمة بالخارج هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مدينة الحسيمة وبهرني جمال هذا الشاطئ والهدوء المخيم على المكان، والمناظر الطبيعية الساحرة للبحر، لا سيما وقت الغروب الذي التقطت له عدة صور تذكارية ، فيما يضيف حكيم من مدينة الناظور قائلا أحرص بشكل دائم كل صيف على الاستجمام رفقة افراد عائلتي في هذا الشاطئ نظرا للمقومات الطبيعية و الجمالية التي يمتاز بها من سحر البحر و جودة مياهه و رماله الذهبية .. في حين يقول كريم من تمسمان أفضل زيارة هذا الشاطئ مع أفراد أسرتي كل صيف و اصطحب معي الأطفال للتسلية واللعب برمال الشاطئ الذهبية نظرا لانفراده بعدد من الخصال الطبيعية التي قلما يجدها المرء في أي مكان آخر...
هذا و من جانب اخر يعد شاطئ "صباديا" أيضا مكانا محببا لذواقي القهوة و معجبي الطبيعة الخلابة وغيرِهم من الزوار، و لهواة الرياضة، سواء كانت المشي أو الركض السريع أو ركوب الدراجات الهوائية ، إلا أنها جميعها تعبر عن مدى قدرة الحسيمة جوهر البحر الأبيض المتوسط على تلبية كل متطلبات و رغبات زوارها كما قاطنيها ..
يحظى شاطئ "صباديا" بمدينة الحسيمة على اهتمام شرائح عديدة من ساكنة المدينة نظرا لما يملكه من مقومات ترفيهية وجمالية، أهلته عن جدارة لأن يكون إحدى أهم الأمكنة العامة للاستجمام و أيضا للنزهة والترفيه ، وذلك بفضل موقعه الاستراتيجي المهم البعيد عن صخب المدينة والتحديثات التي شهدها في الفترة الأخيرة ليتناغم مع تصنيف المدينة السياحي.
محمد السليماني احد رواد هذا الشاطئ يقول لناظورسيتي أن بعد هذا الشاطئ عن صخب المدينة و ازدحام الشواطئ المتواجدة بقلب الحسيمة كما هو الشأن بالنسبة لشاطئ كلابونيطا و كيمادو جعله القبلة المفضلة لدى العديد من ساكنة المدينة و زوارها و أيضا لكون الشاطئ صالح لممارسة بعض الرياضات البحرية كالتزلج على الماء و ركوب الالواح الشراعية.. محمد ليس هو الوحيد المتيم بسحر شاطئ "صباديا" بمدينة الحسيمة ، حيث أكشاك قهوة وشاي، ، وبائعو الذرة والكعك والمشروبات هذا المكان المميز يقصده الجميع على اختلاف طبقاتهم، من أصحاب الدراجات الهوائية والنارية إلى أصحاب القوارب الصغيرة والسيارات الفارهة وممارسي رياضة المشي ..يقول زهير من أبناء الجالية المقيمة بالخارج هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مدينة الحسيمة وبهرني جمال هذا الشاطئ والهدوء المخيم على المكان، والمناظر الطبيعية الساحرة للبحر، لا سيما وقت الغروب الذي التقطت له عدة صور تذكارية ، فيما يضيف حكيم من مدينة الناظور قائلا أحرص بشكل دائم كل صيف على الاستجمام رفقة افراد عائلتي في هذا الشاطئ نظرا للمقومات الطبيعية و الجمالية التي يمتاز بها من سحر البحر و جودة مياهه و رماله الذهبية .. في حين يقول كريم من تمسمان أفضل زيارة هذا الشاطئ مع أفراد أسرتي كل صيف و اصطحب معي الأطفال للتسلية واللعب برمال الشاطئ الذهبية نظرا لانفراده بعدد من الخصال الطبيعية التي قلما يجدها المرء في أي مكان آخر...
هذا و من جانب اخر يعد شاطئ "صباديا" أيضا مكانا محببا لذواقي القهوة و معجبي الطبيعة الخلابة وغيرِهم من الزوار، و لهواة الرياضة، سواء كانت المشي أو الركض السريع أو ركوب الدراجات الهوائية ، إلا أنها جميعها تعبر عن مدى قدرة الحسيمة جوهر البحر الأبيض المتوسط على تلبية كل متطلبات و رغبات زوارها كما قاطنيها ..
