ناظورسيتي: نسيم الشريف
لقنت سيدة رومانية تقيم في مدينة ميلانو الايطالية، "درسا" لمهاجر مغربي قد لا ينساه، وذلك بعد تهشيم وجهه بنطحة رأس أوقعته أرضا شبه مغمى عليه إلى أن تدخلت عناصر الأمن لإلقاء القبض.
وتعود تفاصيل الواقعة، إلى يوم الجمعة الماضية، حين حاول مهاجر مغربي من ذوي السوابق القضائية، يبلغ 29 عامان الاعتداء وسط مدينة ميلانو على مهاجرة رومانية في الـ 55 من عمرها، قصد اجبارها على تسليمه حقيبتها اليدوية، معتقداً أن خطته الاجرامية ستنفذ بسهولة.
وأوردت صحيفة "ميلانو توداي"، ان المهاجر المغربي اعتقد في أول الامر ان السيدة الرومانية ستقع صيدا ثمينا في يده، لكن ما حاول تنفيذه تحول إلى كابوس سيراوده طول حياته، بعدما تمكنت الضحية من اسقاطه أرضا بواسطة ضربة رأسية كانت كافية لتهشيم وجهه ودخوله في حالة اغماء.
فبعدما ظن الجاني ان الضحية ستسلمه حقيبتها اليدوية، تضيف الصحيفة، أن الرومانية باغته بنطحة في وجهه أوقعته أرضا، وبالرغم من محاولته الاشتباك معها بعد استعادة وعيه إلا أن بعض المارة قاموا بشكل حركته إلى ان وصلت عناصر الامن وإلقاء القبض عليه.
لقنت سيدة رومانية تقيم في مدينة ميلانو الايطالية، "درسا" لمهاجر مغربي قد لا ينساه، وذلك بعد تهشيم وجهه بنطحة رأس أوقعته أرضا شبه مغمى عليه إلى أن تدخلت عناصر الأمن لإلقاء القبض.
وتعود تفاصيل الواقعة، إلى يوم الجمعة الماضية، حين حاول مهاجر مغربي من ذوي السوابق القضائية، يبلغ 29 عامان الاعتداء وسط مدينة ميلانو على مهاجرة رومانية في الـ 55 من عمرها، قصد اجبارها على تسليمه حقيبتها اليدوية، معتقداً أن خطته الاجرامية ستنفذ بسهولة.
وأوردت صحيفة "ميلانو توداي"، ان المهاجر المغربي اعتقد في أول الامر ان السيدة الرومانية ستقع صيدا ثمينا في يده، لكن ما حاول تنفيذه تحول إلى كابوس سيراوده طول حياته، بعدما تمكنت الضحية من اسقاطه أرضا بواسطة ضربة رأسية كانت كافية لتهشيم وجهه ودخوله في حالة اغماء.
فبعدما ظن الجاني ان الضحية ستسلمه حقيبتها اليدوية، تضيف الصحيفة، أن الرومانية باغته بنطحة في وجهه أوقعته أرضا، وبالرغم من محاولته الاشتباك معها بعد استعادة وعيه إلا أن بعض المارة قاموا بشكل حركته إلى ان وصلت عناصر الامن وإلقاء القبض عليه.