ناظور سيتي: متابعة
تم إعطاء الانطلاقة بشكل رسمي، لموسم زراعة أول محصول مقنن للقنب الهندي، بالمغرب، وذلك بعد مرور أشهر على توجه الحكومة نحو تقنين الاستخدامات المشروعة لهذه المادة.
وقامت السلطات المحلية، بالإشراف على تسليم الدفعة الأولى من بذور القنب الهندي المستوردة للمزارعين والتعاونيات، بكل من أقاليم الحسيمة وشفشاون وتاونات، وتوقيع محاضر الاستلام.
وتشمل عملية توزيع بذور القنب الهندي، خلال هذا الموسم الزراعي، ما يزيد عن 170 مزارع و105 هكتارات.
تم إعطاء الانطلاقة بشكل رسمي، لموسم زراعة أول محصول مقنن للقنب الهندي، بالمغرب، وذلك بعد مرور أشهر على توجه الحكومة نحو تقنين الاستخدامات المشروعة لهذه المادة.
وقامت السلطات المحلية، بالإشراف على تسليم الدفعة الأولى من بذور القنب الهندي المستوردة للمزارعين والتعاونيات، بكل من أقاليم الحسيمة وشفشاون وتاونات، وتوقيع محاضر الاستلام.
وتشمل عملية توزيع بذور القنب الهندي، خلال هذا الموسم الزراعي، ما يزيد عن 170 مزارع و105 هكتارات.
وبخصوص الموسم الزراعي المقبل، فسيتم، استهداف عدد أكبر من المزارعين، حيث سيتم توزيع البذور على 500 مزارع.
ومرت عملية استيراد البذور عبر مجموعة من المراحل، حيث تم في الأول الحصول على ترخيص من الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة التي تتعلق بالقنب الهندي، والمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، وذلك وفقا للقرار الصادر عن وزارتي الداخلية والفلاحة في ماي من سنة 2022 المتعلق بشروط وكيفيات اعتماد البذور والنباتات.
وكانت المملكة، قررت في شهر فبراير من سنة 2021، تقنين مادة القنب الهندي، من أجل استخدامها لأغراض طبية وتجميلية.
وكان إقرار المغرب، لتقنين زراعة القنب الهندي، أثار الكثير من الجدل بين فئة أيدت القرار، وأخرى رافضة.
ومرت عملية استيراد البذور عبر مجموعة من المراحل، حيث تم في الأول الحصول على ترخيص من الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة التي تتعلق بالقنب الهندي، والمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، وذلك وفقا للقرار الصادر عن وزارتي الداخلية والفلاحة في ماي من سنة 2022 المتعلق بشروط وكيفيات اعتماد البذور والنباتات.
وكانت المملكة، قررت في شهر فبراير من سنة 2021، تقنين مادة القنب الهندي، من أجل استخدامها لأغراض طبية وتجميلية.
وكان إقرار المغرب، لتقنين زراعة القنب الهندي، أثار الكثير من الجدل بين فئة أيدت القرار، وأخرى رافضة.