زعيم الحزب الاشتراكي بكناريا: المغرب يبذل مجهودا كبيرا لمواجهة شبكات الهجرة
ناظورسيتي – متابعة
قال زعيم الحزب الاشتراكي بجزر الكناري، "رافاييل إسبارزا ماشين"، إن المغرب يبذل "جهدا مهما للغاية"، في مواجهة أنشطة الشبكات الإجرامية للاتجار بالبشر.
وأضاف المتحدث ذاته، السبت، في تصريح له ل"لاماب"، أن “الدور الذي يلعبه المغرب أساسي في مراقبة تدفقات الهجرة على مستوى المسارات الأطلسية والمتوسطية الغربية، ما يشكل جهدا مهما للغاية”.
وأكد زعيم الحزب الاشتراكي بجزر الكناري، "رافاييل إسبارزا ماشين"، على أهمية العمل المشترك من أجل التقدم في التنسيق مع إسبانيا.
قال زعيم الحزب الاشتراكي بجزر الكناري، "رافاييل إسبارزا ماشين"، إن المغرب يبذل "جهدا مهما للغاية"، في مواجهة أنشطة الشبكات الإجرامية للاتجار بالبشر.
وأضاف المتحدث ذاته، السبت، في تصريح له ل"لاماب"، أن “الدور الذي يلعبه المغرب أساسي في مراقبة تدفقات الهجرة على مستوى المسارات الأطلسية والمتوسطية الغربية، ما يشكل جهدا مهما للغاية”.
وأكد زعيم الحزب الاشتراكي بجزر الكناري، "رافاييل إسبارزا ماشين"، على أهمية العمل المشترك من أجل التقدم في التنسيق مع إسبانيا.
وأشار إلى إن اجتماع المجموعة المشتركة الدائمة المغربية-الإسبانية حول الهجرة، الذي انعقدت أشغاله أمس الجمعة بالرباط، يعد خبرا جيدا كفيلا بتعزيز التعاون والتنسيق.
ومن جانب آخر، يجري المغرب واسبانيا، بداية شهر يوليوز المقبل، دوريات مشتركة للتصدي للهجرة غير المشروعة، لاسيما وأنه خلال فصل تتنامى ظاهرة الهجرة السرية.
يأتي هذا، بعد أن قررت الحكومة المغربية والاسبانية، تشديد المراقبة على سواحل البلدين ومحاربة المتاجرين في البشر.
ووفق ما كشفت عنه مصادر مطلعة، فانه سيتم نشر قوات خاصة لمراقبة الشواطئ والنقط التي تنطلق منها قوارب الهجرة.
وأضافت، أن المغرب واسبانيا، توصلا إلى اتفاق في اجتماع المجموعة المشتركة الدائمة المغربية – الإسبانية حول الهجرة، يروم تكثيف المراقبة على سواحل البلدين وتعزيز قدرات القوات المكلفة بحراسة الشواطئ، وتكييف المناطق التي تعمل فيها مع التغيرات الطارئة في مسارات الهجرة.
وكانت هذه الدوريات، قد توقفت منذ بداية انتشار جائحة كوفيد 19، واندلاع الأزمة الدبلوماسية بين المغرب واسبانيا منذ شهر ابريل 2021.
ومن جانب آخر، يجري المغرب واسبانيا، بداية شهر يوليوز المقبل، دوريات مشتركة للتصدي للهجرة غير المشروعة، لاسيما وأنه خلال فصل تتنامى ظاهرة الهجرة السرية.
يأتي هذا، بعد أن قررت الحكومة المغربية والاسبانية، تشديد المراقبة على سواحل البلدين ومحاربة المتاجرين في البشر.
ووفق ما كشفت عنه مصادر مطلعة، فانه سيتم نشر قوات خاصة لمراقبة الشواطئ والنقط التي تنطلق منها قوارب الهجرة.
وأضافت، أن المغرب واسبانيا، توصلا إلى اتفاق في اجتماع المجموعة المشتركة الدائمة المغربية – الإسبانية حول الهجرة، يروم تكثيف المراقبة على سواحل البلدين وتعزيز قدرات القوات المكلفة بحراسة الشواطئ، وتكييف المناطق التي تعمل فيها مع التغيرات الطارئة في مسارات الهجرة.
وكانت هذه الدوريات، قد توقفت منذ بداية انتشار جائحة كوفيد 19، واندلاع الأزمة الدبلوماسية بين المغرب واسبانيا منذ شهر ابريل 2021.
