ناظورسيتي من بلجيكا
تضم الحكومة البلجيكية الجديدة، وزيرتان من أصل مغربي ستؤديان اليمين الدستورية، رفقة وزراء آخرين، اليوم الخميس 1 أكتوبر الجاري، أمام الملك فيليب.
ويتعلق الأمر بزكية خطابي المنحدرة من مدينة تطوان، والتي حصلت على حقيبة وزارة البيئة والمناخ والتنمية المستدامة، وهي رئيسة سابقة لحزب الخضر الفرنكوفوني، ومريم كثير المنحدرة من ورزازات، والتي حصلت على حقيبة وزارة التعاون وسياسة المدن.
وتنتمي زكية الخطابي لحزب "إيكولو" وأمضت أول ولاية لها كعضو في مجلس الشيوخ ورئيسة مجموعة من 2009 إلى 2014، السنة التي استبدلت فيها مقعدها كعضو في مجلس الشيوخ بآخر لا يقل عنه أهمية بمجلس النواب، حيث لم تمضي به سوى عام واحد فقط لأنها كانت مضطرة للاستقالة، بعد انتخابها رئيسة لحزب "إيكولو"، بالنظر إلى أن القانون الداخلي للحزب لا يسمح بمراكمة المناصب.
أما مريم كثير، فتنتمي الحزب الاشتراكي الفلاماني، وقد ناضلت في صفوف حزبها لعدة سنوات، حتى أصبحت فيما بعد رئيسة مجموعته بمجلس النواب، وفي العام 2006، جرى انتخابها بالمجلس البلدي لمدينتها "ماسميخلن"، لتشغل مقعدا بمجلس النواب بعد الانتخابات الفيدرالية لـ 2007،وخلال السنوات الأولى، زاوجت بين هذه الولاية وعملها في مصنع "فورد" بمدينة جينك، حيث انخرطت في النشاط النقابي في سن مبكرة.
يذكر أن التشكيلة الحكومية البلجيكية تضم في مجملها 15 وزيرا و5 كتاب دولة، ينتمون إلى 7 أحزاب، حيث رشح الحزب الاشتراكي الفرانكفوني "إليان تيليوكس" لرئاسة مجلس النواب.
تضم الحكومة البلجيكية الجديدة، وزيرتان من أصل مغربي ستؤديان اليمين الدستورية، رفقة وزراء آخرين، اليوم الخميس 1 أكتوبر الجاري، أمام الملك فيليب.
ويتعلق الأمر بزكية خطابي المنحدرة من مدينة تطوان، والتي حصلت على حقيبة وزارة البيئة والمناخ والتنمية المستدامة، وهي رئيسة سابقة لحزب الخضر الفرنكوفوني، ومريم كثير المنحدرة من ورزازات، والتي حصلت على حقيبة وزارة التعاون وسياسة المدن.
وتنتمي زكية الخطابي لحزب "إيكولو" وأمضت أول ولاية لها كعضو في مجلس الشيوخ ورئيسة مجموعة من 2009 إلى 2014، السنة التي استبدلت فيها مقعدها كعضو في مجلس الشيوخ بآخر لا يقل عنه أهمية بمجلس النواب، حيث لم تمضي به سوى عام واحد فقط لأنها كانت مضطرة للاستقالة، بعد انتخابها رئيسة لحزب "إيكولو"، بالنظر إلى أن القانون الداخلي للحزب لا يسمح بمراكمة المناصب.
أما مريم كثير، فتنتمي الحزب الاشتراكي الفلاماني، وقد ناضلت في صفوف حزبها لعدة سنوات، حتى أصبحت فيما بعد رئيسة مجموعته بمجلس النواب، وفي العام 2006، جرى انتخابها بالمجلس البلدي لمدينتها "ماسميخلن"، لتشغل مقعدا بمجلس النواب بعد الانتخابات الفيدرالية لـ 2007،وخلال السنوات الأولى، زاوجت بين هذه الولاية وعملها في مصنع "فورد" بمدينة جينك، حيث انخرطت في النشاط النقابي في سن مبكرة.
يذكر أن التشكيلة الحكومية البلجيكية تضم في مجملها 15 وزيرا و5 كتاب دولة، ينتمون إلى 7 أحزاب، حيث رشح الحزب الاشتراكي الفرانكفوني "إليان تيليوكس" لرئاسة مجلس النواب.