ناظورسيتي: وكالات
زار وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو معسكرات الروهينجا المكتظة باللاجئين في بنجلاديش، الخميس 7 شتنبر الجاري.
وكانت أمينة أردوغان، قرينة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، برفقة وزير الخارجية خلال زيارته للمعسكرات في منطقة كوكس بازار بالقرب من الحدود مع ميانمار وكذلك وزير الخارجية البنغالي أبوالحسن محمود على.
وقالت وزارة الخارجية البنغالية إن تركيا وعدت بتقديم مساعدات للاجئي الروهينجا.
وكان الرئيس التركي قد اتهم ميانمار في كلمة له الأسبوع الماضي في اسطنبول بارتكاب جريمة «الإبادة الجماعية» بحق أقلية الروهينجا المسلمة.
فرّ 164 ألف روهينجي على الأقل إلى الجارة بنجلاديش المسلمة منذ اندلاع العنف في ولاية راخين، أراكان، ذات الأغلبية المسلمة قبل نحو أسبوعين، وذلك حسب متحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين اليوم الخميس.
وغرق العشرات من أبناء هذه الأقلية المسلمة أثناء عبورهم نهر ناف على الحدود بين ميانمار وبنجلاديش، من بينهم الكثير من الأطفال.
وكانت الأمم المتحدة قد حذرت الثلاثاء من أن معسكرات اللاجئين في بنجلاديش امتلأت عن آخرها باللاجئين.
وأكدت المنظمة الدولية للهجرة أن هناك حاجة ماسة للمال اللازم لتوفير الرعاية للاجئين القادمين من ميانمار.
ولقي 400 شخص على الأقل حتفهم خلال موجة العنف.
ويقول جيش ميانمار إنه يرد على هجمات من مسلحي الروهينجا على مواقع للشرطة والجيش بـ «عملية إجلاء» لأبناء أقلية الروهينجا، في حين ذكر لاجئو الروهينجا الذين وصلوا لبنجلاديش مؤخرا أن قوات الأمن في ميانمار قتلت أقرانا لهم من طائفة الروهينجا المسلمة وحرقت منازلهم.
وتعتبر السلطات في ميانمار، بورما سابقا، ذات الأغلبية البوذية هؤلاء الروهينجا مهاجرين غير شرعيين قادمين من بنجلاديش وبلا جنسية.
زار وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو معسكرات الروهينجا المكتظة باللاجئين في بنجلاديش، الخميس 7 شتنبر الجاري.
وكانت أمينة أردوغان، قرينة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، برفقة وزير الخارجية خلال زيارته للمعسكرات في منطقة كوكس بازار بالقرب من الحدود مع ميانمار وكذلك وزير الخارجية البنغالي أبوالحسن محمود على.
وقالت وزارة الخارجية البنغالية إن تركيا وعدت بتقديم مساعدات للاجئي الروهينجا.
وكان الرئيس التركي قد اتهم ميانمار في كلمة له الأسبوع الماضي في اسطنبول بارتكاب جريمة «الإبادة الجماعية» بحق أقلية الروهينجا المسلمة.
فرّ 164 ألف روهينجي على الأقل إلى الجارة بنجلاديش المسلمة منذ اندلاع العنف في ولاية راخين، أراكان، ذات الأغلبية المسلمة قبل نحو أسبوعين، وذلك حسب متحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين اليوم الخميس.
وغرق العشرات من أبناء هذه الأقلية المسلمة أثناء عبورهم نهر ناف على الحدود بين ميانمار وبنجلاديش، من بينهم الكثير من الأطفال.
وكانت الأمم المتحدة قد حذرت الثلاثاء من أن معسكرات اللاجئين في بنجلاديش امتلأت عن آخرها باللاجئين.
وأكدت المنظمة الدولية للهجرة أن هناك حاجة ماسة للمال اللازم لتوفير الرعاية للاجئين القادمين من ميانمار.
ولقي 400 شخص على الأقل حتفهم خلال موجة العنف.
ويقول جيش ميانمار إنه يرد على هجمات من مسلحي الروهينجا على مواقع للشرطة والجيش بـ «عملية إجلاء» لأبناء أقلية الروهينجا، في حين ذكر لاجئو الروهينجا الذين وصلوا لبنجلاديش مؤخرا أن قوات الأمن في ميانمار قتلت أقرانا لهم من طائفة الروهينجا المسلمة وحرقت منازلهم.
وتعتبر السلطات في ميانمار، بورما سابقا، ذات الأغلبية البوذية هؤلاء الروهينجا مهاجرين غير شرعيين قادمين من بنجلاديش وبلا جنسية.