ناظورسيتي: وكالات
كشفت المراجعة الأخيرة لأسعار بيع الغازوال والبنزين التي تمت يوم 15 نونبر الجاري عن تسجيل ارتفاع في أسعار المحروقات.
وشهدت أسعار المحروقات بعدد من محطات التوزيع ارتفاعا في ظل الصعود الذي يشهده حاليا سوق النفط العالمي، حيث عرف سعر اللتر الواحد من الغازوال زيادة بقيمة 20 سنتيما، كما ارتفع سعر البنزين ب30 سنتيما للتر.
ويستمر سعر اللتر الواحد من الغازوال في الاقتراب من عتبة العشرة دراهم، حيث يتراوح سعر تسويقه ما بين 9.40 درهم و9.60 درهم حسب محطات وشركات التوزيع، فيما يتراوح سعر تسويق البنزين بين 10.90 درهم و11.20 درهم.
وكانت الحكومة قد قررت ربط أسعار بيع المحروقات بتقلبات أسعار النفط الدولية، وهو ما أنهى بذلك سنوات من الاستقرار الذي كانت تعرفه أسعار هذه المواد، حيث يتم حاليا احتساب الأسعار بعد إجراء مراجعة شهرية لنسبة تغير الأسعار الدولية.
وعاودت أسعار النفط العالمية الارتفاع خلال جلسات أمس الخميس 16 نونبر، حيث بلغت 62.06 دولار للبرميل، وسط توقعات باستمرار أوبك في تخفيض الإنتاج بهدف تقليص الفارق بين العرض والطلب.
كشفت المراجعة الأخيرة لأسعار بيع الغازوال والبنزين التي تمت يوم 15 نونبر الجاري عن تسجيل ارتفاع في أسعار المحروقات.
وشهدت أسعار المحروقات بعدد من محطات التوزيع ارتفاعا في ظل الصعود الذي يشهده حاليا سوق النفط العالمي، حيث عرف سعر اللتر الواحد من الغازوال زيادة بقيمة 20 سنتيما، كما ارتفع سعر البنزين ب30 سنتيما للتر.
ويستمر سعر اللتر الواحد من الغازوال في الاقتراب من عتبة العشرة دراهم، حيث يتراوح سعر تسويقه ما بين 9.40 درهم و9.60 درهم حسب محطات وشركات التوزيع، فيما يتراوح سعر تسويق البنزين بين 10.90 درهم و11.20 درهم.
وكانت الحكومة قد قررت ربط أسعار بيع المحروقات بتقلبات أسعار النفط الدولية، وهو ما أنهى بذلك سنوات من الاستقرار الذي كانت تعرفه أسعار هذه المواد، حيث يتم حاليا احتساب الأسعار بعد إجراء مراجعة شهرية لنسبة تغير الأسعار الدولية.
وعاودت أسعار النفط العالمية الارتفاع خلال جلسات أمس الخميس 16 نونبر، حيث بلغت 62.06 دولار للبرميل، وسط توقعات باستمرار أوبك في تخفيض الإنتاج بهدف تقليص الفارق بين العرض والطلب.