ناظورسيتي: متابعة
يستمر سعر البنزين في اتجاهه التصاعدي في محطات الوقود المختلفة، وقد وصل إلى مستوى قياسي جديد. ففي يومه الأربعاء 1 يونيو 2022 سجل تجاوز لتر البنزين مستوى 16 درهمًا لأول مرة. كما لوحظ انخفاض طفيف على مستوى الديزل.
وتجاوز سعر البنزين في مدينة الناظور، الأربعاء 1 يونيو 2022 مستوى 16 درهماً ليصل إلى حوالي 16.5 درهماً للتر الواحد في بعض المحطات. فيما تراجع سعر الديزل من جهته بشكل طفيف، فبعد عدة زيادات متتالية، شهد سعر الديزل انخفاضًا يتراوح بين 50 و 60 سنتيما.
وسيتبع الموزعون الآخرون قريبًا الارتفاع الأخير في الأسعار بدعوى ارتفاع سعر الوقود المكرر في سوق روتردام الدولية ووصوله إلى مستويات قياسية. هذا و سجل سعر نفط برنت اليوم حوالي 118 دولار للبرميل مواصلا رحلة الصعود.
يستمر سعر البنزين في اتجاهه التصاعدي في محطات الوقود المختلفة، وقد وصل إلى مستوى قياسي جديد. ففي يومه الأربعاء 1 يونيو 2022 سجل تجاوز لتر البنزين مستوى 16 درهمًا لأول مرة. كما لوحظ انخفاض طفيف على مستوى الديزل.
وتجاوز سعر البنزين في مدينة الناظور، الأربعاء 1 يونيو 2022 مستوى 16 درهماً ليصل إلى حوالي 16.5 درهماً للتر الواحد في بعض المحطات. فيما تراجع سعر الديزل من جهته بشكل طفيف، فبعد عدة زيادات متتالية، شهد سعر الديزل انخفاضًا يتراوح بين 50 و 60 سنتيما.
وسيتبع الموزعون الآخرون قريبًا الارتفاع الأخير في الأسعار بدعوى ارتفاع سعر الوقود المكرر في سوق روتردام الدولية ووصوله إلى مستويات قياسية. هذا و سجل سعر نفط برنت اليوم حوالي 118 دولار للبرميل مواصلا رحلة الصعود.
وفي تصريح سابق للناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى بايتاس حول موضوع ارتفاع أسعار الوقود وتأثيرها على القدرة الشرائية للمواطنين، استبعد المتحدث إمكانية دعم الحكومة لسعر الوقود من خلال صندوق المقاصة.
وقال إن الحكومة تبذل مجهودا كبيرا للحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين من خلال دعم المهنيين حتى لا ترتفع تكلفة نقل البضائع والمسافرين.
أما بخصوص دعم الحكومة لعموم المواطنين فقال المتحدث: "اللّي كيمشي فشي طوموبيل ولا فشي حاجة يتحمل الكُلفة ديالها". مستبعدا بصفة قطعية إمكانية رجوع آلية الدعم على الوقود من خلال صندوق المقاصة.
ويشتكي المواطنون من الأسعار الحارقة للوقود، حيث علق مواطنون على الوضع أن المغاربة سيعودون قريبا إلى استعمال الدواب من بغال وحمير من أجل التنقل مثلما كان يفعل أجدادهم فيما مضى، بسبب عدم قدرة شرائح واسعة على تحمل الزيادات المتتالية في الأسعار.
وقال إن الحكومة تبذل مجهودا كبيرا للحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين من خلال دعم المهنيين حتى لا ترتفع تكلفة نقل البضائع والمسافرين.
أما بخصوص دعم الحكومة لعموم المواطنين فقال المتحدث: "اللّي كيمشي فشي طوموبيل ولا فشي حاجة يتحمل الكُلفة ديالها". مستبعدا بصفة قطعية إمكانية رجوع آلية الدعم على الوقود من خلال صندوق المقاصة.
ويشتكي المواطنون من الأسعار الحارقة للوقود، حيث علق مواطنون على الوضع أن المغاربة سيعودون قريبا إلى استعمال الدواب من بغال وحمير من أجل التنقل مثلما كان يفعل أجدادهم فيما مضى، بسبب عدم قدرة شرائح واسعة على تحمل الزيادات المتتالية في الأسعار.