ناظورسيتي: متابعة
أجرى عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، زيارة عمل إلى المملكة العربية السعودية.
الزيارة جاءت بدعوة من رئيس جهاز أمن الدولة السعودي، الفريق أول السيد عبد العزيز بن محمد الهويريني. يأتي ذلك في إطار فعاليات المؤتمر العالمي للدفاع الذي يستمر من 4 إلى 8 فبراير الحالي.
خلال الزيارة، قام حموشي بجولة في المعرض الدولي للصناعات الدفاعية والأمنية، حيث استعرض أحدث التطورات في صناعات الدفاع والأمن، بما في ذلك تقنيات الأقمار الاصطناعية.
أجرى عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، زيارة عمل إلى المملكة العربية السعودية.
الزيارة جاءت بدعوة من رئيس جهاز أمن الدولة السعودي، الفريق أول السيد عبد العزيز بن محمد الهويريني. يأتي ذلك في إطار فعاليات المؤتمر العالمي للدفاع الذي يستمر من 4 إلى 8 فبراير الحالي.
خلال الزيارة، قام حموشي بجولة في المعرض الدولي للصناعات الدفاعية والأمنية، حيث استعرض أحدث التطورات في صناعات الدفاع والأمن، بما في ذلك تقنيات الأقمار الاصطناعية.
وقد أكدت المصادر الرسمية للمديرية العامة للأمن الوطني أن هذه الزيارة تعزز التعاون الأمني بين المملكة المغربية والمملكة العربية السعودية.
وفي إطار اللقاءات الثنائية التي جرت على هامش الزيارة، ناقش حموشي مع كبار المسؤولين الأمنيين السعوديين مستوى التعاون بين البلدين في المجال الأمني، ووسائل تطويره بما يتلاءم مع العلاقات الأخوية والمتميزة بينهما.
تأتي هذه الزيارة في سياق تزايد التعاون الأمني بين المملكة المغربية والمملكة العربية السعودية، حيث أبرم حموشي ونائب رئيس جهاز أمن الدولة السعودي اتفاقية في العام 2023 بالرباط، تعزز التعاون في مجال مكافحة الإرهاب وتمويله.
هذه الاتفاقية قوَت آليات التنسيق الأمني بين البلدين في مواجهة التحديات المشتركة في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة.
وفي إطار اللقاءات الثنائية التي جرت على هامش الزيارة، ناقش حموشي مع كبار المسؤولين الأمنيين السعوديين مستوى التعاون بين البلدين في المجال الأمني، ووسائل تطويره بما يتلاءم مع العلاقات الأخوية والمتميزة بينهما.
تأتي هذه الزيارة في سياق تزايد التعاون الأمني بين المملكة المغربية والمملكة العربية السعودية، حيث أبرم حموشي ونائب رئيس جهاز أمن الدولة السعودي اتفاقية في العام 2023 بالرباط، تعزز التعاون في مجال مكافحة الإرهاب وتمويله.
هذه الاتفاقية قوَت آليات التنسيق الأمني بين البلدين في مواجهة التحديات المشتركة في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة.