ناظورسيتي: متابعة
قال محمد زيان، الأمين العام للحزب الليبرالي المغربي والمحامي السابق لناصر الزفزافي، أنه أول من سيتصدى للمخططات الانفصالية، إذا ما تبثت في ملف الريف.
ووجه زيان الذي كان يتحدث في ندوة صحفية اتهامات صريحة لأحزاب اليسار المغربي بتأزيم الوضع في الريف، والتآمر مع المخابرات، لأنهم لا يريدون له أن يحل، مضيفا أن اليساريين يلجأون للشعارات لشحن العقول، ورميها في السجون، وتنفيذ مخططات الأجهزة على حد قوله.
وفي السياق نفسه أضاف محامي الزفزافي السابق أن المغرب في طريقه إلى الهاوية بسبب تلاعب “البلداء”، وأن لا أحد سيفلت من ذلك إن لم تفتح مناقشة في الملف، بهدف حل الازمة.
وقال “يوم جمع وزير الداخلية عبد الوافي الفتيت ممثلي أحزاب الأغلبية وطلب منهم اتهام نشطاء الحراك بالانفصال كنت في طريقي إلى الحسيمة وكانت القوات العسكرية في طريقها إلى هناك وسبقتهم إلى الحسيمة، وطلبت من المحتجين أن يرفعوا الراية المغربية في تظاهراتهم، لكنهم رفضوا وقالوا لي إن الراية في القلب وطلبت منهم إزالة الراية الأمازيغية واستجابوا لطلبي” .
وختم المسؤول الحزبي المذكور ’’على الأقل أوقفنا الاصطدام، وأنا وحدي من أوقف هذه الحرب كما أوقفت سابقا حملة التطهير عندما كنت وزيرا لحقوق الإنسان وقدمت استقالتي احتجاجا على هذا الأمر”.
قال محمد زيان، الأمين العام للحزب الليبرالي المغربي والمحامي السابق لناصر الزفزافي، أنه أول من سيتصدى للمخططات الانفصالية، إذا ما تبثت في ملف الريف.
ووجه زيان الذي كان يتحدث في ندوة صحفية اتهامات صريحة لأحزاب اليسار المغربي بتأزيم الوضع في الريف، والتآمر مع المخابرات، لأنهم لا يريدون له أن يحل، مضيفا أن اليساريين يلجأون للشعارات لشحن العقول، ورميها في السجون، وتنفيذ مخططات الأجهزة على حد قوله.
وفي السياق نفسه أضاف محامي الزفزافي السابق أن المغرب في طريقه إلى الهاوية بسبب تلاعب “البلداء”، وأن لا أحد سيفلت من ذلك إن لم تفتح مناقشة في الملف، بهدف حل الازمة.
وقال “يوم جمع وزير الداخلية عبد الوافي الفتيت ممثلي أحزاب الأغلبية وطلب منهم اتهام نشطاء الحراك بالانفصال كنت في طريقي إلى الحسيمة وكانت القوات العسكرية في طريقها إلى هناك وسبقتهم إلى الحسيمة، وطلبت من المحتجين أن يرفعوا الراية المغربية في تظاهراتهم، لكنهم رفضوا وقالوا لي إن الراية في القلب وطلبت منهم إزالة الراية الأمازيغية واستجابوا لطلبي” .
وختم المسؤول الحزبي المذكور ’’على الأقل أوقفنا الاصطدام، وأنا وحدي من أوقف هذه الحرب كما أوقفت سابقا حملة التطهير عندما كنت وزيرا لحقوق الإنسان وقدمت استقالتي احتجاجا على هذا الأمر”.