زينب الغزوي صحافية مغربية بفرنسا تدافع عن نشر رسوم مسيئة للرسول الكريم

إن هذه الملحدة كما افتخرت هيا بنفسها بذلك يشفع لها جهلها المذقع في ما يتعلق بموقفها من الرسومات المسيئة للرسول الأكرم، فأنا أتحداها أن تكون تعرف الشيء القليل عن حياة خير الخلق وأفضلهم ، فهي لا تعدو أن تكون تنظر من خلال نافذة الحاقدين والناقمين من هذا النبي منذ أول يوم لبعثته وإلى الآن وهم لايدخرون جهدا للإساءة وتشويه صورته وبالتالي فهي بيدق من بيادقهم التافهة كما أنها هي وأمثالها من المتشبعين بالفكر الغربي الإلحادي في عمومه مع كل ما يعنيه ذلك من استباحة للقيم وانتهاكا للحرمات الدينية والأخلاقية للأفراد والجماعات .
أوأكد لكم أنهم يقتحمون هذا لموضوع ليس إلا من باب الإستفزاز والإمعان في الإهانة منتشين بالإنتصارات التي حققوها اتجاه المسلمين من احتلال العراق مركز الحضارة العربية والإسلامية مرورا بأفغنستان والقضاء على زعيم تنظيم القاعدة وتدمير دول عربية بكاملها من ليبيا إلى سوريا حتى يفسح لهم المجال لتنفيذ مخطاطاتهم التي طالما حلموا بها وليس هناك من فرصة لإخراج أحقادهم الدفينة إلى العلن أفضل من الآن.

كقانوني أشير أن المعيار هنا ليس هو القانون الفرنسي لأن فرنسا ليست هي مركز العالم لتجريم فعل ما من عدمه فقوانينها لاتلزم إلا فرنسا وحدها ونحن لسنا معنيين كثيرا بها ، كما أن حرية التعبير التي يعتبر الفن أبرز تجلياتها لا تشمل الإساءة و الإهانة إلى الغير خصوصا عندما تكون موجهة إلى شريحة مهمة من المجتمع الفرنسي نفسه وإلى ما يفوق مليار من المسلمين من هذا الكوكب، وهو ما يشكل تهديدا خطيرا للأمن العام للبلد واستقراره، رغم أن الغرب متعلق بحرية التعبير إلى حد الغرور نجده يتعامل بصرامة وعدوانية مع المتشككين والمطالبين بالفحص والتحري اتجاه أحداث الحرب العالمية وما صاحبها من أعمال لا إنسانية ومن جميع الأطراف ونحن هنا لسنا بصدد توزيع نسبة إجرام كل طرف لكننا ضد أن يكون هذا الموضوع محصنا ضد أية مراجعة تاريخية علمية وبالتالي طابوها أسود لا يجوز لأي أحد الإقتراب منه، كما أنه لا إشارات كثيرة إلى الماضي الإستعماري الإستعبادي الأوروبي وحملات الإبادة الممنهجة التي اضطلعت بها دول أوروبية ينظر إليها الآن على أنها مهد ثقافة حقوق الإنسان ومبادىء الديموقراطية من الإسبان وإخوتهم البرتغاليين المبيدين للجنس البشري الأحمرفي أمريكا والذي أوصلوه إلى حافة الإنقراض إلى الإنجليز الذين أفنوا سكان أستراليا والجزر النائية كما حولوا أصحاب البشرة السوداء إلى سلعة يعبؤنها في سفنهم ويستعبدونهم في مزارعهم ولقد بقيت جنوب إفريقيا إلى عهد قريب شاهدة على عنصريتهم المقيتة ، إلى الفرنسيين اللذين أتقنوا دور اللصوص في واضحة النهار وعلى أرجاء هذا الكوكب الذي امتصوا دم فقراءه، إلى الألمان الذين حاولوا أن ينسبوا لأنفسهم دون غيرهم صفة إنسان فيما ألحقوا غيرهم بعالم الحشرات والضفادع، وانتهاء بأحفاد هؤلاء من الهمج الأمريكيين بعد أن تجمع في هذه القارة عتاة المجرمين وقطاع الطرق الذين لم تنفع معهم كل طرق إعادة التقويم، لينشؤوا دولة على شكل نظام رعاة البقر يسود فيه السطو والإقتصاص الشخصي والقتل من أجل التسلية ليتبوأ هذا الهمج دور ـ المستر ِشريف ـ لقيادة هذا العالم محطما كل الأرقام القياسية فيما يتعلق بشن الحروب وترويع العزل الآمنين في بلدانهم بل واستحضار كل من سولت له نفسه الدفاع عن نفسه ومقارعة هؤلاء الهمج إلى أمريكا دفاعا عن عرضه ووطنه ليمارسوا فيه كل أشكال وألوان ساديتهم الخسيسة أو يعلقوه على حبل المشنقة ليكون عبرة أمام شعبه وأمته كما فعلوها بالشهيد بإذن الله تعالى صدام حسين رحمة الله عليه وغفرانه له.

بعد كل هذا يأتي هؤلاء الذين علمهم أجدادنا في الأندلس معنى الفن ودللاته الإنسانية النبيلة السامية بعد أن مارست عليهم الكنيسة كل أشكال المنع والترهيب، لكي يشتمنا بهذا الفن بشكل ينم عن جهل فاضح للقيم التي بها هذا النبي ليستنير بها العالم ويستهدي بها، لكن أجدادنا الحكماء قالوا أن الإنسان عدو ما يجهل وهؤلاء لا يعدو أن يكونوا أكثر من كذلك.

ala ihdik wi radak ltari9 lmost9im ayla kmlti 3la had tri9 matlomi gir bnafsak wnzidak alislam gadi nsro lah osid lkhal9 mohamed howa li dafa3 3la nsa 9bal mayjiw lihod olmolhidin bach i9olo ho9a9 alinsn

انا من ثقافة مسلمة ولو انني ملحدة) إذا هي كافرة مادامت ملحدة)

لما الخوف من لاشيء . أنا ملحد لكن أتضاهر بالصلاة والصوم ووو أمام الوالدين والمجتمع فقط لأن المجتمع والوالدين أيضا مازالت تسيطر عليهم ثقافة التخلف والجهل.

ahiya rachaam tkaad atssiwred rouh atzad ikhfanam de thissith ak ysghed kham arbi rouh laah in3laak achitaaan ayrmbob mamitaa

alaho a3lam min sihati hada vidio walakin.had zinab la ta3rifo hata man howa mohamad rasolo lah sallla ho 3alayhi wasalam.rofi3a l9alam 3an 3 3ani na2imi wa tifl wa lmokhtal 3a9liyan .wa adono anaha mokhtala 3a9liyan.wala asla la bi lislam wala ma3nah.fa9at sami3atho.fi tilfaj robama.anaha ta3ni mohamed sadi9an laha aw 3arith azya2 aw moghani.wa mithl hadihi almotabarojat al islam bari on minha. yanach ijan mathan khmi iwasa wayrad dam3an dayas imochwan awa amo nachin imsarman twaram mani niwad.arawi yadwar afrad yasawar di lislam

لعنة الله عليك ليس لك الحق في التحدث باسم كعربية امازيغية.. بسم الله؛ هذه الأرض أرض الله، والسماء سماؤه، والهواء هوائه؛ وكل مافي هذا الكون فهو له، ونحن عبيده وهو الذي خلقنا ويرزقنا ويدبر أمرنا، وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم نبينا، والعربية لغة القرآ ن ،و لغتنا، والإسلام ديننا، فمن أراد أن يتمرد على ديننا ويحاربه حاربناه؛ حذار من الفتنة أيها الجهلة! واعلموا أنكم لن تنالوا من هذا الدين شيئا، المغاربة لن يصمتوا وسيحاربونكم في عقر دياركم إن أنتم مسستم أركان الإسلام

إلى المتدخل amazigh moslim كونك مؤمن أو ملحد فهذا يخصك فيما يتعلق بعلاقتك بربك ولا أحد يجبرك على الإعتقاد بشيء أنت غير مقتنع به، لكن يبقى الإلحاد يعبر عن أقصى أنواع الجحود اتجاه الله عز وجل، رغم النعم التي لا تعد ولاتحصى وتسخير الكون لخدمة هذا الإنسان وقبل كل شيء هو عز وجل الذي أوجده من عدم إلا أن هذا الأخير ينكر كل هذا ، فحتى إبليس لم يدعع الإلحاد بل هو يقر بوجود الله وحدانيته تعالى. كما أن العلماء الغربيين من الفيزيائيين والفلكيين وكبار علماء الأرض الذين لم تتح لهم الفرصة للإطلاع على الدين الإسلامي يقرون بجود الله من خلال الحقائق العلمية التي يواجهونها كل يوم ولهذا قال بعضهم أن القليل من العلم قد يبعدك عن الله والكثير من العلم يدلك على الله.

وفي الأخير فإن الإلحاد ليس امتيازا يعطي لصاحبه حق الإساءة إلى الآخرين وبالتالي يعفي صاحبه من أية مسؤولية أخلاقية أو قانونية اتجاه المجتمع أو الأفراد.

tu seras tard ou plutot appeler par le tribunal d' ALLAH.
esperant que tu pouras défendre ton opinion envers nos profete (saw)