زَنّايْ يهاجم الـ "بيجيدي" ويعتبر مطالبها بإلغاء مهرجان الناظور "استحمارا" لساكنة المدينة
ناظورسيتي – جواد بودادح
عارض الناشط ضمن القضية الأمازيغية، رشيد زناي، الأصوات التي تنادي بإلغاء المهرجان المتوسطي للناظور، وتحويل أموال هذا الموعد الفني الى السوق المنكوب والمحترق "سوبير مارشي"..
واعتبر زناي ضمن بلاغ، سماه بـ "بلاغ 2"، وجهه الى الرأي العام الوطني عبر صفحته الفيسبوكية، تمسكه بتنظيم المهرجان المتوسطي للناظور في موعده المحدد، يأتي من "باب ضرورة تحمل الدولة لمسؤوليتها في تعويض الضحايا والبحث بشكل عاجل عن حلول ناجعة لإعادة إعمار السوق بعيدا عن تداخل متعمد بين دور المجتمع المدني المنظم للمهرجان ودور الدولة الكامن في أجرأة بدائل وحلول لإعادة السوق للعب دوره الاقتصادي المنشط لعجلة المالي الذي لعبه"، يضيف ذات البلاغ.
واعتبر بلاغ برلماني حزب العدالة والتنمية بالناظور، نور الدين البركاني، والداعي الى تحويل أموال المهرجان الناظوري الى ضحايا حريق "سوبير مارشي"، فاعتبر ذات المورد للبلاغ أن الأمر لا يعدو ان يكون "مجرد أداة استحمارية واستغباء لساكنة الناظور من أجل مصلحة سياسية وحملة انتخابية سابقة لأوانها بعد الدعوة لإلغاء المهرجان".
وانتقد زناي في ذات الصدد، الطريقة "البشعة" التي تم بها استغلال معاناة المتضررين من حريق المركب التجاري، واعتبر الأمر "تهريجا سياسيا" و"ركوبا على الأحداث" الغرض منها حسبه دائما "تسويق سياسي لاستجداء الأصوات الانتخابية"..
وهذا نص البلاغ الذي عمم على عدد من صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية للناشط الأمازيغي رشيد زناي:
بلاغ رقم 2
انا رشيد زناي ناشط أمازيغي وفاعل جمعوي أصرح للرأي العام الوطني بأنني ليس لدي اي إنتماء سياسي حزبي ولم يسبق لي أن أنخرطت في أي حزب كيفما كان ، إيمانا مني بكون الأحزاب مجرد دكاكين و رتوشات مؤثثة لمشهد سياسي نعرف جيدا من يتحكم فيه ، بإعتبار برامجها مجرد سيناريوهات مسرحية سفسطية تضحك على ذقون المواطن ببيعها الوهم له لأغراض سياسوية ريعية فقط , كما أود التطرق إلى خلو أي علاقة لي بالتهريج السياسي والركوب على الأحداث والتسويق السياسي لها كما فعلت مؤخرا بعض الأطراف مؤخرا بقضية احتراق المركب التجاري المغرب الكبيرالذي يعرف محليا بسوبير مارشي لاستجداء الأصوات الإنتخابية ليس إلا و القيام بحملة انتخابية استباقية على حساب معاناة التجار و أهلهم و ذويهم . اما في مايخص بلاغ حزب العدالة والتنمية الحاكم في شخص النائب البرلماني لإقليم الناظور نورالدين البركاني الداعي لتحويل أموال مهرجان الناضور لضحايا حريق سوبير مارشي فهي مجرد أداة استحمارية واستغباء لساكنة الناظور من أجل مصلحة سياسية وحملة انتخابية سابقة لأوانها بعد الدعوة ﻹلغاء المهرجان ، و إن تمسكي بتنظيم المهرجان تأتى من باب ضرورة تحمل الدولة لمسؤوليتها في تعويض الضحايا و البحث بشكل عاجل عن حلول ناجعة ﻹعادة اعمار السوق بعيدا عن تداخل متعمد بين دور المجتمع المدني المنظم للمهرجان و دور الدولة الكامن في أجرأة بدائل و حلول ﻹعادة السوق للعب دوره الاقتصادي المنشط لعجلة النشاط المالي الهام الذي لعبه ، ولو كان للحزب الحاكم جرأة سياسية واحترام مشاعر المغاربة لقام بإلغاء مهرجان موازين الذي تهدر فيه أموال الشعب ظلما وعدوانا وتكريسا لإزدواجية تبني تطلعات غير تطلعات السواد الأعظم من الشعب الذي يعاني الفقر و التهميش و الحرمان من كل النواحي و الذي يعيش على شفا احتقان اجتماعي غير مسبوق . و عليه فإيمانا مني بضرورة تسبيق معانقة الهم الشعبي المعاش أطالب بتحويل إعانات الدولة المغربية للدول الإفريقية والخليجية (فلسطين وسوريا) لضحايا حريق سوبير مارشي فأولى لهذه الدولة أن تتضامن مع مواطنيها وأن لا تتجاهل محنتهم فأهل الدار أولى ولاخير فيمن لا يغير على أهله . كما أؤكد للرأي العام أنه لا علاقة لي بمهرجان الناظور لا من بعيد ولا من قريب و كل همي ايجاد حلول للكارثة التي تعصف بآلاف الأسر المتضررة جراء احتراق سوق المغرب الكبير الأمر الذي سينعكس سلباً على اقتصاد المدينة و الريف بأكمله ، و أؤكد على رفضي القاطع للركوب على مأساة الضحايا و استغلالها من اجل تسويقها من طرف السياسيويين من أجل أغراض سياسوية ضيقة . أمازيغي حر
عارض الناشط ضمن القضية الأمازيغية، رشيد زناي، الأصوات التي تنادي بإلغاء المهرجان المتوسطي للناظور، وتحويل أموال هذا الموعد الفني الى السوق المنكوب والمحترق "سوبير مارشي"..
واعتبر زناي ضمن بلاغ، سماه بـ "بلاغ 2"، وجهه الى الرأي العام الوطني عبر صفحته الفيسبوكية، تمسكه بتنظيم المهرجان المتوسطي للناظور في موعده المحدد، يأتي من "باب ضرورة تحمل الدولة لمسؤوليتها في تعويض الضحايا والبحث بشكل عاجل عن حلول ناجعة لإعادة إعمار السوق بعيدا عن تداخل متعمد بين دور المجتمع المدني المنظم للمهرجان ودور الدولة الكامن في أجرأة بدائل وحلول لإعادة السوق للعب دوره الاقتصادي المنشط لعجلة المالي الذي لعبه"، يضيف ذات البلاغ.
واعتبر بلاغ برلماني حزب العدالة والتنمية بالناظور، نور الدين البركاني، والداعي الى تحويل أموال المهرجان الناظوري الى ضحايا حريق "سوبير مارشي"، فاعتبر ذات المورد للبلاغ أن الأمر لا يعدو ان يكون "مجرد أداة استحمارية واستغباء لساكنة الناظور من أجل مصلحة سياسية وحملة انتخابية سابقة لأوانها بعد الدعوة لإلغاء المهرجان".
وانتقد زناي في ذات الصدد، الطريقة "البشعة" التي تم بها استغلال معاناة المتضررين من حريق المركب التجاري، واعتبر الأمر "تهريجا سياسيا" و"ركوبا على الأحداث" الغرض منها حسبه دائما "تسويق سياسي لاستجداء الأصوات الانتخابية"..
وهذا نص البلاغ الذي عمم على عدد من صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية للناشط الأمازيغي رشيد زناي:
بلاغ رقم 2
انا رشيد زناي ناشط أمازيغي وفاعل جمعوي أصرح للرأي العام الوطني بأنني ليس لدي اي إنتماء سياسي حزبي ولم يسبق لي أن أنخرطت في أي حزب كيفما كان ، إيمانا مني بكون الأحزاب مجرد دكاكين و رتوشات مؤثثة لمشهد سياسي نعرف جيدا من يتحكم فيه ، بإعتبار برامجها مجرد سيناريوهات مسرحية سفسطية تضحك على ذقون المواطن ببيعها الوهم له لأغراض سياسوية ريعية فقط , كما أود التطرق إلى خلو أي علاقة لي بالتهريج السياسي والركوب على الأحداث والتسويق السياسي لها كما فعلت مؤخرا بعض الأطراف مؤخرا بقضية احتراق المركب التجاري المغرب الكبيرالذي يعرف محليا بسوبير مارشي لاستجداء الأصوات الإنتخابية ليس إلا و القيام بحملة انتخابية استباقية على حساب معاناة التجار و أهلهم و ذويهم . اما في مايخص بلاغ حزب العدالة والتنمية الحاكم في شخص النائب البرلماني لإقليم الناظور نورالدين البركاني الداعي لتحويل أموال مهرجان الناضور لضحايا حريق سوبير مارشي فهي مجرد أداة استحمارية واستغباء لساكنة الناظور من أجل مصلحة سياسية وحملة انتخابية سابقة لأوانها بعد الدعوة ﻹلغاء المهرجان ، و إن تمسكي بتنظيم المهرجان تأتى من باب ضرورة تحمل الدولة لمسؤوليتها في تعويض الضحايا و البحث بشكل عاجل عن حلول ناجعة ﻹعادة اعمار السوق بعيدا عن تداخل متعمد بين دور المجتمع المدني المنظم للمهرجان و دور الدولة الكامن في أجرأة بدائل و حلول ﻹعادة السوق للعب دوره الاقتصادي المنشط لعجلة النشاط المالي الهام الذي لعبه ، ولو كان للحزب الحاكم جرأة سياسية واحترام مشاعر المغاربة لقام بإلغاء مهرجان موازين الذي تهدر فيه أموال الشعب ظلما وعدوانا وتكريسا لإزدواجية تبني تطلعات غير تطلعات السواد الأعظم من الشعب الذي يعاني الفقر و التهميش و الحرمان من كل النواحي و الذي يعيش على شفا احتقان اجتماعي غير مسبوق . و عليه فإيمانا مني بضرورة تسبيق معانقة الهم الشعبي المعاش أطالب بتحويل إعانات الدولة المغربية للدول الإفريقية والخليجية (فلسطين وسوريا) لضحايا حريق سوبير مارشي فأولى لهذه الدولة أن تتضامن مع مواطنيها وأن لا تتجاهل محنتهم فأهل الدار أولى ولاخير فيمن لا يغير على أهله . كما أؤكد للرأي العام أنه لا علاقة لي بمهرجان الناظور لا من بعيد ولا من قريب و كل همي ايجاد حلول للكارثة التي تعصف بآلاف الأسر المتضررة جراء احتراق سوق المغرب الكبير الأمر الذي سينعكس سلباً على اقتصاد المدينة و الريف بأكمله ، و أؤكد على رفضي القاطع للركوب على مأساة الضحايا و استغلالها من اجل تسويقها من طرف السياسيويين من أجل أغراض سياسوية ضيقة . أمازيغي حر
