ناظورسيتي: الزكاني - سلام المحمودي
ما أجمل ما التقطته عدسة ناظورسيتي من مظاهر فرحة اكتستها ساحات وميادين وشوارع وأرصفة الحسيمة مساء يوم العيد، عيد الفطر الذي نال من محيى المواطنين بالغبطة والسرور.
هكذا توشحت الحسيمة بالفرح، في يوم أقره الله عز وجل لفرحة الصائم بعد فطره، وخرجت الأسر بأفراداها وجماعات للساحات والشوارع في جولات للتنزه واستنشاق الهواء العليل مساء.
وعرفت معظم مناطق الحسيمة حركية مشهودة في فرصة لإخراج الأبناء والأطفال منهم بألبسة الفرحة.
ما أجمل ما التقطته عدسة ناظورسيتي من مظاهر فرحة اكتستها ساحات وميادين وشوارع وأرصفة الحسيمة مساء يوم العيد، عيد الفطر الذي نال من محيى المواطنين بالغبطة والسرور.
هكذا توشحت الحسيمة بالفرح، في يوم أقره الله عز وجل لفرحة الصائم بعد فطره، وخرجت الأسر بأفراداها وجماعات للساحات والشوارع في جولات للتنزه واستنشاق الهواء العليل مساء.
وعرفت معظم مناطق الحسيمة حركية مشهودة في فرصة لإخراج الأبناء والأطفال منهم بألبسة الفرحة.
ولا بأس بجولان هؤلاء وتحريك قطاعات عدة كسيارات الأجرة الصغيرة، ومكتري سيارات الألعاب للأطفال وباعة جائلين للألعاب والبالونات والحلوى ومصورين متجولين بساحة محمد السادس.
ولم تخلو الحسيمة من مجهودات رجال الأمن الذين حرصوا على تنظيم الممشى والطرقات، وتأمين الأجواء في روتين مغربي مألوف شعاره الأمان لكل من على تراب المملكة.
هذا وسبق وأدت جموع غفيرة من المواطنين بمدينة الحسيمة قدرت بأزيد من 40 ألف مواطن ومواطنة، صباح اليوم الأربعاء، 10 أبريل الجاري، صلاة عيد الفطر السعيد بمصلى ميرادور، بحضور عامل الإقليم ومسؤولي الأجهزة الأمنية والعسكرية ورؤساء المصالح الخارجية وعدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.
وأدى رئيس المجلس العلمي المحلي للحسيمة، صلاة العيد بالمصلين، ليلقي بعده خطبة العيد أمام آلاف المصلين الذين غصت بهم جنبات المصلى.
وقد ذكر الخطيب بالأجواء الإيمانية والنفحات الربانية التي عاشها المسلمون خلال شهر رمضان، مضيفا أن هذا الشهر الفضيل يشكل لحظة استثنائية ومناسبة للأمة الإسلامية للالتحام حول قيم التضامن والإيثار.
وذكر الخطيب، بعيد الفطر، معتبرا أن هذه المناسبة تأتي تتويجا لما قام به المؤمنون من صيام وقيام ابتغاء مرضاة الله ومغفرته، والاحتفال بهذا اليوم يشكل موعدا هاما للتذكير بنعم الله على عباده.
وتضرع الإمام في ختام خطبته إلى الله عز وجل بأن يحفظ أمير المؤمنين ويسدد خطاه لما فيه خير شعبه الوفي وينصره نصرا عزيزا، وبأن يقر عينه بولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن ويشد عضد جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وباقي أسرته الملكية الشريفة.
إلى ذلك، تبادل المصلون تهاني العيد فيما بينهم، في جو روحاني مهيب، داعين الله عزوجل بأن يجعل هذا العيد يوم بركة ورحمة وخير على الشعب المغربي والأمة الإسلامية قاطبة.
ولم تخلو الحسيمة من مجهودات رجال الأمن الذين حرصوا على تنظيم الممشى والطرقات، وتأمين الأجواء في روتين مغربي مألوف شعاره الأمان لكل من على تراب المملكة.
هذا وسبق وأدت جموع غفيرة من المواطنين بمدينة الحسيمة قدرت بأزيد من 40 ألف مواطن ومواطنة، صباح اليوم الأربعاء، 10 أبريل الجاري، صلاة عيد الفطر السعيد بمصلى ميرادور، بحضور عامل الإقليم ومسؤولي الأجهزة الأمنية والعسكرية ورؤساء المصالح الخارجية وعدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.
وأدى رئيس المجلس العلمي المحلي للحسيمة، صلاة العيد بالمصلين، ليلقي بعده خطبة العيد أمام آلاف المصلين الذين غصت بهم جنبات المصلى.
وقد ذكر الخطيب بالأجواء الإيمانية والنفحات الربانية التي عاشها المسلمون خلال شهر رمضان، مضيفا أن هذا الشهر الفضيل يشكل لحظة استثنائية ومناسبة للأمة الإسلامية للالتحام حول قيم التضامن والإيثار.
وذكر الخطيب، بعيد الفطر، معتبرا أن هذه المناسبة تأتي تتويجا لما قام به المؤمنون من صيام وقيام ابتغاء مرضاة الله ومغفرته، والاحتفال بهذا اليوم يشكل موعدا هاما للتذكير بنعم الله على عباده.
وتضرع الإمام في ختام خطبته إلى الله عز وجل بأن يحفظ أمير المؤمنين ويسدد خطاه لما فيه خير شعبه الوفي وينصره نصرا عزيزا، وبأن يقر عينه بولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن ويشد عضد جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وباقي أسرته الملكية الشريفة.
إلى ذلك، تبادل المصلون تهاني العيد فيما بينهم، في جو روحاني مهيب، داعين الله عزوجل بأن يجعل هذا العيد يوم بركة ورحمة وخير على الشعب المغربي والأمة الإسلامية قاطبة.