ناظور سيتي :
قررت ساكنة أيت تعبان "دوار تيزى إمستعوذن" المنتمية جغرافيا إلى قبيلة تمسمان والتابعة إدرايا لجماعة بودينار مقاطعة جزئية تدوم ثلاثة أيام للدراسة بجميع المستويات الابتدائي إبتداء من يوم غد الاثنين.
ويأتي هذا القرار على خلفية ما سمّته الساكنة خلال بلاغ لها للرأي العام توصلت "ناظور سيتي" بنسخة منه "التماطل المتعمد للمسؤلين وعلى رأسهم عمالة و نيابة التعليم إقليم الدريوش، للاستجابة لمطلب السكانة المتمثل فى الإبقاء على المستوي الخامس و السادس الابتدائي بالمدرسة المتواجدة بالقرية وعدم حرمان أزيد من 30 تلميذ من متابعة دراستهم الإبتدائية بالقرية".
كما قررت الساكنة إضافة إلى المقاطعة الجزئية للدراسة "القيام بمسيرة احتجاجية نحوي ممثل السلطة بالمنطقة المتمثل فى قيادة تمسمان لتعبر عن رفضها لهكذا مشاريع التي تزيد من مشاكل و معاناة الساكنة عوض التقليص منها وذلك يوم الجمعة 12-10-2012".
وتتحمل الساكنة خلال ذات البلاغ، المسؤلية مما آلت إليه الأوضاع و مما ستؤول إليه فى الأيام القادمة لمتدبري الشأن العام للجماعة، كما تؤكد على عدم تنازلها عن حق متابعة أبنائها لدراستهم الإبتدائية فى القرية، كما تطالب الساكنة في الأخير "كل الهيئات الحقوقية و النقابية و الجمعوية و السياسية للوقوف إلى جانب الساكنة فى محنتها ومساندتها فى الأشكال النضالية التى ستخوضها".
قررت ساكنة أيت تعبان "دوار تيزى إمستعوذن" المنتمية جغرافيا إلى قبيلة تمسمان والتابعة إدرايا لجماعة بودينار مقاطعة جزئية تدوم ثلاثة أيام للدراسة بجميع المستويات الابتدائي إبتداء من يوم غد الاثنين.
ويأتي هذا القرار على خلفية ما سمّته الساكنة خلال بلاغ لها للرأي العام توصلت "ناظور سيتي" بنسخة منه "التماطل المتعمد للمسؤلين وعلى رأسهم عمالة و نيابة التعليم إقليم الدريوش، للاستجابة لمطلب السكانة المتمثل فى الإبقاء على المستوي الخامس و السادس الابتدائي بالمدرسة المتواجدة بالقرية وعدم حرمان أزيد من 30 تلميذ من متابعة دراستهم الإبتدائية بالقرية".
كما قررت الساكنة إضافة إلى المقاطعة الجزئية للدراسة "القيام بمسيرة احتجاجية نحوي ممثل السلطة بالمنطقة المتمثل فى قيادة تمسمان لتعبر عن رفضها لهكذا مشاريع التي تزيد من مشاكل و معاناة الساكنة عوض التقليص منها وذلك يوم الجمعة 12-10-2012".
وتتحمل الساكنة خلال ذات البلاغ، المسؤلية مما آلت إليه الأوضاع و مما ستؤول إليه فى الأيام القادمة لمتدبري الشأن العام للجماعة، كما تؤكد على عدم تنازلها عن حق متابعة أبنائها لدراستهم الإبتدائية فى القرية، كما تطالب الساكنة في الأخير "كل الهيئات الحقوقية و النقابية و الجمعوية و السياسية للوقوف إلى جانب الساكنة فى محنتها ومساندتها فى الأشكال النضالية التى ستخوضها".