ناظورسيتي:
اشتكى العديد من المتصلون بالموقع من ساكنة احياء متفرقة من جماعة الناظور، حرمانهم من الحصول على أكياس بلاستيكية، في وقت تم إحالة عملية التوزيع على باشوية الناظور من طرف عدة جهات.
بأحياء شاسعة من باصو الى اهركاشا على سبيل المثال افتقدت الساكنة حملات توزيع الاكياس، بينما تم توزيع بعضها وسط المدينة من طرف شركة النظافة، وتساءل الكثيرون عن مآل الأكياس التي أنيط بباشوية الناظور توزيعها في ترابها
اشتكى العديد من المتصلون بالموقع من ساكنة احياء متفرقة من جماعة الناظور، حرمانهم من الحصول على أكياس بلاستيكية، في وقت تم إحالة عملية التوزيع على باشوية الناظور من طرف عدة جهات.
بأحياء شاسعة من باصو الى اهركاشا على سبيل المثال افتقدت الساكنة حملات توزيع الاكياس، بينما تم توزيع بعضها وسط المدينة من طرف شركة النظافة، وتساءل الكثيرون عن مآل الأكياس التي أنيط بباشوية الناظور توزيعها في ترابها
أما بنواحي عاريض، فيستعد الساكنة لعيد أضحى تتخلله مشاهد من النفايات المتراكمة بدون أكياس مناسبة، فيما يخشى الكثيرون تلويث الفرشة المائية عبر القاء بقايا الأضحية في مجاري المياه.
وككل سنة ألف المجتمع المدني مجهودا جبارا من المكتب الوطني للماء والكهرباء -قطاع الماء- في التنسيق مع الجمعيات لتغطية توزيع أكياس بلاستيكية مخصصة للأضحية على ساكنة سائر الاحياء، إلا أن احالة التوزيع هذه السنة على السلطات حال دون ذلك خصوصا في الاحياء التي اتصل منها مشتكون.
ويخشى المتصلون أيضا من ظواهر أخرى كإغراق الشوارع ببقايا رؤوس الأضاحي التي يعمل على شيها بعض الشباب مقابل مبالغ طائلة تفوق ال 25 درهما لكل رأس، مخلفين في بعض الأحيان اتلافا للملك العمومي وتلويثا للمحيط.
فيما يطالب جمعويون مهتمون بالبيئة، شركة النظافة ببذل مجهودات استثنائية ليلة اليوم في الأحياء التي تشهد نشاط باعة الخضر بالعربات المجرورة والذين يخلفون هم الاخرين بقايا خضر متعفنة يلقونها قبيل فجر اليوم وقت مغادرتهم للاماكن العامة.
وككل سنة ألف المجتمع المدني مجهودا جبارا من المكتب الوطني للماء والكهرباء -قطاع الماء- في التنسيق مع الجمعيات لتغطية توزيع أكياس بلاستيكية مخصصة للأضحية على ساكنة سائر الاحياء، إلا أن احالة التوزيع هذه السنة على السلطات حال دون ذلك خصوصا في الاحياء التي اتصل منها مشتكون.
ويخشى المتصلون أيضا من ظواهر أخرى كإغراق الشوارع ببقايا رؤوس الأضاحي التي يعمل على شيها بعض الشباب مقابل مبالغ طائلة تفوق ال 25 درهما لكل رأس، مخلفين في بعض الأحيان اتلافا للملك العمومي وتلويثا للمحيط.
فيما يطالب جمعويون مهتمون بالبيئة، شركة النظافة ببذل مجهودات استثنائية ليلة اليوم في الأحياء التي تشهد نشاط باعة الخضر بالعربات المجرورة والذين يخلفون هم الاخرين بقايا خضر متعفنة يلقونها قبيل فجر اليوم وقت مغادرتهم للاماكن العامة.