ناظور سيتي | عبد الرحمان أحناو:
بعد أن تمكنت ساكنة جماعة إعزانن من إلقاء القبض على ثلاثة عناصر ينتميان لعصابات إجرامية تنشط بالمنطقة خارج أية تغطية أمنية حسبما أفادت به مصادر مطلعة لـ"ناظورسيتي"، استطاعت الساكنة القبض على عنصرين آخرين يومه الجمعة 28 من شهر شتنبر الجاري قبل أن يتم تسليمهما للدرك الملكي لاتخاذ الإجراءات اللازمة معهما وإحالتهما على العدالة.
وعلى خلفية هذا الانفلات الأمني الذي تعيشه المنقطة في ظل انتشار منحرفين ومجرمين وعصابات متخصصة في عمليات السطو التي تستهدف على الأخص منازل الجالية المقيمة بالخارج الواقعة بذات المنطقة، أقدم مجلس الجماعة في سابقة هي الأولى من نوعها على إغلاق مقر الجماعة لمدة من الزمن كنوع من الاحتجاج على غياب الأمن وانتشار المجرمين والمنحرفين الذين يرعبون الساكنة، ويقدمون على عمليات سرقة مختلفة.
كما خلّف الأمر استياء عارمة في صفوف الساكنة التي ضمّت صوتها إلى مجلس الجماعة، وطالبت من السلطات المسؤولة التدخل العاجل لتوفير الأمن، ومن ثمة تطهير المنقطة من مختلف الأشكال الإجرامية المتفشية على مستوى نفوذ المنطقة.
وجدير ذكره، أن النائب الأول لرئيس جماعة "إعزانن" "محمد أبركان" أعطى تصريحا صحفيا ينبّه من خلاله إلى خطر غياب الأمن عن منطقة"إعزانن"، وشرح خلاله حيثيات إغلاق المجلس لمقر الجماعة كنوع من الاحتجاج على انتشار المنحرفين واللصوص وقيامهم بأعمال إجرامية في كل حرية.
بعد أن تمكنت ساكنة جماعة إعزانن من إلقاء القبض على ثلاثة عناصر ينتميان لعصابات إجرامية تنشط بالمنطقة خارج أية تغطية أمنية حسبما أفادت به مصادر مطلعة لـ"ناظورسيتي"، استطاعت الساكنة القبض على عنصرين آخرين يومه الجمعة 28 من شهر شتنبر الجاري قبل أن يتم تسليمهما للدرك الملكي لاتخاذ الإجراءات اللازمة معهما وإحالتهما على العدالة.
وعلى خلفية هذا الانفلات الأمني الذي تعيشه المنقطة في ظل انتشار منحرفين ومجرمين وعصابات متخصصة في عمليات السطو التي تستهدف على الأخص منازل الجالية المقيمة بالخارج الواقعة بذات المنطقة، أقدم مجلس الجماعة في سابقة هي الأولى من نوعها على إغلاق مقر الجماعة لمدة من الزمن كنوع من الاحتجاج على غياب الأمن وانتشار المجرمين والمنحرفين الذين يرعبون الساكنة، ويقدمون على عمليات سرقة مختلفة.
كما خلّف الأمر استياء عارمة في صفوف الساكنة التي ضمّت صوتها إلى مجلس الجماعة، وطالبت من السلطات المسؤولة التدخل العاجل لتوفير الأمن، ومن ثمة تطهير المنقطة من مختلف الأشكال الإجرامية المتفشية على مستوى نفوذ المنطقة.
وجدير ذكره، أن النائب الأول لرئيس جماعة "إعزانن" "محمد أبركان" أعطى تصريحا صحفيا ينبّه من خلاله إلى خطر غياب الأمن عن منطقة"إعزانن"، وشرح خلاله حيثيات إغلاق المجلس لمقر الجماعة كنوع من الاحتجاج على انتشار المنحرفين واللصوص وقيامهم بأعمال إجرامية في كل حرية.