ساكنة إمسنوغن بتمسمان تستبدل المسجد العتيق "جناذر" بمسجد "النور" لأسباب دينية

salm ya tamssamane ya warda bayna achwak ya nismato sabah ya ajmal watan ya ajmal dikrayat 3ichto fiki farh wa ahzan achtako ilayki wadam3o yasbikoni aniy ya tamssaman fiki maskata raasi wa fiki a3aza nass

bismi allah ira7man ira7im, ina lillah wa ina ilayhi raji3on, ra7mato allah 3alayhim,ah ya rifi al 3aziz wal 3ati9, atamana mina al massolin bi ijadi 7alin lihada al makan anabil ,wa cokran li nador city

chokran li nador city kayfa sawwalat li assayyid (yahya) an youssammi almasjid bi masjid annour wa bidoun mouchawarat aljama3a wa kayfa laho an youmathila aljamaa

inna kol mayakoloha assiyad said akdoub makayan walo mannou

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.

فقد نشأت مكانة المسجد وترعرعت في قلوب المسلمين منذ عهد النبوة، حيث كان مصدر النور والعلم والبصيرة والعزة للإسلام والمسلمين؛ لذا أضافه الله -عز وجل- إليه بقوله: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا فأعلى بذلك شأن المساجد، ورفع قدرها، فقد كانت الخيرات التي سطرتها أقلام المؤرخين للإسلام والمسلمين منطلقًا من مهدها ومن بين أروقتها، وكانت لبنتها اجتماعًا في تلك المساجد، وتمسكًا وإيمانًا بدورها، ولما أيقن المسلمون بهذا الدور الريادي للمسجد جنوا ثماره عزًّا وتقدمًا ورفعة وتمكينًا، فكانت رياضًا رحبة لنشر العلم وتعلم الوحي، ومكانًا فسيحًا لأبناء المسلمين يتعلمون فيها أمور دينهم ويحفظون كتاب ربهم، ومنطلقًا لجيل قوي بعزيمته، راسخ بإيمانه، وللجيوش الفاتحة والسرايا المبعوثة، ولا أدل على عظيم مكانة المسجد ومعرفة المسلمين الأوائل أن لا طريق لإعلاء دينهم الذي هو مصدر عزهم، إلا انطلاقا منه، من أن أول ما بدأ به النبي -صلى الله عليه وسلم- عندما حل بأرض الهجرة النبوية بناء المسجد وجعله مصدرًا للدعوة ومنبعًا لها وموردًا للصحابة -رضي الله عنهم- للجلوس معه -عليه الصلاة والسلام- لتعلم أمور دينهم، وعندما رسخت هذه المعاني في قلوبهم -رضي الله عنهم- ساروا عليها بكل ما أوتوا من عزم ويقين بعد وفاته -عليه الصلاة والسلام-، ثم سار المسلمون من بعدهم هذا المسير، وانطلقوا هذا المنطلق، ومن ذلك المكان الطاهر الشريف -المسجد- سجل التاريخ سيرًا حافلة لعلماء أجلاء ملأوا الدنيا علمًا وخلقًا وتعليمًا للوحي المطهر، ووصلت الجيوش المنطلقة منه إلى أبعد مداها على اليابس والماء، وذلك عندما استمدوا قوتهم من ارتباطهم بالمسجد، منطلق العبادة والدعوة واليقين، بدءا بإقامة شعيرة الإسلام الأولى، الصلاة وإعلانها فيه، وأدائها كما أمر الله -تعالى- وسن نبيه -صلى الله عليه وسلم-، وانتهاء باحتواء جميع أمور الإسلام وهمومه، كل ذلك كان يعقد في المسجد؛ لتستحضر النفوس ارتباطها بالله -تعالى- فيكون في ذلك اجتماع القلوب، وإبداء الآراء الهادفة لتعزيز روابط التآلف وتوحيد الكلمة ونشر الإسلام والعمل بمقتضاه، على هدى من الوحي المنزل بكل ما أوتوا من بعد نظر وفهم سديد راسخ، ثم إنهم قد عقلوا التحذير والنذير الشديد والوعيد الذي توعد الله به من سعى في خرابها، ومن السعي في خرابها عزلها عن دورها الريادي، ومكانها الذي يجب أن توضع فيه من القلوب قبل الأعمال، ومنعها من أداء رسالتها على الوجه المطلوب، ففي المسجد تتعدد الأدوار الدعوية، فالإمام عليه مسئولية وتبعات، ومؤذن المسجد والمصلون كذلك، كل له دوره الذي يعتبر لبنة لبناء هذه الرسالة، وبعثها لأرجاء المعمورة، … أرأيت إن قام كل بدوره المأمول منه وإحيائه واستحضاره ثمرة ذلك بين المسلمين … أيبقى دور في أرجاء الأرض وقوة على ظهرها لغير الإسلام ودعوته؟!.

ولا أدل على عناية الإسلام بالمسجد وقداسته بأن أمر الشارع بعدم زخرفته، ونشد الضالة ورفع الصوت، كل ذلك لتتوحد القلوب وتبتهل إلى خالقها وإلهها بدون صوارف وشواغل تعيق تهيئها للقيام بدورها تجاه المسجد ورسالته.

الوسائل المعينة على أداء رسالة المسجد
1- أن يكون إمام المسجد أهلًا للإمامة، عارفًا بحقوقها ومتطلباتها الشرعية والاجتماعية، مواظبًا حافظًا لكتاب الله -تعالى- مجيدًا لقراءته وتفسيره (انظر مطوية من وظائف إمام المسجد).
2- أن يكون المؤذن مؤتمنًا على أوقات الصلاة خبيرًا بها محافظًا ومواظبًا عليها.
3- أن يكون الخطيب -إن كان المسجد جامعًا- طالبًا للعلم عارفًا بمقاصد الشريعة ومصالحها، بليغًا عارفًا بواقع المخاطبين وحالهم، وواقع أمته، فقيهًا بربط وإيجاد الحلول لهم وللأمة على ضوء الشريعة الإسلامية وفهم السلف لها.

… لقد كان المسلمون مصدر عز وقوة عندما كان المسجد يشغل أذهانهم، ويشعل هممهم، خلية لا تهدأ، ونورًا لا ينطفئ، وإشعاعًا أنار للأمة طريقها، وحين كان كذلك فقهت الأمة عن الله ورسوله فعلمت طريق سعادتها في الدنيا والآخرة، وبصرت حقيقة ما يكيده لها أعداؤها، فاجتمعت كلمة المسلمين على الحق، ونبذوا بفقه وعلم كل فكر دخيل، وبدعة ضالة، ومنهج غير سوي، وعلم شبابها ونساؤها جوهر تلك الرسالة السامية، ومدى تملكها للقلوب، عندما التحقوا بركبها، فازدانت بهم الدنيا.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
bendadar@hotmail.com

salam natamana masira mowafa9a lijam3ayat imasnoghan .nahno natasael ayna hiya tilka ljamahir mina lmosalin aladina kano yatadafa9ona 3ala lmasjid ljadid limada tafara9o mobacharatan ba3da ayam 9alila min bidayat salat fi lmasjid ljadid ma sababo ladi ja3ala sokan imasnoghan yataharabona mina lmasjid ljadid masjid banat bilmalayin walakin khaliya wama sababo waraà taghyir l imam kola mara ama fi chahri ramadan tatahawalo lmasjid ljadid ila halabat lilmolakama .nidaena ila jam3ayat imasnoghan walmas olina 3la lmasjid ljadid an ya9omo bifathi lbab amama ljama3a wayajma3ona bayna chabab wakafa mina l3onsoriya l intikhabiya wanotalibo min sokan imasnoghan bil3awda ila masjid ljadid wayakofo 3ani l9il wal9al wayandorona ila lmasjid bimathabat bayto lah walaysa bayt olad lamin kama yada3on wajazila chokar lilmas olina 3ala lmasjid wali jam3ayat imasnoghan salam

nachkoro nador city 3ala hadihi a roportage wa nawado an na video n 1

في الوقت الدي تسعى فيه المناطق المغربية الى بناء المعامل و الشركات و ملاعب الكرة و فضائات و دار الشباب و مركبات ثقافية...تجد الانسان الريفي الساذج يتسابق الى نيل الحسنات من بناء مساجد...حتى تحولت كل الدواوير في الريف الى صوامع....فلو تجولت في المدن المغربية الكبيرة -فاس و الرباط و الدار البيضاء و مراكش- و أردت الصلاة،لاطلبت من سيارة الاجرة أن توصلك اليه.أما في الريف فكل خمسة أمتار بمسجد
من يدري فربما مستقبلا، سيبني كل مواطن ريفي مسجده الخاص به، هو و عائلته و أقاربه و يسميه باسمه
صراحة التخلف في الريف يمشي على رجليه
فقط سؤال الى أولي الالباب:مادا تفضلون...أيكون لدينا معامل و شركات أم تلك المساجد التي لا تنفع أحد سوى الامام؟؟؟؟؟

يوبا
مواطن مغربي مع وقف التنفيد

salam
ana mn temsamane makan3rafch had dowar fin jay oma3mri sma3t 3lih
momkin tgololi ma3lomat 3lih ? wa chokran

os quiero decir que soy el vecino de esta mezquita que estais viendo en la imagen pero como sabeis antiguamente la gente en la epoca donde domina la ignorancia habian construido esa mezquita sin darse cuenta de que la plaza llena a menudo de los huesos de los muertos y de todos modos los cementerios estaban alrededor de la mezquita pero los fieles les gusta mucho de que se vayan frecuentemente a rezar sin que sepan que es prohibido puesto que el profeta dijo en un dicho:no sentais sobre las tumbas y no rezais hacia esas tumbas) quiere decir no las teneis como kibla y por ello la gente seguia rezando hasta que aparezca un gropito llamado : al hijra wattakfir y segun los habitantes de amazawro estos encarnan :imasihiyan aquel gropito empezaron a dejar la reza con los fieles resulta de que la mezquita estaba construida sobre las tumbas y que claramente es prohibido asistir a rezar en este lugar .Despues de eso, la renuncia de rezar en esta mezquita fue una alerta que siembra el horror entre los habitantes poco despues ya empiezan los jovenes TAMBIEN a dejar el lugar sagrado por causa de que la verdad es tajante y clara :no se puede rezar en este lugar .los jovenes sufrieron demasiado por que no tienen una mezquita carca donde pueden acumplir este pilar de islam .Pero la voluntad que tenian les permite dirigir hacia (tawarda) A una mezquita donde habian encontrado la paz y la tranquilidad .De hecho,en esta mezquita rezaron en teoria los sunni o sea los que aplicaron la sunna dejando todo pradoxo y bueno tenemos que saber que aquellos que acosan a los jovenes u a los que han dejado la mezquita fueron unos estupidos que no saben de la religion salvo su nombre pero con tanto rencor que tenian habian luchando este gropito de los sunnis hasta al final por lo tanto la lucha fue en vano por que al final saben que lo que dicen los jovenes fue un itinerario correcto y adecuado y por eso se pusieron a pedir el apoyo para reconstruir otra mezquita cuya su nombre acual es ANNOR sin embargo, los jovenes hasta ahora empiezan a renunciar a veces la nueva mezquita y dirigirse a otras por que sufren ya unas persecuciones y obsesiones por la parte de un gropito llamado lareralmente :al holafa es decir los alliados que conservan los valores antiguas del pueblo y no aspiran a las reformas de cualquier manera

rad 3ala youba sa7ib ta3li9 ra9am.
ajal ma3aka al 7a9 ayoha al 3ab9ary fikra fi ma7aloha. ida kanat hadihi anamadij min al bachar faw9a al ard wa tastaghribouna li ghadabi alahi 3ala 3ibadihi. alahoma la tou2akhidna bima fa3alaho asofaha2o minna

السلام عليكم تحية إلى السيد سعيد يحيى على المجهود الذي يقوم به

المسجد هاهو و لكن المصلين فين هم .

ربما حسب ضني يوجد في جماعتنا الكثير من المخرويدن الذين يحاولون بث الفتنة بين ناس وهم معروفون

الكل يعرفونها هؤلاء الذين يقتاتون على القيل والقال .

شكرا خاص لناضور سيتي

bismi allah .ahsann 9awlan miman da3a-ila allah- -wa9ala inani.-mina almoslimin--wachokran