ساكنة الريف تتابع بكثير من الخوف والتوجس الزلزال العنيف الذي ضرب الجزائر
صورة تعبيرية
ناظورسيتي: شفيق الزروالي
يتابع عدد من الريفيين الزلزال العنيف الذي ضرب صباح اليوم الاحد ولاية المدية (90 كلم غرب الجزائر العاصمة) ما أدى الى إصابة ما لا يقل عن ثمانين شخصا ، بكثير من الخوف و التوجس خاصة وانهم باتوا يعيشون على وقع هزات ارتدادية منذ4 أشهر ..
و قال مواطنون بعدة مدن الريف أن الرعب الذي تسبب فيه الاحداث الاليمة للزلازل التي عاشها الريف في تاريخه خاصة سنتي 2004 و 1994 مازالت راسخة في أذهان الكثيرين منهم خاصة الذين فقدوا أحدا من عائلتهم جراء الزلزال ما جعلهم يعيشون في رعب و خوف مستمر كلما شاهدوا الاثار المدمرة لضربات الزلزال ولو في دول بعيدة كما حدث في التيوان و الاكوادور خلال الشهور القليلة الماضية ..
هذا ومن جانب آخر مازالت تعيش ساكنة الريف على وقع الهزات الارضية الارتدادية منذ فجر يوم الاثنين 25 يناير الماضي حيث كلما هدأت نفسيتهم حتى توقظها هزة أخرى عنيفة ما تسبب لهم في خوف و هلع مستمرين بالإضافة الى قلق نفسي دائم بسبب فوبيا الزلزال
يتابع عدد من الريفيين الزلزال العنيف الذي ضرب صباح اليوم الاحد ولاية المدية (90 كلم غرب الجزائر العاصمة) ما أدى الى إصابة ما لا يقل عن ثمانين شخصا ، بكثير من الخوف و التوجس خاصة وانهم باتوا يعيشون على وقع هزات ارتدادية منذ4 أشهر ..
و قال مواطنون بعدة مدن الريف أن الرعب الذي تسبب فيه الاحداث الاليمة للزلازل التي عاشها الريف في تاريخه خاصة سنتي 2004 و 1994 مازالت راسخة في أذهان الكثيرين منهم خاصة الذين فقدوا أحدا من عائلتهم جراء الزلزال ما جعلهم يعيشون في رعب و خوف مستمر كلما شاهدوا الاثار المدمرة لضربات الزلزال ولو في دول بعيدة كما حدث في التيوان و الاكوادور خلال الشهور القليلة الماضية ..
هذا ومن جانب آخر مازالت تعيش ساكنة الريف على وقع الهزات الارضية الارتدادية منذ فجر يوم الاثنين 25 يناير الماضي حيث كلما هدأت نفسيتهم حتى توقظها هزة أخرى عنيفة ما تسبب لهم في خوف و هلع مستمرين بالإضافة الى قلق نفسي دائم بسبب فوبيا الزلزال
