ناظورسيتي | ب . و
يشتكي ساكنة حي تلابودا التابع لبلدية أجدير، من سوء الطريق الرابطة بين حيّهم والطريق الوطنية التابعة لتراب الجماعة الحضرية، حيث إن هذا المسلك لم يعد صالحا بتاتا للاستعمال.
ويعاني المواطنون معاناة شديدة عند استعمال هذه الطريق بسياراتهم أو عندما تحاول وسائل النقل، التنقل من وإلى الحي الذي يعرف كثافة سكانية عالية، خصوصا مع تساقط الأمطار.
لذلك فالسكان يطالبون المجلس البلدي حديث الإنتخاب، بالالتفات إلى هذا الحي الهامشي بكل المقاييس، إذ يفتقد إلى أبسط البنيات التحتية لتأهيله، ناهيك عن معاناة السكان من الظلام الدامس بسبب عدم وجود إنارة عمومية، الشيء الذي يشكل خطرا على التلاميذ الذين يعودون مساء من مؤسساتهم التعليمية.
وأخيرا وليس أخيراً، فهل ستجد هذه الصرخات آذانا صاغية، لرفع هذه المعاناة اليومية مع إنعدام البنيات التحتية اللائقة بجماعة حضرية مثل أجدير؟؟
يشتكي ساكنة حي تلابودا التابع لبلدية أجدير، من سوء الطريق الرابطة بين حيّهم والطريق الوطنية التابعة لتراب الجماعة الحضرية، حيث إن هذا المسلك لم يعد صالحا بتاتا للاستعمال.
ويعاني المواطنون معاناة شديدة عند استعمال هذه الطريق بسياراتهم أو عندما تحاول وسائل النقل، التنقل من وإلى الحي الذي يعرف كثافة سكانية عالية، خصوصا مع تساقط الأمطار.
لذلك فالسكان يطالبون المجلس البلدي حديث الإنتخاب، بالالتفات إلى هذا الحي الهامشي بكل المقاييس، إذ يفتقد إلى أبسط البنيات التحتية لتأهيله، ناهيك عن معاناة السكان من الظلام الدامس بسبب عدم وجود إنارة عمومية، الشيء الذي يشكل خطرا على التلاميذ الذين يعودون مساء من مؤسساتهم التعليمية.
وأخيرا وليس أخيراً، فهل ستجد هذه الصرخات آذانا صاغية، لرفع هذه المعاناة اليومية مع إنعدام البنيات التحتية اللائقة بجماعة حضرية مثل أجدير؟؟