ناظور سيتي: متابعة
تمكن رئيس الوزراء الإسباني المعين، بيدرو سانشيز، من الظفر بصفقة المفاوضات التي كان يتعين عليه إتمامها، بغاية ضمان الأغلبية البرلمانية، التي تخول له الحق في تشكيل الحكومة الإسبانية الجديدة.
وقد استطاع سانشيز، ربح معركة المفاوضات، عقب توصله إلى اتفاق مع حزب جونتس كاتالونيا، يقضي بمنح أعضائه المتورطين في تنظيم استفتاء تقرير المصير سنة 2017، بالعفو العام.
وجرى أمس الخميس 9 نونبر الجاري، بشكل رسمي، الإعلان عن دعم نواب الحزب المذكور لمقترح تعيين زعيم الحزب الاشتراكي العمالي، لتمكينه بالثقة البرلمانية لتشكيل الحكومة الجديدة في ائتلاف يساري يجمعه بتحالف سومار.
تمكن رئيس الوزراء الإسباني المعين، بيدرو سانشيز، من الظفر بصفقة المفاوضات التي كان يتعين عليه إتمامها، بغاية ضمان الأغلبية البرلمانية، التي تخول له الحق في تشكيل الحكومة الإسبانية الجديدة.
وقد استطاع سانشيز، ربح معركة المفاوضات، عقب توصله إلى اتفاق مع حزب جونتس كاتالونيا، يقضي بمنح أعضائه المتورطين في تنظيم استفتاء تقرير المصير سنة 2017، بالعفو العام.
وجرى أمس الخميس 9 نونبر الجاري، بشكل رسمي، الإعلان عن دعم نواب الحزب المذكور لمقترح تعيين زعيم الحزب الاشتراكي العمالي، لتمكينه بالثقة البرلمانية لتشكيل الحكومة الجديدة في ائتلاف يساري يجمعه بتحالف سومار.
ووفقا لما نشرته مصادر إعلامية إسبانية، فإن الحزب الاشتراكي العمالي و حزب جونتس بير كاتالونيا، وقعا على اتفاق تم الإعلان عنه رسميا عبر بيان صحفي.
وأوردت المصادر ذاتها، أن دعم بيدرو سانشيز، يقف على تمرير قانون العفو العام الذي من شأنه أن يضع حدا للصراع بين الحكومة المركزية وقيادات الانفصال في كاتالونيا، كما سيسقط عن هذه الأخيرة أية متابعة قضائية سواء سابقة أو مستقبلية.
وتابعت المصادر، أن الاتفاق الموقع بين سانشيز وحزب جونتس كاتالونيا، سيخول لرئيس الحكومة الإقليمية بكاتالونيا وكذا لزعيم حزب جونتس، الرجوع إلى إسبانيا، قادما من منفاه الاختياري في بلجيكا التي لجأ إليها تفاديا لعرضه أمام القضاء، بسبب تنظيم استفتاء الانفصال عن إسبانيا خارج الدستور والقانون سنة 2017.
وكان الحزب الاشتراكي العمالي، فاز بالرتبة الثانية في الانتخابات التشريعية التي تم إجراؤها قبل وقتها، في يولوز المنصرم، لإعطائه الثقة البرلمانية لتشكيل حكومة جديدة بإسبانيا، في ائتلاف يساري يجمعه بتحالف سومار.
وأوردت المصادر ذاتها، أن دعم بيدرو سانشيز، يقف على تمرير قانون العفو العام الذي من شأنه أن يضع حدا للصراع بين الحكومة المركزية وقيادات الانفصال في كاتالونيا، كما سيسقط عن هذه الأخيرة أية متابعة قضائية سواء سابقة أو مستقبلية.
وتابعت المصادر، أن الاتفاق الموقع بين سانشيز وحزب جونتس كاتالونيا، سيخول لرئيس الحكومة الإقليمية بكاتالونيا وكذا لزعيم حزب جونتس، الرجوع إلى إسبانيا، قادما من منفاه الاختياري في بلجيكا التي لجأ إليها تفاديا لعرضه أمام القضاء، بسبب تنظيم استفتاء الانفصال عن إسبانيا خارج الدستور والقانون سنة 2017.
وكان الحزب الاشتراكي العمالي، فاز بالرتبة الثانية في الانتخابات التشريعية التي تم إجراؤها قبل وقتها، في يولوز المنصرم، لإعطائه الثقة البرلمانية لتشكيل حكومة جديدة بإسبانيا، في ائتلاف يساري يجمعه بتحالف سومار.