ناظور سيتي: متابعة
أعلن بيدرو سانشيز، رئيس الحكومة الإسبانية، اليوم الإثنين، أنه سيتم حل البرلمان الإسباني، وستجرى انتخابات عامة مبكرة في الثالث والعشرين من شهر يوليوز المقبل.
وأورد سانشيز، في تصريح مؤسساتي، بعد ظهور نتائج الانتخابات البلدية التي تم إجراؤها يوم أمس الأحد في إسبانيا، أنه كان لديه لقاء مع العاهل الإسباني، رئيس الدولة، وأشعره بعقد مجلس للوزراء استثنائي بعد ظهر اليوم الإثنين، من أجل حل البرلمان الإسباني، والإعلان عن إجراء انتخابات عامة.
وأشار المتحدث ذاته، إلى أن الدعوة الرسمية للانتخابات سيتم نشرها يوم غد الثلاثاء في الجريدة الرسمية لإسبانيا، وذلك لكي تجرى الانتخابات في 23 يوليوز عوض دجنبر من السنة الجارية.
أعلن بيدرو سانشيز، رئيس الحكومة الإسبانية، اليوم الإثنين، أنه سيتم حل البرلمان الإسباني، وستجرى انتخابات عامة مبكرة في الثالث والعشرين من شهر يوليوز المقبل.
وأورد سانشيز، في تصريح مؤسساتي، بعد ظهور نتائج الانتخابات البلدية التي تم إجراؤها يوم أمس الأحد في إسبانيا، أنه كان لديه لقاء مع العاهل الإسباني، رئيس الدولة، وأشعره بعقد مجلس للوزراء استثنائي بعد ظهر اليوم الإثنين، من أجل حل البرلمان الإسباني، والإعلان عن إجراء انتخابات عامة.
وأشار المتحدث ذاته، إلى أن الدعوة الرسمية للانتخابات سيتم نشرها يوم غد الثلاثاء في الجريدة الرسمية لإسبانيا، وذلك لكي تجرى الانتخابات في 23 يوليوز عوض دجنبر من السنة الجارية.
وأعلن سانشيز عن قرار إجراء انتخابات تشريعية سابقة لأوانها، بعد هزيمة حزبه في الانتخابات البلدية التي كانت يوم أمس.
وتمكن اليمين الإسباني، من الفوز في الانتخابات البلدية التم أجريت أمس الأحد، حيث أدت المكاسب القوية للمعارضة اليمينية في إسبانيا، في الانتخابات المذكورة، على المستوى المحلي والإقليمي، أدت إلى خلق انتكاسة واضحة لرئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، حسب نتائج أولية.
يشار إلى أن، الحزب الشعبي اليميني المعارض، تمكن من الحصول على أكبر عدد من الأصوات بعدما تم فرز 90 في المئة من صناديق الاقتراع.
وحسب ما جاء في مجموعة من التقارير الإعلامية الإسبانية، فإن الاشتراكيون خسروا مجموعة من المناطق التي كانت لهم السيطرة عليها، خاصة منها منطقة فالينسيا.
وتمكن اليمين الإسباني، من الفوز في الانتخابات البلدية التم أجريت أمس الأحد، حيث أدت المكاسب القوية للمعارضة اليمينية في إسبانيا، في الانتخابات المذكورة، على المستوى المحلي والإقليمي، أدت إلى خلق انتكاسة واضحة لرئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، حسب نتائج أولية.
يشار إلى أن، الحزب الشعبي اليميني المعارض، تمكن من الحصول على أكبر عدد من الأصوات بعدما تم فرز 90 في المئة من صناديق الاقتراع.
وحسب ما جاء في مجموعة من التقارير الإعلامية الإسبانية، فإن الاشتراكيون خسروا مجموعة من المناطق التي كانت لهم السيطرة عليها، خاصة منها منطقة فالينسيا.