حسن الرامي
علم موقع ناظورسيتي من مصدر مطلع، أن سبعة شبَّانٍ من حيّ "ميرادور" الكائن وسط مدينة الحسيمة، أبحروا صباح يوم الأحد المنصرم، من سواحل المنطقة، صوب شبه الجزيرة الإبيرية.
واستناداً إلى مصدرنا العليم، فإن الشبان السبعة الذين كانوا على متن قاربٍ مطاطي، تاهوا في عرض مياه البحر مدة ستة أيـام، دون أن يصدر أمن خفر السواحل الإسبانية بلاغا بخصوصهم.
وأضاف المصدر ذاتـه، أن عائلة أحد الشبّان ممّن تاه قاربهم في مياه المتوسط، أكدت وصولهم إلى الضفة الإسبانية، وتحديداً إلى مدينة "طريفة"، وأنهم بصدد طلب "اللجوء السياسي" بإسبانيا.
تجدر الإشارة إلى أنّ مصالح الأمن الإسباني، سجلت توقيفها على مدى الشهور الماضية، منذ اندلاع احتجاجات الحراك الشعبي بإقليم الحسيمة، العشرات من قوارب الموت، التي يبحر على متنها مئات الشبان المنحدرين من المنطقة، قبل طلبهم اللجوء السياسي بمبرر هذه الخلفية.
علم موقع ناظورسيتي من مصدر مطلع، أن سبعة شبَّانٍ من حيّ "ميرادور" الكائن وسط مدينة الحسيمة، أبحروا صباح يوم الأحد المنصرم، من سواحل المنطقة، صوب شبه الجزيرة الإبيرية.
واستناداً إلى مصدرنا العليم، فإن الشبان السبعة الذين كانوا على متن قاربٍ مطاطي، تاهوا في عرض مياه البحر مدة ستة أيـام، دون أن يصدر أمن خفر السواحل الإسبانية بلاغا بخصوصهم.
وأضاف المصدر ذاتـه، أن عائلة أحد الشبّان ممّن تاه قاربهم في مياه المتوسط، أكدت وصولهم إلى الضفة الإسبانية، وتحديداً إلى مدينة "طريفة"، وأنهم بصدد طلب "اللجوء السياسي" بإسبانيا.
تجدر الإشارة إلى أنّ مصالح الأمن الإسباني، سجلت توقيفها على مدى الشهور الماضية، منذ اندلاع احتجاجات الحراك الشعبي بإقليم الحسيمة، العشرات من قوارب الموت، التي يبحر على متنها مئات الشبان المنحدرين من المنطقة، قبل طلبهم اللجوء السياسي بمبرر هذه الخلفية.