سحب الدعم الاجتماعي: انتقادات برلمانية حادة للحكومة
ناظورسيتي: متابعة
أعرب إدريس السنتيسي، رئيس الفريق الحركي بمجلس النواب، عن قلقه إزاء سحب الدعم المالي المباشر ونظام "أمو تضامن" من عدد من المواطنين بعد استفادتهم منه لمدة ثلاثة أشهر.
هذا السؤال الهام وجهه السنتيسي إلى وزير المالية المنتدب، فوزي لقجع، في خطوة تهدف إلى الكشف عن أسباب ودوافع هذا الإجراء المثير للجدل.
وأكد السنتيسي على أن هذا القرار أثار احتجاجات الفئات المعنية، التي تم استبعادها فجأة من البرنامج، وذلك بسبب ارتفاع مؤشرها الاجتماعي بشكل مفاجئ، مما يثير التساؤلات حول إمكانية تغير الوضع الاجتماعي والاقتصادي لهؤلاء الأفراد في وقت قصير.
أعرب إدريس السنتيسي، رئيس الفريق الحركي بمجلس النواب، عن قلقه إزاء سحب الدعم المالي المباشر ونظام "أمو تضامن" من عدد من المواطنين بعد استفادتهم منه لمدة ثلاثة أشهر.
هذا السؤال الهام وجهه السنتيسي إلى وزير المالية المنتدب، فوزي لقجع، في خطوة تهدف إلى الكشف عن أسباب ودوافع هذا الإجراء المثير للجدل.
وأكد السنتيسي على أن هذا القرار أثار احتجاجات الفئات المعنية، التي تم استبعادها فجأة من البرنامج، وذلك بسبب ارتفاع مؤشرها الاجتماعي بشكل مفاجئ، مما يثير التساؤلات حول إمكانية تغير الوضع الاجتماعي والاقتصادي لهؤلاء الأفراد في وقت قصير.
وفي سياق متصل، أكدت مجموعة من المواطنين استلامهم رسائل نصية تخبرهم بتوقف الدعم المالي المباشر، مع الإشارة إلى ضرورة الانضمام إلى التأمين الصحي الإلزامي إذا أرادوا الاستفادة من التغطية الصحية.
ومن بين هؤلاء الأشخاص، من استفادوا من الدعم المالي لثلاثة أشهر متتالية، لكنهم فوجئوا بتوقف الدعم دون سبب معلوم.
وعندما قاموا بزيارة المنصة الإلكترونية المخصصة لذلك، اكتشفوا أن مؤشرهم الاجتماعي ارتفع بشكل مفاجئ، مما أدى إلى توقف الدعم، وذلك بسبب مراجعة تلقائية لبياناتهم من قبل الجهات الحكومية، ما دفع بالسؤال عن القرارات الآلية المتخذة وتأثيرها على حياة المواطنين.
في هذا السياق، فإن الاستفسارات المتعلقة بسحب الدعم المالي ونظام "أمو تضامن" تشكل جزءا من حوار عام يجب أن يستمر لفهم أفضل للتداعيات الاجتماعية لهذه الإجراءات وضمان عدم تأثيرها سلبا على الفئات الأشد احتياجا.
ومن بين هؤلاء الأشخاص، من استفادوا من الدعم المالي لثلاثة أشهر متتالية، لكنهم فوجئوا بتوقف الدعم دون سبب معلوم.
وعندما قاموا بزيارة المنصة الإلكترونية المخصصة لذلك، اكتشفوا أن مؤشرهم الاجتماعي ارتفع بشكل مفاجئ، مما أدى إلى توقف الدعم، وذلك بسبب مراجعة تلقائية لبياناتهم من قبل الجهات الحكومية، ما دفع بالسؤال عن القرارات الآلية المتخذة وتأثيرها على حياة المواطنين.
في هذا السياق، فإن الاستفسارات المتعلقة بسحب الدعم المالي ونظام "أمو تضامن" تشكل جزءا من حوار عام يجب أن يستمر لفهم أفضل للتداعيات الاجتماعية لهذه الإجراءات وضمان عدم تأثيرها سلبا على الفئات الأشد احتياجا.
