حسن الرامي
وتداول الفايسبوكيون المغاربة على جدران الموقع الافتراضي، صورة تركيبية من صورتين، تقارن بين دولة الصين الشعبية وجماعة لوطا القروية بضواحي الحسيمة، بحيث أظهرت الصورة جانبا من عمرانها (ناطحات سحاب شاهقة)، بجانبها صورة تظهر مشهدا من طريق متربة وغير المعبدة بذات الجماعـة.
وقال أحد المتفاعلين الفسابكة "الجماعة لوطا القروية التي حوالي 6000 نسمة أغلبهم بدون عمل قار، قررت التبرع بظرف مالي من فائض ميزانيتها للسنة الماضية لمدينة ووهان الصينية التي يسكنها حوالي 12 مليون نسمة والتي تعتبر أكبر مدينة منتجة للسيارات في الصين بناتج داخلي خام وصل إلى تسعين مليار دولار في حين يبلغ فيها الدخل الفردي السنوي فيها حوالي 80 ألف دولار".
فيما علق فايسبوكي آخر بسخرية بالقول "يُذكر أن جماعة لوطا القروية عرفت في السنتين الأخيرتين عدة حالات إنتحار في صفوف الشباب بسبب البطالة و المشاكل الأسرية و وفيات عديدة في المركز الصحي الوحيد في الجماعة جراء إنعدام التجهيزات و الأدوية و الكفاءات اللازمة"، بينما فايسبوكي آخر اكتفى بالتعليق "ماعرفتش واش نبكي ولا نضحك".
وتداول الفايسبوكيون المغاربة على جدران الموقع الافتراضي، صورة تركيبية من صورتين، تقارن بين دولة الصين الشعبية وجماعة لوطا القروية بضواحي الحسيمة، بحيث أظهرت الصورة جانبا من عمرانها (ناطحات سحاب شاهقة)، بجانبها صورة تظهر مشهدا من طريق متربة وغير المعبدة بذات الجماعـة.
وقال أحد المتفاعلين الفسابكة "الجماعة لوطا القروية التي حوالي 6000 نسمة أغلبهم بدون عمل قار، قررت التبرع بظرف مالي من فائض ميزانيتها للسنة الماضية لمدينة ووهان الصينية التي يسكنها حوالي 12 مليون نسمة والتي تعتبر أكبر مدينة منتجة للسيارات في الصين بناتج داخلي خام وصل إلى تسعين مليار دولار في حين يبلغ فيها الدخل الفردي السنوي فيها حوالي 80 ألف دولار".
فيما علق فايسبوكي آخر بسخرية بالقول "يُذكر أن جماعة لوطا القروية عرفت في السنتين الأخيرتين عدة حالات إنتحار في صفوف الشباب بسبب البطالة و المشاكل الأسرية و وفيات عديدة في المركز الصحي الوحيد في الجماعة جراء إنعدام التجهيزات و الأدوية و الكفاءات اللازمة"، بينما فايسبوكي آخر اكتفى بالتعليق "ماعرفتش واش نبكي ولا نضحك".