ناظورسيتي: متابعة
تشارك الناظورية سعاد، المقيمة بالعاصمة النرويجية أوسلو، من خلال قناتها على منصة اليوتيوب العالمية، مجموعة من الأفكار ذات صلة بالحنين إلى الوطن وكيفية استغلال الظروف لصالحها رغم الغربة.
سعاد انطلقت في مسارها على اليوتيوب عبر انشاء قناتها الخاصة شهر يناير من السنة الجارية، بحيث تشتغل على نشر فيديوهات ذات محتوى متعلق بكل ما يتعلق بالحياة في النرويج والروتين اليومي لسكان النرويج، والمحافضة على الصحة بوجبات صحية، والطبخ بشكل متنوع.
ومن خلال مضمون الفيديوهات الموضوعة أسفله، تكشف سعاد في الأول عن جمالية العاصمة النرويجية أوسلو المعروفة بطقسها الضبابي والشتوي، بحيث تأخد متابعيها في جولة بأهم أحياء العاصمة والمحلات التجارية المتواجدة فقط في الدول الإسكندنافية دون باقي دول أوروبا.
تشارك الناظورية سعاد، المقيمة بالعاصمة النرويجية أوسلو، من خلال قناتها على منصة اليوتيوب العالمية، مجموعة من الأفكار ذات صلة بالحنين إلى الوطن وكيفية استغلال الظروف لصالحها رغم الغربة.
سعاد انطلقت في مسارها على اليوتيوب عبر انشاء قناتها الخاصة شهر يناير من السنة الجارية، بحيث تشتغل على نشر فيديوهات ذات محتوى متعلق بكل ما يتعلق بالحياة في النرويج والروتين اليومي لسكان النرويج، والمحافضة على الصحة بوجبات صحية، والطبخ بشكل متنوع.
ومن خلال مضمون الفيديوهات الموضوعة أسفله، تكشف سعاد في الأول عن جمالية العاصمة النرويجية أوسلو المعروفة بطقسها الضبابي والشتوي، بحيث تأخد متابعيها في جولة بأهم أحياء العاصمة والمحلات التجارية المتواجدة فقط في الدول الإسكندنافية دون باقي دول أوروبا.
أما الفيديو الثاني، الذي لا تتجاوز مدته الدقيقة الواحدة، وثقت سعاد تحضراتها الرمضانية الخاصة بتحضير حلوى الشباكية المعروفة عبر التاريخ في التقاليد المغربية والتي يتم استهلاكها بكثرة خلال شهر رمضان المبارك.
هذا وقد بلغت نسب مشاهدة قناة الناظورية سعاد، منذ إطلاق أول فيديو لها عددا محترما من المضاهدين بالمقارنة مع تاريخ انطلاق النشر ما يدل على أنها في طريق صحيح بعيدا عن المحتويات الرديئة التي انتشرت في الأونة الأخيرة، إذ لا يهتم أصحابها سوى لكسب المال عن طريق خرجاتهم.
وأكدت سعاد على أنها ستستمر في تقديم فيديوهات حول كل ما يتعلق بحياة المغتربين بالنرويج، باللغتين العربية الدارجة والريفية، من أجل الوصول إلى أكبر شريحة من المتتبعين.
هذا وقد بلغت نسب مشاهدة قناة الناظورية سعاد، منذ إطلاق أول فيديو لها عددا محترما من المضاهدين بالمقارنة مع تاريخ انطلاق النشر ما يدل على أنها في طريق صحيح بعيدا عن المحتويات الرديئة التي انتشرت في الأونة الأخيرة، إذ لا يهتم أصحابها سوى لكسب المال عن طريق خرجاتهم.
وأكدت سعاد على أنها ستستمر في تقديم فيديوهات حول كل ما يتعلق بحياة المغتربين بالنرويج، باللغتين العربية الدارجة والريفية، من أجل الوصول إلى أكبر شريحة من المتتبعين.