إعداد: جواد بودادح / تصوير: إلياس حجلة
على هامش انطلاق فعاليات الطبعة الثالثة من المهرجان المتوسطي للناظور، كان لناظورسيتي لقاء خاص سعيد البركاني، مدير ذات الدورة من المهرجان، ورئيس الجمعية الإقليمية المنظمة لهذا المحفل الفني..
اللقاء كان فرصة لتوضيح مجموعة من الأمور حول النهج الذي عملت عليه اللجنة المنظمة لتخريج ثالث دورات المهرجان المنظم تحت شعار "الناظور في لقاء مع العالم"، وكذا مناسبة لتسليط الضوء على المشاكل والعقبات المادية التي جابهت الجمعية، إضافة الى طرح مجموعة من التصورات التي تم تبنيها وتكريسها خلال هذا المهرجان رغبة في تسويق مدينة الناظور كمنتوج سياحي متميز وموروث ثقافي وفلكلوري متنوع.
وقد تطرق سعيد البركاني خلال ذات اللقاء الذي خص به ناظورسيتي، لانعدام الدعم من قبل المؤسسات المالية العاملة بالإقليم، واصفا هذا الفعل بـ "المخزي" نظرا لقيمة الشركات المتواجدة بها والتي توظف أموالا طائلة في إنجاح مهرجانات وملتقيات فنية بمجموعة من مدن المملكة، في حين ترفض دعم هذا العرس الفني الناظوري ولو بـ "الفتات"..
على هامش انطلاق فعاليات الطبعة الثالثة من المهرجان المتوسطي للناظور، كان لناظورسيتي لقاء خاص سعيد البركاني، مدير ذات الدورة من المهرجان، ورئيس الجمعية الإقليمية المنظمة لهذا المحفل الفني..
اللقاء كان فرصة لتوضيح مجموعة من الأمور حول النهج الذي عملت عليه اللجنة المنظمة لتخريج ثالث دورات المهرجان المنظم تحت شعار "الناظور في لقاء مع العالم"، وكذا مناسبة لتسليط الضوء على المشاكل والعقبات المادية التي جابهت الجمعية، إضافة الى طرح مجموعة من التصورات التي تم تبنيها وتكريسها خلال هذا المهرجان رغبة في تسويق مدينة الناظور كمنتوج سياحي متميز وموروث ثقافي وفلكلوري متنوع.
وقد تطرق سعيد البركاني خلال ذات اللقاء الذي خص به ناظورسيتي، لانعدام الدعم من قبل المؤسسات المالية العاملة بالإقليم، واصفا هذا الفعل بـ "المخزي" نظرا لقيمة الشركات المتواجدة بها والتي توظف أموالا طائلة في إنجاح مهرجانات وملتقيات فنية بمجموعة من مدن المملكة، في حين ترفض دعم هذا العرس الفني الناظوري ولو بـ "الفتات"..