سفارة ألمانيا بالمغرب تنفي دعمها لمواطن ألماني من أصل مغربي في فاجعة قطار بوقنادل
ناظورسيتي
في ردها على سؤال للصحفي المغربي أنس بنظريف نفت السفارة الألمانية صحة تدخلها لمساعدة مواطن مغربي يحمل الجنسية الألمانية كان من ضمن المصابين في حادث خروج قطار عن سكته ببوقنادل بعد أن تم تهميشه من طرف المسؤولين بالمغرب، على حد تعبيره.
وقال بنظريف في تدوينة على « فيسبوك » أرفقها بجواب السفارة الألمانية على سؤاله: « خبر المواطن المغربي ذو الاصول الالمانية الذي ادعى انه اصيب في حادث قطار بولقنادل وتعرض للسرقة وانه تواصل مع السفارة الالمانية التي زارته في المستشفى وسلمته جواز سفر في نفس اليوم. كما حجزت له تذكرة طائرة في الغذ درجة اولى على المانيا كذاب اشر ».
وأوضح أن « السفارة الالمانية، نفت ان مواطنا المانيا تعرض للحادث او قدمت مساعدة لاحد في هذه النازلة »، قبل أن يتساءل على نفس التدوينة: « لماذا يكذب هذا الشخص؟ ومادور الاعلام الذي اعطاه فرصة لنشر الاكاذيب دون التاكد من صحة المعلومات ».
وكانت مداخلة شخص قدم نفسه على أساس أنه مواطن مغربي يحمل الجنسية الألمانية على إحدى القنوات الإذاعية قد انتشرت بشكل واسع على تطبيق « واتساب » ومواقع التواصل الإجتماعي وخلالها تحدث نفس الشخص عن تعرضه للسرقة بمسرح الحادث إلى جانب الإهمال الذي قوبل به من طرف المسؤولين المغاربة.
في ردها على سؤال للصحفي المغربي أنس بنظريف نفت السفارة الألمانية صحة تدخلها لمساعدة مواطن مغربي يحمل الجنسية الألمانية كان من ضمن المصابين في حادث خروج قطار عن سكته ببوقنادل بعد أن تم تهميشه من طرف المسؤولين بالمغرب، على حد تعبيره.
وقال بنظريف في تدوينة على « فيسبوك » أرفقها بجواب السفارة الألمانية على سؤاله: « خبر المواطن المغربي ذو الاصول الالمانية الذي ادعى انه اصيب في حادث قطار بولقنادل وتعرض للسرقة وانه تواصل مع السفارة الالمانية التي زارته في المستشفى وسلمته جواز سفر في نفس اليوم. كما حجزت له تذكرة طائرة في الغذ درجة اولى على المانيا كذاب اشر ».
وأوضح أن « السفارة الالمانية، نفت ان مواطنا المانيا تعرض للحادث او قدمت مساعدة لاحد في هذه النازلة »، قبل أن يتساءل على نفس التدوينة: « لماذا يكذب هذا الشخص؟ ومادور الاعلام الذي اعطاه فرصة لنشر الاكاذيب دون التاكد من صحة المعلومات ».
وكانت مداخلة شخص قدم نفسه على أساس أنه مواطن مغربي يحمل الجنسية الألمانية على إحدى القنوات الإذاعية قد انتشرت بشكل واسع على تطبيق « واتساب » ومواقع التواصل الإجتماعي وخلالها تحدث نفس الشخص عن تعرضه للسرقة بمسرح الحادث إلى جانب الإهمال الذي قوبل به من طرف المسؤولين المغاربة.
