ناظورسيتي - بـدر .أ
سيراً على نهجنا في "ناظورسيتي"، الساعي إلى جعل الجريدة الالكترونية "همزة وصل" بين مغاربة الداخل ومواطنيهم المغتربين خارج أرض الوطن، إرتأى الموقع تعزيز شبكة سلسلة مواده الإعلامية المتنوعة بين ما هو اجتماعي، وثقافي، وسياسي، فنّي ورياضي، ببرنامج مشوّق يحمل عنوان "سفـراء".
البرنامج الجديد الذي يعدّه الزميل محمد المنتصر، ينقل لكم نماذج ناجحة ولافتة من أوساط المهاجرين المغاربة، استطاع أصحابها البصم بتميّز على سيّرٍ متفردة ومسارات حافلة، رغم مخاضات الهجرة، كما يرصد "سفراء" من خلال استضافته أفراداً ذائعي الصيت، ظروف عيشهم ومعاناتهم، وكذا إنجازاتهم وتطلعاتهم.
الحلقة الأولى من برنامج "سفراء"، تستضيف الوجه السياسي المعروف لدى الجالية المقيمة بالديار البلجيكية "جمال أزعوم" باعتباره مستشارا لعقدين من الزمن ببلدية "مولنبيك" التي تقطنها نسبة كبيرة من المغاربة والأجانب إذ يعتبر من المرشحين الذين قادوا الحزب الاشتراكي لاسترجاع تسيير بلدية مولنبيك.
وتبتدئ حكاية أزعوم مع السياسة ببلجيكا، عندما انخرط في سنّ مبكرة في العمل الجمعوي، وتولى مسؤوليات اجتماعية كبيرة داخل أحياء شعبية، قبل وصوله إلى دواليب عموديتها، للدفاع عن مشاكل المهاجرين الذين ينحدر من فئتهم، وهو الهمّ الذي دفعه للالتحاق بالحزب الاشتراكي المدافع عن هـؤلاء.
سيراً على نهجنا في "ناظورسيتي"، الساعي إلى جعل الجريدة الالكترونية "همزة وصل" بين مغاربة الداخل ومواطنيهم المغتربين خارج أرض الوطن، إرتأى الموقع تعزيز شبكة سلسلة مواده الإعلامية المتنوعة بين ما هو اجتماعي، وثقافي، وسياسي، فنّي ورياضي، ببرنامج مشوّق يحمل عنوان "سفـراء".
البرنامج الجديد الذي يعدّه الزميل محمد المنتصر، ينقل لكم نماذج ناجحة ولافتة من أوساط المهاجرين المغاربة، استطاع أصحابها البصم بتميّز على سيّرٍ متفردة ومسارات حافلة، رغم مخاضات الهجرة، كما يرصد "سفراء" من خلال استضافته أفراداً ذائعي الصيت، ظروف عيشهم ومعاناتهم، وكذا إنجازاتهم وتطلعاتهم.
الحلقة الأولى من برنامج "سفراء"، تستضيف الوجه السياسي المعروف لدى الجالية المقيمة بالديار البلجيكية "جمال أزعوم" باعتباره مستشارا لعقدين من الزمن ببلدية "مولنبيك" التي تقطنها نسبة كبيرة من المغاربة والأجانب إذ يعتبر من المرشحين الذين قادوا الحزب الاشتراكي لاسترجاع تسيير بلدية مولنبيك.
وتبتدئ حكاية أزعوم مع السياسة ببلجيكا، عندما انخرط في سنّ مبكرة في العمل الجمعوي، وتولى مسؤوليات اجتماعية كبيرة داخل أحياء شعبية، قبل وصوله إلى دواليب عموديتها، للدفاع عن مشاكل المهاجرين الذين ينحدر من فئتهم، وهو الهمّ الذي دفعه للالتحاق بالحزب الاشتراكي المدافع عن هـؤلاء.