المزيد من الأخبار






سفير إسرائيل و الإمارات في واشنطن لمنع استصدار تنديد دولي بـ "عنف" المغرب في حراك الريف


سفير إسرائيل و الإمارات في واشنطن لمنع استصدار تنديد دولي بـ "عنف" المغرب في حراك الريف
ناظورسيتي: بتصرف

كشف مصدر غربي وفق ما نشرته جريدة "الأسبوع"، أن حركة دبلوماسیة في واشنطن یقودھا سفیر إسرائیل في الولایات المتحدة الأمریكیة، إلى جانب السفیر الإماراتي یوسف العتیبة، لمنع أي تعلیق ضد ”عنف“ الدولة المغربیة في حراك الریف.

و حسب المعلومات التي تناقلتها الجريدة المذكورة على موقعها الرقمي، فقد تواصل الطرفان الإماراتي والإسرائیلي، بعد قرار الأمم المتحدة تجمیع المعطیات الدقیقة حول رد الدولة المغربیة على التظاھر السلمي في الحسیمة ومنعه مؤخرا.

وأشار "الموقع" إلى ما وصفه بخطورة التطورات ضد حقوق یعترف بھا الدستور، و التي ترفض الدولة الاستجابة لھا على أرض الواقع، مؤكداً أن طوني بلیر، مستشار ولي العھد الإماراتي، إنسحب من الدعم المفترض للمملكة المغربیة.

وقال فرحان حق، نائب المتحدث باسم الأمین العام للأمم المتحدة، للصحافیین بشأن ھذه الأحداث ”بكل تأكید، سنأخذ ھذه المعطیات بعین الاعتبار، وسنتداول مع الأمانة العامة بخصوص موقفنا من الأحداث المستمرة‘‘.

وأتى التصریح تزامنا مع احتجاجات نظمتھا تنسیقیة الحراك الشعبي لدعم الریف بأمریكا أمام مقر الأمم المتحدة بمدینة نیویورك، للتضامن مع نشطاء الریف والمطالبة بإطلاق سراح المعتقلین.



1.أرسلت من قبل badr في 15/08/2017 20:06
Israel et les golfistes sont des amis du makzen et pas de people
et que ce qu il vont faire avec la solidarite d Europe usa et d autre pays africains avec le people du rif,qui a deja gagnier bcp de bataille dediatique et diplomatique
je croit 2 pays de 5 millions qui n on meme pas in veto en UN vont faire le travaille de support de violence contre le people de rif

2.أرسلت من قبل مواطن حر في 15/08/2017 20:28 من المحمول
عرابا الدولة المغربية يدافعون على قيمهم وهذا ليس بغريب. المفرب واسراءيل تؤمتان. في كل شيء.

3.أرسلت من قبل الراي و الراي لاخر في 15/08/2017 21:00 من المحمول
هذا هو البهتان و الباطل. المملكة مسكينة هانية عندها الامور، و لكن شي ناس فيهم الوجع، علاش ما نعرف اعلاش، هذا السفراء عارفين الحقيقي و كيدفعوا علي البلاد بش اهنوا السوق، و لكن شي اقلام ما تعرف ما تكتب، غير كتزروط. الله اعاون و الفاهم يفهم. للنشر من ف

4.أرسلت من قبل Mohamed في 15/08/2017 21:03 من المحمول
L''''ONU est une mafia que seuls les gouvernements ont mis en place pour faire croire aux simples d''''esprit qu''''elle fait de bien
Comment une personne normale peut-elle croire dans une mafia où seulement 5 membres peuvent voter (puisque ils ont le vito)

5.أرسلت من قبل عبد الله في 15/08/2017 21:50 من المحمول
الصهاينة يدعمون إخوانهم هاذا ليس غريب على أنظمة قائمة على إقصاء الآخر

6.أرسلت من قبل مواطن ريفي في 15/08/2017 21:57 من المحمول
شرذمة من الريف يطالبون اسرايل والامارات مابقا والو يمشيو اطالبو البليساريو

7.أرسلت من قبل amaghrabi في 16/08/2017 08:17
بسم الله الرحمان الرحيم.المغرب والحمد لله سياسته الخارجية سياسة واقعية تحترم جميع الدول في العالم وتتعاون بكل صدق من اجل السلم والسلام وحتى مع دولة اسرائيل تحتج ضدها كلما رأت هناك خروقات اسرائيلة وتتعاون معها بكيفية غير مباشرة فقط لحساسية الامر عند الشعب المغربي الذي تربى على ان اسرائيل هم أعداء الامة العربية والامة الاسلامية.أما حقيقة فجميع الدول في العالم يجب ان نتعامل معها بنفس الاسلوب سواء كانت صديقة او لنا معها عداوة حقيقية ام مجانية ,بمعنى عداوة من أجل العداوة..في نظري العداوة العربية الاسرائيلة خلقتها جمهورية مصر العربية وهي التي وسعت الكراهية والبغض ضد اسرائيل وضد اليهود بصفة عامة.واليوم أكبر دولة عادت اليهود وحاربت اليهود واستشهد ملايين المصريين في المعارك مع اسرائيل ,أصبحت لهاهدنة مع اسرائيل ولها تبادل السفارات مع اسرائيل,فهل المغرب عداوته مع اسرائيل تفوق عداوة المصريين.صراحة فتح الابواب العربية من اجل العلاقات السياسية والاقتصادية مع اسرائيل يجب أن تبنى خارج مشكل اسرائيل مع الفلسطينيين لانها دولة اعترف بها العالم بأسره وبالتالي فعلاقتها مع جميع الدول يجب ان تكون طبيعية مثلها مثل باقي الدول الاخرى,وانتقادها والتظاهرات الشعبية ضد التجاوزات الاسرائيلية مع الشعب الفلسطيني المستعمر والمقهور والمظلوم شيئ أخر وواجب انساني حقوقي مبدئي للتظاهر ضد الظالمين بجميع أشكالهم في العالم.العلاقة بين دولة ودولة شيئ والعلاقة بين شعب والشعوب الاخرى شيئ اخر.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح