ناظورسيتي: متابعة
في إطار التعاون الثنائي القائم بين المغرب وليبيريا، بادرت الحكومة المغربية إلى تقديم الدعم والمساعدة لتطوير قطاع الصيد البحري في هذا البلد الواقع جنوب الصحراء الكبرى. تأتي هذه الخطوة كجزء من مبادرات تعزيز التنمية المستدامة وضمان استدامة موارد الصيد في المنطقة.
وفي هذا السياق، قام وفد فني مغربي بزيارة إلى ليبيريا في الأول من دجنبر، حيث بدأت التحضيرات لتنفيذ التقييم الثاني للثروة السمكية في المياه الليبيرية. ومن المتوقع أن يتم إجراء هذا التقييم المستقل في يناير 2024، بالتعاون مع الحكومة المغربية، وفقا لوسائل الإعلام الحكومية في ليبيريا.
تأتي هذه الجهود في إطار تنفيذ مذكرة التفاهم الموقعة بين حكومة ليبيريا ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات. يهدف هذا التقييم إلى فحص وتقييم الأرصدة السمكية في المنطقة الخالصة في ليبيريا، مساهما في تعزيز استدامة قطاع الصيد البحري.
في إطار التعاون الثنائي القائم بين المغرب وليبيريا، بادرت الحكومة المغربية إلى تقديم الدعم والمساعدة لتطوير قطاع الصيد البحري في هذا البلد الواقع جنوب الصحراء الكبرى. تأتي هذه الخطوة كجزء من مبادرات تعزيز التنمية المستدامة وضمان استدامة موارد الصيد في المنطقة.
وفي هذا السياق، قام وفد فني مغربي بزيارة إلى ليبيريا في الأول من دجنبر، حيث بدأت التحضيرات لتنفيذ التقييم الثاني للثروة السمكية في المياه الليبيرية. ومن المتوقع أن يتم إجراء هذا التقييم المستقل في يناير 2024، بالتعاون مع الحكومة المغربية، وفقا لوسائل الإعلام الحكومية في ليبيريا.
تأتي هذه الجهود في إطار تنفيذ مذكرة التفاهم الموقعة بين حكومة ليبيريا ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات. يهدف هذا التقييم إلى فحص وتقييم الأرصدة السمكية في المنطقة الخالصة في ليبيريا، مساهما في تعزيز استدامة قطاع الصيد البحري.
وضم الوفد المغربي خبراء في مجال الصيد البحري، بما في ذلك مدير المعهد الوطني للبحث في الصيد البحري ورئيس شعبة تسيير الوسائل الملاحية، ورئيس قسم المراقبة المباشرة للصيد البحري، ورئيسة قسم المراقبة المباشرة للصيد البحري.
يأتي هذا التعاون كتعبير عن التزام المغرب بتقديم الخبرات الفنية والعلمية لتعزيز قدرات الدول الشريكة في مجال إدارة واستدامة موارد الصيد.
يشير التقرير إلى أن المغرب قدم سفينة أبحاث في وقت سابق من عام 2023 لتقديم تقييم مستقل للمخزونات البحرية في المياه الإقليمية لليبيريا، استجابةً لطلب الدعم الفني الذي قدمته للمغرب.
وفي سياق ذلك، قام الوفد المغربي بزيارة إلى الميناء الحر في مونروفيا في 2 دجنبر 2023، حيث من المتوقع أن ترسو سفينة الأبحاث التابعة للمغرب لتنفيذ التقييم الثاني للمخزون السمكي في ليبيريا، بعد أن تم تنفيذ التقييم الأول من قبل غينيا.
يأتي هذا التعاون كتعبير عن التزام المغرب بتقديم الخبرات الفنية والعلمية لتعزيز قدرات الدول الشريكة في مجال إدارة واستدامة موارد الصيد.
يشير التقرير إلى أن المغرب قدم سفينة أبحاث في وقت سابق من عام 2023 لتقديم تقييم مستقل للمخزونات البحرية في المياه الإقليمية لليبيريا، استجابةً لطلب الدعم الفني الذي قدمته للمغرب.
وفي سياق ذلك، قام الوفد المغربي بزيارة إلى الميناء الحر في مونروفيا في 2 دجنبر 2023، حيث من المتوقع أن ترسو سفينة الأبحاث التابعة للمغرب لتنفيذ التقييم الثاني للمخزون السمكي في ليبيريا، بعد أن تم تنفيذ التقييم الأول من قبل غينيا.