ناظورسيتي: ن – ش
على هامش مشاركته في أشغال الجمعية العامة للبرلمان الانديني وبعد حضوره في حفل تنصيب الرئيس الجديد فيكتور رونالدو سوسا، والأعضاء الجدد للمكتب التنفيذي الممثلين لدول الاكوادور، بوليفيا، الشيلي، البيرو وكولومبيا، أجرى عبد القادر سلامة خليفة رئيس مجلس المستشارين لقاءات على الهامش مع ممثلي الدول الأعضاء.
وفي هذا الإطار تباحث عبد القادر سلامة مع ممثلة جمهورية بوليفيا، البرلمانية ايديت ميندوزا، المنتمية للحزب الحاكم والتي تولت رئاسة البرلمان الانديني للفترة 2016 2017.
خلال هذه المباحثات أكد خليفة رئيس مجلس المستشارين على الأهمية التي يوليها المغرب لتعزيز التعاون جنوب جنوب، كخيار استراتيجي يرعاه ويقوده الملك محمد السادس.
كما أشار بنفس المناسبة إلى ان أهمية الموقع الجيو استراتيجي للمغرب تؤهله ليكون بمثابة جسر ربط جسور التعاون بين بلدان المنظومة الاندينية وبلدان أفريقيا، مؤكدا أن التعاون البرلماني يعد دعامة أساسية في بناء العلاقات الثنائية بين الدول و في تعزيز أواصر الصداقة والتضامن بين الشعوب.
من جهتها عبرت البرلمانية البوليفية عن تقديرها لانضمام البرلمان المغربي للبرلمان الانديني مؤكدة أن هذه المشاركة من شأنها الاستفادة من التجارب المهمة التي راكمها المغرب في العديد من المجالات وخصوصا في برامج التعاون جنوب جنوب والتنمية التضامنية بأفريقيا.
وفي هذا الإطار أكدت ميندوزا، عن رغبتها في بناء علاقات التعاون البرلماني بين بلدها والمغرب لفتح صفحة جديدة في التنسيق والعمل المشترك بين المؤسستين التشريعيتين بالبلدين المغرب وبوليفيا.
على هامش مشاركته في أشغال الجمعية العامة للبرلمان الانديني وبعد حضوره في حفل تنصيب الرئيس الجديد فيكتور رونالدو سوسا، والأعضاء الجدد للمكتب التنفيذي الممثلين لدول الاكوادور، بوليفيا، الشيلي، البيرو وكولومبيا، أجرى عبد القادر سلامة خليفة رئيس مجلس المستشارين لقاءات على الهامش مع ممثلي الدول الأعضاء.
وفي هذا الإطار تباحث عبد القادر سلامة مع ممثلة جمهورية بوليفيا، البرلمانية ايديت ميندوزا، المنتمية للحزب الحاكم والتي تولت رئاسة البرلمان الانديني للفترة 2016 2017.
خلال هذه المباحثات أكد خليفة رئيس مجلس المستشارين على الأهمية التي يوليها المغرب لتعزيز التعاون جنوب جنوب، كخيار استراتيجي يرعاه ويقوده الملك محمد السادس.
كما أشار بنفس المناسبة إلى ان أهمية الموقع الجيو استراتيجي للمغرب تؤهله ليكون بمثابة جسر ربط جسور التعاون بين بلدان المنظومة الاندينية وبلدان أفريقيا، مؤكدا أن التعاون البرلماني يعد دعامة أساسية في بناء العلاقات الثنائية بين الدول و في تعزيز أواصر الصداقة والتضامن بين الشعوب.
من جهتها عبرت البرلمانية البوليفية عن تقديرها لانضمام البرلمان المغربي للبرلمان الانديني مؤكدة أن هذه المشاركة من شأنها الاستفادة من التجارب المهمة التي راكمها المغرب في العديد من المجالات وخصوصا في برامج التعاون جنوب جنوب والتنمية التضامنية بأفريقيا.
وفي هذا الإطار أكدت ميندوزا، عن رغبتها في بناء علاقات التعاون البرلماني بين بلدها والمغرب لفتح صفحة جديدة في التنسيق والعمل المشترك بين المؤسستين التشريعيتين بالبلدين المغرب وبوليفيا.