ناظور سيتي: مريم محو
وجهت العصبة المغربية لللدفاع عن حقوق الإنسان، نداء إلى الحرفيين والصناع التقليديين وكذا المقاولين المغاربة، نبهت فيه للوضع الحقوقي غير الآمن بالجارة الشرقية الجزائر.
وقالت العصبة المغربية في النداء الذي توصل ناظور سيتي بنسخة منه، "إن التطورات الخطيرة التي تشهدها الساحة الجزائرية فيما يتعلق بمعاملة المواطنين المغاربة تثير قلقا وصفته بالعميق، وتستدعي تحركًا عاجلًا من جميع الأطراف المعنية".
وجهت العصبة المغربية لللدفاع عن حقوق الإنسان، نداء إلى الحرفيين والصناع التقليديين وكذا المقاولين المغاربة، نبهت فيه للوضع الحقوقي غير الآمن بالجارة الشرقية الجزائر.
وقالت العصبة المغربية في النداء الذي توصل ناظور سيتي بنسخة منه، "إن التطورات الخطيرة التي تشهدها الساحة الجزائرية فيما يتعلق بمعاملة المواطنين المغاربة تثير قلقا وصفته بالعميق، وتستدعي تحركًا عاجلًا من جميع الأطراف المعنية".
وأورد المصدر ذاته، أنه تبعا للمعلومات المتاحة له، فقد تم خلال الفترة الأخيرة اعتقال ومحاكمة أكثر من 500 مواطن مغربي بتهم متنوعة، مبرزة أن ظروف اعتقال هؤلاء المغاربة لا تحترم أدنى معايير وشروط المحاكمة العادلة.
كما أكدت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، على أن الوضع الحالي للجارة الشرقية، غير آمن لرجال الأعمال والحرفيين والصناع التقليدين والزوار لأغراض مختلفة، الحاملين للجنسية المغربية، إذ أن أشارت إلى مجموعة من السلوكات الاستفزازية للسلطات الجزائرية تجاه المواطنين المغاربة، منها إرغام الصناع التقليديين على الاختيار بين تعليم جزائريين أصول الصناعة التقلدية أو الاحتجاز في السجون ومراكز الأمراض العقلية.
وأضافت أن، السلطات الجزائرية، أضحت تستخدم التهم الملفقة والتحقيقات غير العادلة كوسيلة لتضييق الخناق على الأنشطة الاقتصادية، الأمر الذي أدى إلى اعتقال العديد من المقاولين المغاربة والصناع التقليديين والسياح، وتوجيه تهم غير مبررة لهم، مثل "تهديد الأمن القومي" أو "التجسس الاقتصادي" إلى غير ذلك من التهم الهتشكوكية، بسيناريوهات بليدة عفا عنها الزمن .
ودعت العصبة المغربية، جميع الحرفيين والصناع التقليديين والمقاولين وكل المغربيات والمغاربة، بتفادي التوجه إلى الجزائر إلى أجل غير معلوم، بسبب الأوضاع الحقوقية المتدهورة وعدم احترام السلطات الجزائرية للمواثيق الدولية ولجوئها إلى تصريف عدائها اتجاه المملكة عبر الانتقام من المغربيات والمغاربة .
كما أكدت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، على أن الوضع الحالي للجارة الشرقية، غير آمن لرجال الأعمال والحرفيين والصناع التقليدين والزوار لأغراض مختلفة، الحاملين للجنسية المغربية، إذ أن أشارت إلى مجموعة من السلوكات الاستفزازية للسلطات الجزائرية تجاه المواطنين المغاربة، منها إرغام الصناع التقليديين على الاختيار بين تعليم جزائريين أصول الصناعة التقلدية أو الاحتجاز في السجون ومراكز الأمراض العقلية.
وأضافت أن، السلطات الجزائرية، أضحت تستخدم التهم الملفقة والتحقيقات غير العادلة كوسيلة لتضييق الخناق على الأنشطة الاقتصادية، الأمر الذي أدى إلى اعتقال العديد من المقاولين المغاربة والصناع التقليديين والسياح، وتوجيه تهم غير مبررة لهم، مثل "تهديد الأمن القومي" أو "التجسس الاقتصادي" إلى غير ذلك من التهم الهتشكوكية، بسيناريوهات بليدة عفا عنها الزمن .
ودعت العصبة المغربية، جميع الحرفيين والصناع التقليديين والمقاولين وكل المغربيات والمغاربة، بتفادي التوجه إلى الجزائر إلى أجل غير معلوم، بسبب الأوضاع الحقوقية المتدهورة وعدم احترام السلطات الجزائرية للمواثيق الدولية ولجوئها إلى تصريف عدائها اتجاه المملكة عبر الانتقام من المغربيات والمغاربة .