ناظورسيتي
بعد إقرار إعادة انتخاب لجنة الاندماج في دائرة نويس و التي تتواجد ضمنها الجمعوية الريفية الأصل "حياة بوكلاطا" عن حزب الحزب الإشتراكي الديمقراطي وذلك بسبب طعن ضد الخروقات التي شابت عملية الاقتراع غير المباشر، مما أفضى إلى إعادة الانتخابات يوم 30 ماي المقبل
ولقد تمكّنت الناشطة الريفية حياة بوكلاطة ابنة مدينة الناظور، وهي أم وربّة أسرة، وفي خطوة مهمة في مسارها السياسي، من النجاح في ذات الانتخابات في نسختها الأولى التي ألغيت نتائجها، حيث ستدخل غمار انتخابات 30 ماي وكلها عزم بإعادة تأكيد أحقيتها بتمثيل ساكنة نويس في لجنة الاندماج
وقد انتدب الـ"SPD" حياة بوكلاطة، المعروفة بـ"تودّات"، ممثلة له في دائرة "نويس" (مقاطعة شمال الراين فيستفاليا) والنواحي، لتجسّد بذلك نموذجا مشرّفا للمرأة الريفية ودورها الريادي في صنع القرار وفي التغيير متى توفّرت البيئة لذلك. ويُعطي انتدابها من هذا الحزب العريق مثالا على مواصلة تمكين المرأة المغربية والريفية، خصوصا في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ودعم مشاركتها الكاملة على قدم المساواة مع الرجل في اتخاذ القرارات على جميع المستويات المؤثرة في بلدان الاستقبال.
وتوجّه "تودّات"، سيرا على فلسفة الحزب، النقاش حول اندماج المهاجرين في ألمانيا، انطلاقا من العراقيل والإشكالات التي تواجه هذه الفئة في طريق الاندماج في المجتمع الألماني. وإذا كان الانطباع السائد أن سياسة الاندماج قد فشلت، فإن الإنجازات الباهرة التي حققها بعض المهاجرين في ألمانيا تثبت عكس ذلك تماما وتقدّم دليلا ملموسا على أن أفراد الجالية قادرون على أن يصيروا عناصر فاعلة ومتفاعلة إيجابا مع محيطهم الجديد في بلدان الاستقبال.
بعد إقرار إعادة انتخاب لجنة الاندماج في دائرة نويس و التي تتواجد ضمنها الجمعوية الريفية الأصل "حياة بوكلاطا" عن حزب الحزب الإشتراكي الديمقراطي وذلك بسبب طعن ضد الخروقات التي شابت عملية الاقتراع غير المباشر، مما أفضى إلى إعادة الانتخابات يوم 30 ماي المقبل
ولقد تمكّنت الناشطة الريفية حياة بوكلاطة ابنة مدينة الناظور، وهي أم وربّة أسرة، وفي خطوة مهمة في مسارها السياسي، من النجاح في ذات الانتخابات في نسختها الأولى التي ألغيت نتائجها، حيث ستدخل غمار انتخابات 30 ماي وكلها عزم بإعادة تأكيد أحقيتها بتمثيل ساكنة نويس في لجنة الاندماج
وقد انتدب الـ"SPD" حياة بوكلاطة، المعروفة بـ"تودّات"، ممثلة له في دائرة "نويس" (مقاطعة شمال الراين فيستفاليا) والنواحي، لتجسّد بذلك نموذجا مشرّفا للمرأة الريفية ودورها الريادي في صنع القرار وفي التغيير متى توفّرت البيئة لذلك. ويُعطي انتدابها من هذا الحزب العريق مثالا على مواصلة تمكين المرأة المغربية والريفية، خصوصا في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ودعم مشاركتها الكاملة على قدم المساواة مع الرجل في اتخاذ القرارات على جميع المستويات المؤثرة في بلدان الاستقبال.
وتوجّه "تودّات"، سيرا على فلسفة الحزب، النقاش حول اندماج المهاجرين في ألمانيا، انطلاقا من العراقيل والإشكالات التي تواجه هذه الفئة في طريق الاندماج في المجتمع الألماني. وإذا كان الانطباع السائد أن سياسة الاندماج قد فشلت، فإن الإنجازات الباهرة التي حققها بعض المهاجرين في ألمانيا تثبت عكس ذلك تماما وتقدّم دليلا ملموسا على أن أفراد الجالية قادرون على أن يصيروا عناصر فاعلة ومتفاعلة إيجابا مع محيطهم الجديد في بلدان الاستقبال.