ناظورسيتي: ميمون بوجعادة
توجهت "ناظورسيتي" إلى السوق الأسبوعي بقرية أركمان، والذي يعد أحد أكبر أسواق الأضاحي في المنطقة، لرصد آخر تطورات الأسعار والحالة العامة للسوق الأخير قبل عيد الأضحى. وجاءت الزيارة في وقت حساس حيث يزداد الترقب والآمال بين المواطنين لاقتناء الأضاحي بأسعار معقولة.
أثناء الجولة الميدانية، عم الهدوء النسبي النسبي في السوق، حيث كان الإقبال على شراء الأضاحي ضعيفا بشكل ملحوظ.
توجهت "ناظورسيتي" إلى السوق الأسبوعي بقرية أركمان، والذي يعد أحد أكبر أسواق الأضاحي في المنطقة، لرصد آخر تطورات الأسعار والحالة العامة للسوق الأخير قبل عيد الأضحى. وجاءت الزيارة في وقت حساس حيث يزداد الترقب والآمال بين المواطنين لاقتناء الأضاحي بأسعار معقولة.
أثناء الجولة الميدانية، عم الهدوء النسبي النسبي في السوق، حيث كان الإقبال على شراء الأضاحي ضعيفا بشكل ملحوظ.
يأتي هذا الانخفاض في الإقبال وسط حالة من الاستياء بين المواطنين، الذين يعانون من ارتفاع كبير في الأسعار بفعل التلاعبات التي يقوم بها "الشناقة". ووفقا لمواطنين فإن السماسرة يستغلون الأجواء المحيطة بالعيد لرفع الأسعار بشكل غير مبرر.
تراوحت أسعار الأضاحي في السوق الأسبوعي يوم الأربعاء بين 3000 و4500 درهم، وصولا إلى 6000 و7500 درهم للأضاحي ذات الجودة العالية.
هذه الزيادة الملحوظة في الأسعار مقارنة بالأسبوع الماضي تسببت في حالة من السخط بين المواطنين، الذين أعربوا عن استيائهم من هذا الارتفاع غير المبرر.
العديد من المواطنين الذين تحدثت معهم "ناظورسيتي" أعربوا عن قلقهم من تلاعب الشناقة بالأسعار، مشيرين إلى أن هذا السلوك يؤدي إلى زيادة الأعباء المالية عليهم، ويحول دون قدرتهم على شراء الأضاحي بأسعار معقولة تتيح لهم الاحتفال بالعيد بشكل لائق.
وشدد مواطنون على أن هناك حاجة ملحة إلى تدخل السلطات المحلية لتنظيم السوق وضمان العدالة في الأسعار، ومحاربة الشناقة الذين يرفعون الأسعار دون مبرر.
تراوحت أسعار الأضاحي في السوق الأسبوعي يوم الأربعاء بين 3000 و4500 درهم، وصولا إلى 6000 و7500 درهم للأضاحي ذات الجودة العالية.
هذه الزيادة الملحوظة في الأسعار مقارنة بالأسبوع الماضي تسببت في حالة من السخط بين المواطنين، الذين أعربوا عن استيائهم من هذا الارتفاع غير المبرر.
العديد من المواطنين الذين تحدثت معهم "ناظورسيتي" أعربوا عن قلقهم من تلاعب الشناقة بالأسعار، مشيرين إلى أن هذا السلوك يؤدي إلى زيادة الأعباء المالية عليهم، ويحول دون قدرتهم على شراء الأضاحي بأسعار معقولة تتيح لهم الاحتفال بالعيد بشكل لائق.
وشدد مواطنون على أن هناك حاجة ملحة إلى تدخل السلطات المحلية لتنظيم السوق وضمان العدالة في الأسعار، ومحاربة الشناقة الذين يرفعون الأسعار دون مبرر.