بـدر . أ
كشفت الفنانة سليمة الزياني، المشتهرة في الأوساط الفنية بلقبها "سيليا"، أنَّ الحادث القويّ الذي ظلّ عالقاً في ذهنها أثناء عملية تصوير المسلسل "النيكرو" الناطق بالريفية، يتمثل في مشهدٍ مؤثر عندما لَقِيت شخصية "نجلة بوزيان" حتفها، بعد صراعٍ مريرٍ وأليمٍ مع مرض السرطان الخبيث.
وأضافت الممثلة "سيليا"، التي أسنـد إليها المخرج الريفي محمد بوزكو، دوراً محوريا ضمن عملـه "النيكرو"، أنّ المشهد المعني أبكى الممثلين الذين كانوا حاضرين أثناء التصوير من شدة تأثّرهم بحيثياته وتفاصيله، لكونه يُحاكي فعلاً واقع المجتمع الريفي الذي يتهدّدُه المرض اللعيـن.
تجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أن المسلسل الريفي "النيكرو"، الذي يتم بثّ حلقاته طيلة أيام شهر رمضان الأبرك على شاشة "الأمازيغية"، لقي اِستحسان رُقعة واسعة من المتتبعين والمشاهدين، كما أشاد بمُنجزه العديد من المتخصّصين والمهتمين بمجال السمعي البصري، في شقه الأمازيغـي.
كشفت الفنانة سليمة الزياني، المشتهرة في الأوساط الفنية بلقبها "سيليا"، أنَّ الحادث القويّ الذي ظلّ عالقاً في ذهنها أثناء عملية تصوير المسلسل "النيكرو" الناطق بالريفية، يتمثل في مشهدٍ مؤثر عندما لَقِيت شخصية "نجلة بوزيان" حتفها، بعد صراعٍ مريرٍ وأليمٍ مع مرض السرطان الخبيث.
وأضافت الممثلة "سيليا"، التي أسنـد إليها المخرج الريفي محمد بوزكو، دوراً محوريا ضمن عملـه "النيكرو"، أنّ المشهد المعني أبكى الممثلين الذين كانوا حاضرين أثناء التصوير من شدة تأثّرهم بحيثياته وتفاصيله، لكونه يُحاكي فعلاً واقع المجتمع الريفي الذي يتهدّدُه المرض اللعيـن.
تجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أن المسلسل الريفي "النيكرو"، الذي يتم بثّ حلقاته طيلة أيام شهر رمضان الأبرك على شاشة "الأمازيغية"، لقي اِستحسان رُقعة واسعة من المتتبعين والمشاهدين، كما أشاد بمُنجزه العديد من المتخصّصين والمهتمين بمجال السمعي البصري، في شقه الأمازيغـي.