ناظورسيتي: متابعة
لقي محمد اليعقوبي، شاب مغربي الأصل يبلغ من العمر 30 عاما، مصرعه في حادث مريب وقع مساء الأحد تحت جسر السكة الحديد بشارع بونتانوس في حي أوست بأمستردام. الحادث أثار تساؤلات عديدة حول ملابساته ودوافعه، في وقت تواصل الشرطة الهولندية تحقيقاتها لتحديد تفاصيل ما جرى.
بحسب ما أفادت به وسائل إعلام هولندية، تلقت الشرطة بلاغا يفيد بوقوع إطلاق نار محتمل في موقع الحادث. وعلى الفور، هرعت الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، لتجد اليعقوبي مصابا بجروح خطيرة. ورغم الجهود المكثفة التي بذلها فريق الإسعاف لإنعاشه، إلا أنه فارق الحياة في موقع الحادث.
لقي محمد اليعقوبي، شاب مغربي الأصل يبلغ من العمر 30 عاما، مصرعه في حادث مريب وقع مساء الأحد تحت جسر السكة الحديد بشارع بونتانوس في حي أوست بأمستردام. الحادث أثار تساؤلات عديدة حول ملابساته ودوافعه، في وقت تواصل الشرطة الهولندية تحقيقاتها لتحديد تفاصيل ما جرى.
بحسب ما أفادت به وسائل إعلام هولندية، تلقت الشرطة بلاغا يفيد بوقوع إطلاق نار محتمل في موقع الحادث. وعلى الفور، هرعت الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، لتجد اليعقوبي مصابا بجروح خطيرة. ورغم الجهود المكثفة التي بذلها فريق الإسعاف لإنعاشه، إلا أنه فارق الحياة في موقع الحادث.
كان محمد اليعقوبي ضمن قائمة Top600، وهي قائمة تشمل أسماء الشباب الذين تورطوا في أنشطة إجرامية صغيرة، تهدف السلطات من خلالها إلى مراقبتهم وإعادة تأهيلهم. ورغم إدراجه في هذه القائمة، إلا أنه لم يكن معروفا بارتكابه لجرائم خطيرة أو عنيفة، ما يثير التساؤلات حول ارتباط ماضيه بالحادث المأساوي.
التحقيقات الأولية التي باشرتها الشرطة لم تؤكد بعد فرضية وقوع إطلاق نار، حيث لا تزال الملابسات غير واضحة. وأفادت السلطات أنها تدرس جميع السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك احتمال كونه ضحية حادث عرضي أو عمل إجرامي.
وفي ظل غموض الحادث، وجهت الشرطة الهولندية نداء عاما للسكان المحليين وأي شهود عيان قد يكونون تواجدوا في المنطقة لحظة وقوع الحادث. ودعتهم إلى تقديم أي معلومات قد تسهم في فك لغز هذه الجريمة الغامضة، مؤكدة أن أي تفاصيل صغيرة قد تكون حاسمة في سير التحقيقات.
الحادث أثار صدمة واسعة في صفوف الجالية المغربية المقيمة في هولندا، خصوصا في أمستردام. تأتي هذه الواقعة في وقت تشهد فيه أمستردام ارتفاعا في حوادث العنف والجرائم المرتبطة بتصفية الحسابات أو الأنشطة الإجرامية.
التحقيقات الأولية التي باشرتها الشرطة لم تؤكد بعد فرضية وقوع إطلاق نار، حيث لا تزال الملابسات غير واضحة. وأفادت السلطات أنها تدرس جميع السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك احتمال كونه ضحية حادث عرضي أو عمل إجرامي.
وفي ظل غموض الحادث، وجهت الشرطة الهولندية نداء عاما للسكان المحليين وأي شهود عيان قد يكونون تواجدوا في المنطقة لحظة وقوع الحادث. ودعتهم إلى تقديم أي معلومات قد تسهم في فك لغز هذه الجريمة الغامضة، مؤكدة أن أي تفاصيل صغيرة قد تكون حاسمة في سير التحقيقات.
الحادث أثار صدمة واسعة في صفوف الجالية المغربية المقيمة في هولندا، خصوصا في أمستردام. تأتي هذه الواقعة في وقت تشهد فيه أمستردام ارتفاعا في حوادث العنف والجرائم المرتبطة بتصفية الحسابات أو الأنشطة الإجرامية.